توافد الزائرين إلى المسجد النبوي مع بداية موسم العمرة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
المناطق_واس
يستقبل المسجد النبوي جموع الزائرين من مختلف الجنسيات مع بداية موسم العمرة، تواكبهم خدمات متكاملة تقدمها مختلف الجهات المعنية لخدمتهم داخل المسجد النبوي، والساحات المحيطة، وفي المنطقة المركزية، وفي جولاتهم على المعالم والمزارات التاريخية.
ووثٌّقت عدسة “واس” مشاهد لجموع من الزائرين في طريقهم إلى المسجد النبوي أمس، وتبدو جهود أنسنة الطرق، وتأهيل الأرصفة، وتركيب الأضواء، وتهيئة الأماكن والشوارع، وأعمال التشجير على امتداد المساحات والميادين التي يسلكها المشاة، لتسهيل انتقالهم انطلاقاً من الفنادق القريبة إلى المسجد النبوي، وتوفير خدمات النقل الخفيفة من العربات الكهربائية، وفتح المظلات في الساحات، بهدف تعزيز الأمان والراحة للزائرين والمعتمرين، ليؤدوا العبادات في يسر وطمأنينة.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 8 يوليو 2024 - 3:16 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد8 يوليو 2024 - 2:59 مساءًضبط مخالف لنظام البيئة لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بمنطقة عسير منطقة الحدود الشمالية8 يوليو 2024 - 2:56 مساءًأمير الحدود الشمالية يستقبل الرئيس التنفيذي لبنك التنمية الاجتماعية وأمين المنطقة أبرز المواد8 يوليو 2024 - 2:51 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفيًا من نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي أبرز المواد8 يوليو 2024 - 2:46 مساءً“الأرصاد”: أتربة مثارة على منطقة نجران أبرز المواد8 يوليو 2024 - 2:43 مساءًنائب أمير الشرقية يكرم المشاركين في حملة “وعيهم مسؤوليتنا”8 يوليو 2024 - 2:59 مساءًضبط مخالف لنظام البيئة لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بمنطقة عسير8 يوليو 2024 - 2:56 مساءًأمير الحدود الشمالية يستقبل الرئيس التنفيذي لبنك التنمية الاجتماعية وأمين المنطقة8 يوليو 2024 - 2:51 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفيًا من نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي8 يوليو 2024 - 2:46 مساءً“الأرصاد”: أتربة مثارة على منطقة نجران8 يوليو 2024 - 2:43 مساءًنائب أمير الشرقية يكرم المشاركين في حملة “وعيهم مسؤوليتنا” حرس الحدود بعسير يقبض على 6 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 120 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر حرس الحدود بعسير يقبض على 6 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 120 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد8 یولیو 2024 المسجد النبوی وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
التوفيق الأعظم.. خطيب المسجد النبوي: جاهد نفسك للسلامة من هذه الحقوق
قال الشيخ الدكتور حسين آل الشيخ، إمام وخطيب المسجد النبوي ، إن من التوفيق الأعظم، والسداد الأتم، أن يحرص العبد على حفظ طاعاته لربه عز وجل، فيكون حريصًا أشد الحرص على حفظ طاعته.
التوفيق الأعظموأضاف “ آل الشيخ” خلال خطبة الجمعة الأخيرة من شهر شوال اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة : يجاهد نفسه على السلامة من حقوق الخلق، ويجاهدها على البعد التام عن الوقوع في ظلم المخلوقين، بأي نوع من أنواع الظلم القولية والفعلية.
واستشهد بما قال تعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) ، منوهًا بأن من أعظم البوار، وأشد الخسارة، ترك العنان للنفس في ظلمها للآخرين وانتهاك حقوقهم.
ودلل بما قال صلى الله عليه وسلم: (اتَّقُوا الظلم، فإنَّ الظُّلْمَ ظُلُماتٌ يَومَ القيامة)، مؤكدًا أن أعظم ما يجب على المسلم حفظ حسناته، وصيانة دينه والحفاظ عليه، لقوله تعالى: (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَسِينَ).
وأوضح أن الإفلاس الحقيقي والخسارة الكبرى، أن توفّق للخيرات والمسارعة للطاعات، وتأتي يوم القيامة حاملًا حقوق الناس متلبسًا بظلمهم فتلك البلية العظمى والخسارة الكبرى.
الإفلاس الحقيقيواستند إلى قوله -صلى الله عليه وسلم-: (أَتَدْرُونَ من المُفْلِسُ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع، فقال صلى الله عليه وسلم: إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام، وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسَفَكَ دَمَ هذا، وضَرَبَ هذا، فيُعطى هذا من حسناته، وهذا مِن حَسَناتِهِ، فَإِن فَنِيَتْ حَسَناتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار ) رواه مسلم.
وأوصى المبادرة بأداء حقوق العباد، والتحلل منهم، وكف اللسان عن شتم الخلق، وقذفهم، وغيبتهم، والطعن في أعراضهم، محذرًا من الظلم والاعتداء على الخلق، وأكل أموالهم، والتهاون في إرجاعها، مستشهدًا بقوله تعالى: (وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا).
وختم الخطبة، مبينًا أن الواجب على كل مسلم أن يجتهد في براءة ذمته من حقوق الخلق، فقد ورد في الحديث الصحيح أن الجهاد في سبيل الله يكفر الخطايا إلا الدين، وأن التساهل به يورد العبد الموارد المهلكة في الدنيا والآخرة، مستشهدًا بقوله صلى الله عليه وسلم: (من أخذ أموال الناس يُريد أداءها أدى الله عنه، ومَن أخذَ يُرِيدُ إتلافها أتْلَفَهُ الله) رواه البخاري.