رئيس الوزراء: الإسراع في إصدار قانون المجالس المحلية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، إن المحور الرابع من برنامج الحكومة الجديدة يؤكد أن مصر دولة تعلى من قيمة المواطن وتسعى إلى بناء الإنسان المصرى وأن تكون مصر دولة قوية تمتلك القدرات الشاملة عسكريا وسياسيا وتسعى إلى تحقيق السلام والاستقرار والتنمية، متابعا: "وأن تكون دولة ذات مكانة رائدة دوليا وإقليميا تحقق التوازن فى العلاقات الخارجية".
وأضاف خلال كلمته فى الجلسة العامة لمجلس النواب لعرض برنامج الحكومة: "برنامج الحكومة الجديدة يستهدف تعزيز المشاركة السياسية والحكم الرشيد ودعم اللامركزية سرعة إصدار المجالس الشعبية وإجراء الانتخابات الخاصة بالمحليات.. والتوافق على النظام الانتخابى وإتاحة آليات وتدابير لأشراك المواطنين فى التخطيط وإدارة المشاريع".
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء: الحكومة تعمل على تعزيز دور القطاع الصناعي والابتكار
رئيس الوزراء يؤكد حرص الحكومة على زيادة فرص العمل وخفض معدل البطالة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء برنامج الحكومة الجديدة
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:لن نتنازل عن رئاسة الإقليم أو الوزراء في الحكومة الجديدة
آخر تحديث: 24 دجنبر 2024 - 4:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، أن حوارات تشكيل حكومة الإقليم ستعاود بعد عطلة رأس السنة.وقال آلي في حديث صحفي: إن “الوقت مازال مبكرا بشأن حصول اتفاق تشكيل الحكومة بين الأحزاب الكردية، بسبب تمسك الحزب الديمقراطي بجملة مطالب”.وأضاف، أن “الاتحاد الوطني الكردستاني مازال يصر على أن مشاركته في الحكومة المقبلة يجب أن تكون مشاركة حقيقية، وأن يكون أحد المناصب الرئيسية، كرئاسة الإقليم أو رئاسة الحكومة من نصيبه، ولن نقبل بدور هامشي إطلاقا، ولن نكرر تجربة الكابينة التاسعة”.وبحسب النتائج النهائية، حصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على 39 مقعداً، والاتحاد الوطني على 23 مقعداً، والجيل الجديد على 15 مقعداً، والاتحاد الإسلامي الكردستاني على 7 مقاعد، و«تيار الموقف الوطني على 4 مقاعد، و«جماعة العدل الكردستانية على 3 مقاعد، وجبهة الشعب على مقعدين، وتحالف إقليم كردستان على مقعد واحد، وحركة التغيير على مقعد واحد.ويعاني الإقليم من توزيع نفوذ وسلطتي الإقليم بين الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، كادت تصل في بعض الأحيان إلى التلويح بانفصال محافظة السليمانية التي يقودها حزب الاتحاد عن الإقليم، وبقاء محافظتي أربيل ودهوك تحت إدارة الحزب الديمقراطي.