#سواليف

أعلن ” #حزب_الله ” أمس الأحد استهداف #مركز_الاستطلاع_الفني والإلكتروني بعيد المدى شرقي ‏جبل حرمون في الجولان.

هاجم “حزب الله” مرصد التزلج الشرقي، الواقع في #الجولان السوري المحتل مستخدما أسراب متتالية من #المسيرات_الانقضاضية، مما أدى إلى إصابة قببه وتجهيزاته التجسسية والاستخبارية ‏ومنظوماته الفنية وتدمير الأجهزة المستهدفة واندلاع النيران فيها.

‼️???? حزب الله اللبناني : هاجمنا بمسيرات مركزا للاستطلاع الفني والإلكتروني في جبل حرمون بالجولان السوري المحتل pic.twitter.com/l1L2RV39On

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يطالب سكان مناطق في قطاع غزة بإخلاء منازلهم فورا (صورة) 2024/07/08 — موسكو | ???????? MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) July 7, 2024

وبحسب مصادر في “حزب الله” فإن المركز يستهدف لأول مرة منذ حرب أكتوبر 1973، وأكبر عملية للقوات الجوية بالحزب منذ 8 أكتوبر، مبينة أن مركز الاستطلاع الفني في جبل حرمون يوازي من حيث الأهمية قاعدة ميرون الإسرائيلية.
إقرأ المزيد
“أسراب مسيّرات متتالية وعشرات الصواريخ وغيرها”..9 عمليات نوعية لـ”حزب الله” ضد إسرائيل يوم الأحد

معلومات عن المركز:

‏أعلى هدف يتعرض للإستهداف منذ بداية معركة طوفان الأقصى في جبهة لبنان والذي يبلغ ارتفاعه 2230 مترا.
يقع في أعلى قمم جبل الشيخ في الجولان المحتل.
يغطي ويرصد الإتجاه الشرقي من سوريا إلى العراق والأردن وتبوك حتى الحدود الإيرانية.
يضم تجهيزات الكترونية وتجسسية واستخباراتية ومنظومات فنية هي الأكثر تطورا.
يعتبر مرصد جبل الشيخ ذو أهمية استراتيجية لعدة أسباب منها:
جمع معلومات الإنذار المبكر، جمع المعلومات الاستخبارية في توقيتها الفعلي، شن حرب إلكترونية ضد هجوم بري أو جوي وتحديد مواقع المدفعية في سهل دمشق، بجانب استخدام سلسلة جبال الشيخ ومنحدراته الغربية للقيام بحركة التفاف استراتيجية باتجاه سوريا، وشن عمليات في سوريا ولبنان والتحكم في مصادر المياه الرئيسية في إسرائيل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حزب الله مركز الاستطلاع الفني الجولان المسيرات الانقضاضية حزب الله

إقرأ أيضاً:

اختيار “مجلس الشعب” ووفد اقتصادي لواشنطن.. سوريا تتحرك بثلاثة مسارات نحو الاستقرار والتعافي

