تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الاثنين الموافق ٨ شهر يوليو ، العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية الهامة ونقدم لكم أبرزها:

في عام  تأسيس مدينة باريس الحديثة والتي أصبحت عاصمة للدولة الفرنسية منذ ذلك التاريخ وحتى الآن.
 عام 1497 - فاسكو دا غاما يغادر بأربع سفن ميناء مدينة لشبونة متجها نحو الهند.


 عام 1709 - وقوع «معركة بولتافا» التي هزم فيها القيصر الروسي بطرس الأكبر الملك السويدي شارل الثاني عشر مما أدى إلى نهاية دور السويد كقوة إقليمية في أوروبا.
 عام 1760 - وقوع «معركة ريستيغوش» بين المملكة المتحدة وفرنسا في إطار حرب السبع سنين، والتي وقعت في منطقة مجرى «نهر ريستيغوش» وانتهت بهزيمة فرنسا مما أدى إلى وقوع كل المستعمرات الفرنسية المتواجدة بشمال القارة الأمريكية في قبضة البريطانيين.
 عام 1889 - صدور العدد الأول من صحيفة وال ستريت جورنال.
1892 - النيران تجتاح مدينة سانت جونز في نيوفاوندلاند بكندا.
1937 - إبرام «اتفاقية سعد أباد» بين كل من العراق وتركيا وإيران وأفغانستان ضد الحركة الكردية.
1940 - حكومة النرويج تنتقل إلى لندن إثر سقوط أوسلو في يد الألمان بعد قتال دام 62 يومًا خلال الحرب العالمية الثانية.
1949 - إعدام مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي أنطون سعادة.
1966 - انقلاب عسكري بمملكة بوروندي ضد الملك «موامبوتسا الرابع»، واعتلاء ابنه الأمير «نديزي الخامس» العرش.
1972 - اغتيال الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني على يد الموساد بتفجير سيارته بمنطقة الحازمية قرب بيروت.
1982 -وقوع «أحداث الدجيل» في العراق ردًا على محاولة اغتيال الرئيس العراقي صدام حسين، وذهب ضحية تلك الأحداث 140 شخص، وقد وصفت الحادثة بالمجزرة.
الاعتراف رسميًا بشرعية «الحزب التروتسكي السنغالي» في السنغال ذو الفكر الشيوعي.
  وفي عام 1986 - أمين عام الأمم المتحدة الأسبق كورت فالدهايم يتولى رئاسة النمسا.
1989 - كارلوس منعم يتولى رئاسة الأرجنتين.
1990 - منتخب ألمانيا لكرة القدم يحرز لقبه الثالث في تاريخه في بطولة كأس العالم بعد تغلبه على المنتخب الأرجنتيني بهدف للا شيء في النسخة الرابعة عشر لبطولة كأس العالم المقامة في إيطاليا.
1997 - حلف الناتو يدعو كل من التشيك وهنغاريا وبولندا إلى الانضمام إلى الحلف في عام 1999.
 وفي عام 1999 - إعدام آلان لي ديفيس بالكرسي الكهربائي، وكان ذلك آخر مرة تجرى فيها عملية الإعدام بالكرسي الكهربائي بولاية فلوريدا..
2009 - انعقاد القمة الخامسة والثلاثين لمجموعة الثماني في لاكويلا بإيطاليا.
2010 - إيفيتا راديكوفا تتولى رئاسة وزراء سلوفاكيا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مدينة باريس فی عام

إقرأ أيضاً:

