وكيل رياضة الشرقية يبحث سبل التسويق الرقمي والإعلامي للأنشطة والبرامج
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
عقد الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بالشرقية اجتماعا تنسيقيا مابين المركز الاعلامي وإدارة العلاقات العامة والمراسم وبحضور شباب متطوعي مديرية الشباب والرياضة.
وذلك لبحث سبل تطوير الجانب التسويقي والإعلامي للمديرية وإضافة طابع متميز في نشر الأنشطة والبرامج والفعاليات علي صفحة مديرية الشباب والرياضة من خلال أخذ مقترحات الشباب ومعرفة عناصر الجذب ومتطلبات الشباب خلال الفترة الحالية، واستخدام الأدوات التقنية الحديثة في تسويق البرامج والأنشطة بمراكز الشباب.
وجه الدكتور محمود عبد العظيم وكيل الوزارة بالاستعانة بخبرات الشباب المتطوعين في مجال السوشيال ميديا، وذلك بالتعاون والتنسيق مع المركز الاعلامي وإدارة العلاقات العامة بالمديرية، وتشكيل لجنة شبابية خاصة بالسوشيال ميديا والإعلام.
أكد وكيل الوزارة أن مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية تسعد دائما بتمكين الشباب ممن لديهم الخبرات بمختلف المجالات واعطائهم الفرص في التعبير عن ارائهم من خلال روية عصرية تواكب ميول وطموحات الشباب طبقا لتعليمات الاستاذ الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والمهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة الشرقية الشباب والرياضة بالشرقية الرياضة بالشرقية الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تواصل متابعة المنشآت الرياضية لقياس مؤشرات الأداء ومعرفة مدى الكفاءة والفاعلية
تواصل وزارة الشباب والرياضة، متابعة الهيئات الرياضية والشبابية، من خلال الإدارة المركزية للرقابة والمعايير، لكافة الهيئات التابعة للوزارة، وما تضمها من اتحادات رياضية ونوعية وأندية ومراكز شباب،فى ضوء توجيهات القيادة السياسية بضبط المنظومة الرياضية وحوكمتها، من خلال القيام بأعمال التفتيش المالي والإداري، والوقوف على أوجه القصور ومقارنة الأداء الفعلي بالأداء المخطط لوضع تصور للتطوير ومؤشرات لقياس الأداء، ومعرفة مدى الكفاءة والفاعلية.
وذكرت الوزارة - في بيان مساء اليوم /الإثنين/- أن المتابعة تأتى تنفيذاً لتوجيهات الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، وبإشراف دينا بيومى رئيس الإدارة المركزية للرقابة والمعايير، حيث قامت اللجنة بمتابعة (نادي الزهور ومركز شباب التجمع الأول بمحافظة القاهرة)، للتأكد من تطبيق الخطة الاستثمارية ومعايير الرقابة ، وفحص جميع السجلات المالية والإدارية، وبحث أى معوقات ووضع الحلول اللازمة لها فى ضوء الإمكانيات المتاحة.
ويأتي ذلك انطلاقاً من الإيمان بأهمية الرياضة كأداة لبناء الإنسان والمجتمع، من خلال تطبيق أعلى معايير الحوكمة في جميع المؤسسات الرياضية، بما يضمن الاستخدام الأمثل للموارد، وتحقيق أقصى استفادة ممكنة من الإمكانات المتاحة، وتعزيز الشفافية والنزاهة في جميع التعاملات.