البلاد – دمشق
في تحركات متزامنة تمسّ ثلاثة من أبرز ملفات سوريا، بدأت دمشق مشاورات لاختيار أعضاء لجنة تحديد ثلثي مجلس الشعب، وتوجّه وفد اقتصادي رفيع إلى واشنطن للمشاركة في اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين، بينما أعلنت إدارة مخيم الهول انخفاض عدد القاطنين فيه إلى أقل من النصف. هذه التطورات السياسية والاقتصادية والأمنية تتضافر لتعزيز الآمال في تعافي سوريا واستعادة الاستقرار بعد سنوات من الصراع والتعقيد.
في البعد السياسي الداخلي، كشف أحمد القربي، عضو لجنة صياغة الإعلان الدستوري، عن انطلاق المشاورات لاختيار اللجنة المركزية المعنية بتحديد ثلثي أعضاء مجلس الشعب، في مدة لا تتجاوز شهرين من صدور الإعلان في 13 مارس الماضي. ووفق المادة 24 من الإعلان، يتم اختيار ثلثي الأعضاء عبر لجان منتخبة على مستوى المحافظات، في حين يعين رئيس الجمهورية الثلث المتبقي لضمان التمثيل العادل والكفاءة.
وأشار القربي إلى أن العدد النهائي لأعضاء المجلس لم يُحدد بعد، مستبعدًا العودة إلى سقف 250 عضوًا، ومؤكدًا أن هذه الآلية الاستثنائية جاءت بسبب تعذر إجراء الانتخابات حاليًا، مع التأكيد على العودة إليها مستقبلًا.. كما شدد على أهمية وجود مجلس يمثّل عموم السوريين لا مجرد “مجالس للتصفيق”، كما وصفها، داعيًا إلى ترسيخ الولاء للشعب لا للسلطة.
خارجيًا، توجّه وزير المالية السوري محمد يسر برنية، وحاكم مصرف سورية المركزي عبد القادر الحُصرية، إلى الولايات المتحدة، أمس الأحد، للمشاركة في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، في أول حضور سوري بهذا المستوى منذ قرابة عشرين عامًا.
وقال برنية إن وفد سوريا يحمل معه حزمة واسعة من الاجتماعات واللقاءات الثنائية، معربًا عن أمله في أن تنعكس هذه الجهود خيرًا على مسار عودة سوريا إلى المجتمع والنظام المالي الدوليين، مع السعي إلى دعم جهود إعادة الإعمار وتعزيز مقومات التعافي الاقتصادي.
ووصف وزير المالية مشاركته بأنها “ذات طابع خاص” معبّرًا عن آمال عريضة يعوّل عليها السوريون في تحسين معيشتهم، فيما أكد الحُصرية أن هذه الخطوة تمثل أولوية حيوية، متعهدًا ببذل كل الجهود اللازمة لتحقيقها.
فيما شدد الحُصرية على أن إعادة دمج سوريا في النظام المالي الدولي تمثل أولوية قصوى في هذه المرحلة، مؤكدًا التزام الوفد السوري ببذل كل الجهود الممكنة لتحقيق هذه الغاية.
أمنيًا، أعلنت إدارة مخيم الهول في الحسكة تراجع عدد قاطنيه من 73 ألفًا عام 2019 إلى 35 ألفًا فقط، بفضل عمليات الإعادة المستمرة بالتنسيق مع الحكومتين السورية والعراقية، رغم التحديات المرتبطة بعوائل تنظيم “داعش” الإرهابي ورفض بعض الدول استعادتهم.
وانطلقت حملة أمنية موسعة في المخيم، بدأت من قسم “المهاجرات” وشملت انتشارًا لعناصر “قسد” بدعم من التحالف الدولي، ما أسفر عن اعتقال 16 عنصرًا من التنظيم الإرهابي وضبط أسلحة وذخائر، في محاولة لاحتواء التهديدات المتصاعدة داخل المخيم.
ومع تسارع هذه الخطوات الثلاث، تتكامل عناصر المشهد السوري الجديد على مستويات السياسة والاقتصاد والأمن، ما يرسّخ ملامح مرحلة انتقالية مختلفة. ومع ذلك، يبقى رفع العقوبات شرطًا محوريًا لتمكين دمشق من المضي قدمًا في خطط الإعمار والتنمية، وتأمين مستقبل أكثر استقرارًا للشعب السوري.

مقالات مشابهة

  • وليد الشامي يشدو بمشاعر الحب في “قد السما” ويواصل تألقه الفني
  • “الأونروا”: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم المساعدات “ورقة مساومة” ضد غزة
  • “هآرتس”: أزمة في الجيش الإسرائيلي وخسائر فادحة وانسحاب واسع للجنود
  • طرح 24 مشروعاً عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات حولها
  • مركز الدرعية لفنون المستقبل يفتتح معرضه الثاني “مَكْنَنَة”
  • “تجمع القبائل والعشائر” في غزة : نبارك الأعمال البطولية للمقاومة الفلسطينية
  • شركة بيبسيكو تفتتح مقرًّا إقليميًّا في مركز الملك عبدالله المالي “كافد” بالرياض
  • صفعة قوية لـ مذيع قناة الـ BBC بعد سؤال قيادي “حوثي”: لماذا ورطتم انفسكم والشعب اليمني في حرب مع أقوى جيوش العالم؟ (فيديو)
  • فريق “جوالة سوريا”… أنشطة شبابية لاكتشاف كنوز الطبيعة
  • اختيار “مجلس الشعب” ووفد اقتصادي لواشنطن.. سوريا تتحرك بثلاثة مسارات نحو الاستقرار والتعافي