بين الصحافة والسياسة

aloomar@gmail.com

بين الصحافة والسياسة جدارٌ من ورق. هناك صحافيون يمارسون المهنة بقناعات سياسية محددة بل انطلاقاً من انتماءات حزبية . لكن حتى الصحافي المنشغل مهنيا بمتابعة الشؤون السياسية يجد نفسه متورطا في السياسة. حتى ولو لم يلج المعترك السياسي إذ يجد نفسه قسرا مصنفاً سياسياً من قبل قراء غالباً أو ربما ساسة أحياناً. هذا التصنيف لا يعتمد بالضرورة على رؤاه الفكرية أو مواقفه المهنية. فغالبية التصنيفات تحملها أهواء تتراوح مصادرها بين التمجيد والتبخيس. لذلك قد تجد صحافيين انزلقوا إلى المعترك السياسي رد فعل لتصنيف ٍ ، بغض النظر عن كونه عادلاً أو ظالماً. في بعض هذه الحالات نخسر صحافياً ولا نربح سياسياً. في المقابل ثمة نشطاء سياسيون اقتحموا بلاط الصحافة في سياق شهواتهم للسلطة .ألا يصفون الصحافة بالسلطة الرابعة ؟حتى ولو كان في بلد لا توجد فيه غير سلطة واحدة؟! في مثل هذه الحالات لا نكسب صحافياً ولا نخسر سياسياً.
*****
تلك الحالات لاتتفي وجود صحافيين يغريهم بريق السلطة فيكسرون أقلامهم من أجل المناصب. رغم وجود صحافيين يكرسون أنفسهم من أجل خدمة الساسة إلا ان التكسب ليس غاية كل أولئك . فالتكسب المهني حرفة من ليس له أخلاقيات المهنة أو دافعه غايات سياسية وطنية . فبالاضافة إلى الصحافين المنشغلين بما يعرّف مهنيا بالصحافة السياسية ،يجرف التكسب بعضاً من صالات الصحافة الفنية -مثلا،- أو ميادين الرياضية . هذه الهجرة تعرّي كم هو ذلك الجدار الفاصل بين السياسة والصحافة سهل الاختراق. بل هو عند البعض جدار ٌوهمي. مثل هؤلاء المتكسبين أجهضوا حقوق رجال بذلوا بالتزامهم المهني عرقاً لا يقل غزارةً عن حبرهم وتحملوا كلفة تزيد من نبالة مواقفهم. من هؤلاء من أثبت للصحافة هيبة (السلطة الرابعة). منهم من رفع قلمه في وجه إغراءات المناصب .منهم من مارس السلطة بعقلية الصحافي فما احتملوا السلطة إو ضاق بهم محترفو المناصب.
*****
لعل محمد حسنين هيكل لا يجسد فقط أبرز الصحافيين العرب .بل هو كذلك أفضل من يمثل من استمسك بتعظيم القلم على المنصب . كماهو خير شاهد على عدم احتمال الصحافي البقاء في السلطة وضيق أهل السلطة بالصحافي .أبعد من ذلك ربما هيكل نفسه أحسن من كتب عن (العلاقة بين الصحافة والسياسة) في كتاب ممتع بهذا العنوان استعرض فيه سيرته المهنية. هيكل مزج بين الصحافة و السياسة في واحدة من أكثر تجليات تلك العلاقة وضوحاً و تأثيراً .لكأن صحيفة الاهرام كانت على أيامه إحدى مؤسسات رئاسة الدولة النافذة. لكنه في الوقت نفسه حافظ مهنياً على الجدار الفاصل بين الصحافة والسياسة على قدر ما حافظ على النأي بالاهرام من مأسسسةالدولة. رغم اعترافه في كتابه بأنها العلاقة الأكثر تعقيدا.هيكل عقّد تلك العلاقة على نحوٍ شكّل عقدة لكل من السادات ومبارك مثلما هو أيقونة في الصحافة المصرية استحال إعادة نسجها ممن حاولوا من مجايليه أو ممن مظاهيريه.
*****
لعل طارق عزيز يتميز بتألقه في السياسة أكثر من رصيده في الصحافة . رغم أنها هي منصة انطلاقته الأولى .فمن رئاسة تحرير (الثورة)الناطقة باسم حزب البعث صعد طارق عزيز وزيرا للاعلام ثم وزيرا للخارجية فغدا الناطق باسم العراق كله في جميع المنحنيات التاريخية إبان رئاسة صدام حسين خاصة سني حرب إيران وحرب الكويت .هو مجسد مواقف سيده المنافح وصوت سيده الفصيح لكنه وضع على لقاءاته الدبلوماسية والصحافية لمسات من ذاتيته الأنيقة المتعجرفة حتى لكأنه نسخة من شخصية رئيسه.
