باربي.. أول فيلم تخرجه امرأة ويحقق إيرادات بمليار دولار
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أثار فيلم باربي جدلا واسعا بين الجمهور خلال الأيام القليلة التي عرض بها، وذلك لما حققه من نجاح ضارب في أعماق السماء بإيرادات تخطت المليار دولار، فهو أول عمل من إخراج امرأة تتجاوز عائداته العالمية هذا الرقم، وفق تقديرات لمجموعة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة.
فيلم باربيفي سياق متصل تصدّر فيلم باربي شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثالث على التوالي، حيث تمكّن هذا الفيلم، الذي أخرجته غريتا غيرويغ، من دخول التاريخ ليس لأنه تجاوز مليار دولار من العائدات العالمية فحسب، بل لأنه كان أيضًا الأسرع الذي يحقق ذلك في تاريخ «وورنر بارذرز»، وفق مسؤولين في المجموعة.
من ناحية أخرى حقق الفيلم 53 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة من الجمعة إلى الأحد، ليبلغ مجموع عائداته المحلية منذ بدء عرضه في الصالات 459 مليون دولار، والعالمية 1، 03 مليار.
أبطال فيلم باربييشار إلى أن فيلم باربي من بطولة مارجو روبى، وريان جوسلينج في دور باربى وكين على التوالي، والعمل من إخراج جريتا جيرويج.
اقرأ أيضاًفيلم «باربي - Barbie» يتخطى الـ نصف مليار دولار في 10 أيام فقط
إيرادات فيلم Barbie تتصدر شباك التذاكر بمليار دولار
إيرادات فيلم بيت الروبي لـ كريم عبد العزيز في آخر 24 ساعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باربي فيلم باربي موعد عرض فيلم باربي إيرادات فيلم باربي فیلم باربی
إقرأ أيضاً:
11 مليار دولار في مهب الريح.. النزاع النفطي يشلّ اقتصاد العراق
30 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تعثرت مجدداً مفاوضات استئناف تصدير نفط إقليم كردستان عبر خط الأنابيب الرابط بين العراق وتركيا، وسط اتهامات متبادلة بين بغداد وأربيل، وأخرى من شركات نفطية غربية تتهم الطرفين بعرقلة العملية.
وبينما تتصاعد الضغوط الاقتصادية على العراق نتيجة استمرار الإغلاق، يرى باحثون أن العوامل السياسية أكثر تأثيراً من التقنية أو القانونية في هذا الملف.
رابطة صناعة النفط في إقليم كردستان (أبيكور)، التي تمثل ثماني شركات نفط غربية، انتقدت ما وصفته بـ”التقاعس” من قبل بغداد وأربيل عن تقديم حلول عملية لاستئناف الصادرات، مؤكدة أن غياب المقترحات الفعالة من الطرفين يزيد من حالة الغموض حول مستقبل القطاع النفطي في الإقليم.
القوى الكردية في أربيل تتهم قوى سياسية نافذة في بغداد تضغط لإفشال الاتفاقات المرتبطة بتصدير النفط من الإقليم، سعياً لإضعاف النظام الفيدرالي في العراق.
وتعود جذور الأزمة إلى قرار المحكمة الاتحادية في 2022، الذي أبطل قانون النفط والغاز في إقليم كردستان، مما أدى إلى نزاع قانوني بين بغداد والشركات النفطية العاملة في الإقليم. وأدى ذلك إلى توقف الصادرات عبر خط الأنابيب الممتد إلى تركيا منذ مارس 2023، رغم أن أنقرة أكدت في أكتوبر الماضي جاهزية الخط لإعادة التشغيل.
في المقابل، تتهم وزارة النفط العراقية رابطة “أبيكور” بالتدخل في “شؤون داخلية وخارجية عراقية”، بينما تصر الرابطة على أن المشكلة الأساسية تتعلق بضمانات الدفع، مشيرة إلى أن مستحقات الشركات النفطية لا تزال متأخرة عن صادرات النفط السابقة.
ومع تواصل الأزمة، أبلغت الرابطة مسؤولين أميركيين بضرورة الضغط على بغداد خلال زيارة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى واشنطن منتصف أبريل المقبل، من أجل تسريع استئناف التصدير. وتؤكد أن استمرار الإغلاق تسبب بخسائر مالية تجاوزت 11 مليار دولار للعراق، إضافة إلى غرامات يومية تبلغ 800 ألف دولار بسبب عدم الالتزام بالاتفاقات التعاقدية المتعلقة بإنتاج النفط.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts