تقرير لقناة الحوار اللندنية حول قضية الكاتب أحمد حسن الزعبي / فيديو
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
#سواليف
نشرت #قناة_الحوار اللندنية تقريرا حول قضية سجن الكاتب #احمد_حسن_الزعبي ، على خلفية قضية رأي وحرية تعبير ، بسبب منشور على مواقع التواصل الاجتماعي إبّان إضراب سائقي الشاحنات عام 2022 في معان، حيث تم تغليظ #العقوبة عليه بالسجن لمدة عام .
وتحدث في التقرير الكاتب والصحفي داوود كتاب ، والذي أكد على رفض #الصحفيين في الأردن لجميع قضايا الاعتقال بحق الصحفيين ومعتقلي الرأي في الأردن ، داعيا الى قبول قرار التمييز بحق الكاتب الزعبي ، او استبدال عقوبة الحبس بعقوبة خدمة مجتمعية .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قناة الحوار العقوبة الصحفيين
إقرأ أيضاً:
تساؤلات مشروعة عن راتب أحمد حسن الزعبي وجريدة الرأي!
#سواليف
تساؤلات مشروعة عن #راتب_أحمد_حسن_الزعبي و #جريدة_الرأي!
كتب .. محمد حسن العمري
لا يمكن لمثلي أن يكون حياديا تجاه إيقاف الكاتب الغني عن التعريف #أحمد_حسن_الزعبي، ولا يمكن أن يكون الرأي غير الاستنكار والرفض المطلق، لكن مرت خلال ألأيام عدة أحداث تتعلق بإيقافه عن عمله تستدعي التساؤل المشروع!
مقالات ذات صلة ذاقت الضربة الأولى في التوغل البري بلبنان.. ما هي وحدة “إيغوز”؟ 2024/10/03أولا كان الزعبي كاتبا يوميا بالرأي لسنوات طويلة ومقاله الأكثر قراءة وشعبية وتداولا يتقاضى مقابله أجرا شهريا محددا، ثم أصبح مقص الرقيب يضيق به ذرعا فصار يقتطع بعض مقالاته ويمنعها لكنه ظل يكتب بالأجر ذاته، ثم صدر القرار الحاسم منذ سنوات بإيقافه عن الكتابة بالمطلق، ليتضح أن راتبه ظل قائما، ومن المعلوم أن الكاتب اليومي لا يداوم كبقية الموظفين في مكاتب الجريدة، ونتفاجأ أن الجريدة قررت إيقافه عن العمل لإنه انقطع عن العمل “!!
“ثم يصدر هو من سجنه استنكارا لذلك تجاه الصحيفة التي تمسك بالعمل لديها رغم مغريات صحف أخرى لأنها صحيفة أسسها وصفي التل ورعاها محمود الكايد، دون أن نعرف ما هو الاستغناء عن العمل إذا كان العمل نفسه غير موجود، وإذا كانت الرأي تدفع له دون أن تنشر له فماذا يضرها انقطاعه عن العمل أو استمراره به، بما أنها بكل الأحوال لن تنشر له!