*****
مثل هيكل نال ونستون تشرشل شهرة على أعتاب الحياة مراسلا حربيا إذ تم تكليفه من قبل ( ديلي غرافيك )لتغطية صراع كوبا من أجل الاستقلال قبيل سفره إلى الجزيرة الكاريبية.كذلك حصل على تكليف من(مورننيغ بوست )بينما كان في مهمة في السودان ضمن جيش كيتشنر هازم الثورة المهدية.عقب عودته،كتب مؤلفه (حرب النهر) ليكتسب اهمية كأحد المراجع لتلك الحرب الاستعمارية. ثم اتجه تشرشل إلى جبهات التنافس السياسي فقاد بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية رئيسا للوزراء . هو لم يتألق فقط رجل دولة بل ظل يمارس الكتابة الصحافية مما جعله الكاتب الأعلى أجرا.
*****
في سياق الاستعادة لا يمكن تخطي يفغيني بريماكوف فهو رجل لا شبيه له في شرق اوربا.هو نسخة (سوفياتية) انسانية إذ ولد في اوكرانيا ثم تفتحت طفولته في جورجيا قبل الانتقال إلى روسيا يلتحق بجامعات ومعاهد موسكو. هوصحافي محترف في منصات واجهزة اعلامية متعددة.من ادارة القسم العربي في هيئة الاذاعة انطلق بريماكوف مراسلا ثم محررا قبل رئاسة القسم .من الصحافة المسموعة انتقل إلى المكتوبة في جريدة(برافدا) فتدرج كذلك فيها حتى اصبح مراسلا لها في الشرق الاوسط متخذاً من القاهرة مقرا دائما. في هذه المهمة امسى بريماكوف صحافيا معروفا على نطاق عالمي كما محاور اً. مألوفا لدى عدد غير قليل من الرؤوساء والسياسيين والقراء العرب.على صعيد الدولة شغل العديد من المناصب بينها رئاسة المخابرات الخارجية،رئاسة وفود بعثات روسية خارجيةقبل شغله منصب وزير الخارجية في ١٩٩٦ ثم رئاسة الحكومةبعد عامين.
*****
تيارات الهجرة من الصحافة إلى السياسة حملت العديد من الوجوه كماهي
في الاتجاه المعاكس .لكن كثيراً من الطحالب و العناكب غرقت بين الضفتين فذهبت كزبد البحر. لأن من طبع هؤلاء غزل خيوط في لزاجة بيوت العنكبوت بالكذب و التزلف والرياء على أي الضفتين وجدوا. غالبيتهم حاولوا العبور بوهم سهولة اختراق جدار الورق الفاصل بين الصحافة والسياسة.فامسوا فصيلا من المنبتين. الأنظمة الشمولية تهيء مواسم لتكاثر مثل هذه المخلوقات.

نقلا عن العربي الجديد  

مقالات مشابهة

  • نورة السويدي: الإمارات رائدة عالمياً في تمكين المرأة
  • برشلونة يسعى لضم السويدي إيزاك ونيوكاسل يحدد سعره
  • بين الصحافة والسياسة
  • تركيا الأولى عالميا ضمن الدول التي يصعب فيها امتلاك منزل!
  • مشروع مدينة الملك سلمان الطبية والتعليمية بالمهرة يخدم قطاعي الصحة والتعليم باليمن
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 450 سلة غذائية في مدينة جوهانسبرغ بجمهورية جنوب أفريقيا
  • أمير طعيمة: أضع ضوابط خاصة لاختيار الأعمال التي أشارك فيها .. فيديو
  • معركة أخرى تنتظر حزب الله
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بالتهليل والتكبير.. الفنان طه سليمان يصل مدينة بحري ويختبر معدات الصوت التي استجلبها لخدمة مساجد المدينة
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 250 سلة غذائية في مدينة ناوغا ببنغلاديش