مشاهد توافد الزائرين إلى المسجد النبوي مع بداية موسم العمرة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يستقبل المسجد النبوي جموع الزائرين من مختلف الجنسيات مع بداية موسم العمرة، تواكبهم خدمات متكاملة تقدمها مختلف الجهات المعنية لخدمتهم داخل المسجد النبوي، والساحات المحيطة، وفي المنطقة المركزية، وفي جولاتهم على المعالم والمزارات التاريخية.
ووثٌّقت عدسة "واس" مشاهد لجموع من الزائرين في طريقهم إلى المسجد النبوي أمس، وتبدو جهود أنسنة الطرق، وتأهيل الأرصفة، وتركيب الأضواء، وتهيئة الأماكن والشوارع، وأعمال التشجير على امتداد المساحات والميادين التي يسلكها المشاة، لتسهيل انتقالهم انطلاقاً من الفنادق القريبة إلى المسجد النبوي، وتوفير خدمات النقل الخفيفة من العربات الكهربائية، وفتح المظلات في الساحات، بهدف تعزيز الأمان والراحة للزائرين والمعتمرين، ليؤدوا العبادات في يسر وطمأنينة.
أخبار متعلقة تقنية مبتكرة تُنهي معاناة مريض "خمسيني" بالمدينة المنورة"الأمن البيئي" تضبط مخالفًا لإشعال النار في أراضي الغطاء النباتي بعسير
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس المدينة المنورة موسم العمرة المسجد النبوي المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تطلق مشروع الليلة الكبيرة في كل مكان.. بداية شهر رمضان
أعلنت وزارة الثقافة عن انطلاق مشروع "الليلة الكبيرة في كل مكان"، بالتزامن مع بداية شهر رمضان، وذلك بهدف الوصول بالمنتج الثقافي المصري إلى مختلف الفئات في المدارس، الجامعات، النوادي، والمناطق السياحية.
وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو أن أوبريت "الليلة الكبيرة" يُعدّ من أبرز الأعمال التي تحمل الهوية المصرية الأصيلة، حيث أبدعها صلاح جاهين، وسيد مكاوي، وصلاح السقا، وهي لا تزال خالدة في الذاكرة المصرية.
وأضاف: "كان من الضروري أن يتم عرضها للأجيال الجديدة في أماكن مختلفة، باعتبارها عملاً فنيًا متفردًا يعبر عن تراث مصر الغني".
وأوضح هنو أن المشروع يشمل أيضًا إنتاج مستنسخات متميزة لعرائس الليلة الكبيرة، والتي ستُطرح قريبًا في الأسواق، بهدف تقديم علامة تجارية لمنتج محلي يحمل شعار صُنع في مصر ويعبر عن الهوية المصرية.
وأشار إلى أن الوزارة تسعى إلى تحويل الليلة الكبيرة إلى مشروع ثقافي متكامل يصل إلى أوسع قاعدة جماهيرية، سواء داخل مصر أو خارجها، حيث سيتم تقديم العروض في مواقع متعددة، لضمان وصول هذا العمل الفني الفريد إلى مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، مع تقديمه بأساليب إخراجية مبتكرة تتماشى مع طبيعة كل عرض ومكان تقديمه
من جانبه، أكد المخرج خالد جلال، رئيس قطاع الإنتاج الثقافي، أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة فعاليات تهدف إلى الاحتفاء بتراثنا المميز من خلال تقديم عروض “خيمة هل هلالك” وحفلات “الليلة الكبيرة” في مختلف المحافظات، وذلك ضمن جولات مسرح المواجهة والتجوال، بالإضافة إلى مشاركتها في المهرجانات والأسابيع الثقافية المصرية خارج مصر
وصرّح أحمد عبيد، مستشار وزير الثقافة للاستثمار، أن المشروع سينطلق خلال مرحلته الأولى في عدد من المدارس والنوادي، ضمن خطة طموحة تهدف إلى توسيع نطاق العروض لتشمل الجامعات والمناطق السياحية، مع تقديم حفلات متتالية في مختلف المواقع، لضمان وصول العرض إلى أوسع شريحة من الجمهور المصري.