رئيس «محلية النواب»: المشروعات الجديدة تقوم على أسس جيدة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
قال أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إنّ اليوم تاريخي للمصريين، حيث يستمعون إلى نوابهم في البرلمان أثناء عرض برنامج الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي.
وأضاف «السجيني» خلال حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ المشروعات الجديدة تقوم على أسس جيدة، ملفات لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب كثيرة ومدرجة في بداية كل دور انعقاد، مثل «النظافة، وتدوير المخلفات، والأسواق والمواقف العشوائية، والجبانات، ومخالفات المباني، والتعديات على الأراضي الزراعية، ومراقبة الأداء في مبادرة 100 مليون شجرة، واختيار قيادات الوحدات المحلية».
وتابع أنّ معظم تحديات وملفات اللجنة مرتبطة بملفات قديمة متوارثة يتطلب العمل على حلها، ولا يوجد ملفات متجددة إلا الأمن، فالأشياء التي بها مشكلات موروثة، ولكن الجديد يتم بناؤه وفق أسس جيدة، مثل المدن الجديدة ليس بها تحديات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النائب أحمد السجيني إكسترا نيوز برنامج الحكومة الحكومة البرلمان مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
رئيس زراعة النواب يطالب بسرعة حصول المزارعين على مقابل توريد القطن.. وتشكيل لجنة لبحث تراجع جودة محصول الدقهلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب النائب هشام الحصرى رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، الحكومة متمثلة في الشركة القابضة للغزل والنسيج بضرورة الالتزام بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء مسبقا، بشأن محصول القطن، قائلا: “ما ذنب الفلاح الذى التزم بقرار الحكومة وقام بزراعة القطن، بعد حصوله على البذور من وزارة الزراعة وقام بتوريد المحصول للحكومة”.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الزراعة والري بمجلس النواب اليوم، لمناقشة طلبات الإحاطة المقدمة من النواب هشام سعيد الجاهل آمال عبد الحميد، أحمد العرجاوى محمد الحوفى، أحمد حمدى خطاب، عبد الباقي تركيا، بشأن تدهور منظومة زراعة وتسويق محصول القطن، وعدم حصول المزارعين على مستحقاتهم المالية من الشركات رغم التزامهم بتوريد المحصول إلى مراكز التجميع التابعة لمنظومة تسويق القطن منذ شهر سبتمبر الماضي، فضلاً عن عدم التزام الشركات بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء، وتدنى إنتاجية الفدان بسبب انخفاض جودة البذور المستخدمه في الزراعة، الأمر الذي ينذر بفقدان القطن المصرى لمكانته المحلية والعالمية.
وأضاف “الحصرى”، لابد من سرعة تسليم الفلاح لمقابل المحصول، التزاما بقاعدة العقد شريعة المتعاقدين، مشيرا إلى أن الدولة سبق و أعلنت عن سعر توريد ١٢ ألف جنيه لقنطار القطن من وجه بحرى و١٠ آلاف جنيه لقنطار القطن من وجه قبلى، دون أن يحدد القرار درجات للمواصفات والنقاوة.
وحول ما ذكرته الشركة القابضة للغزل والنسيج، بشأن إحجام بعض الشركات عن شراء الأقطان الموردة من محافظة الدقهلية والتى تصل كمياتها نحو ١٥٩ ألف قنطار نظرا لتراجع جودتها، طالب الحصرى، وزارة الزراعة بتشكيل لجنة لبحث أسباب تراجع جودة القطن المورد من الدقهلية، لاسيما وأن الفلاحين حصلوا علي البذور من وزارة الزراعة، كما أن المشكلة تبدوا عامة علي مستوى المحافظة ما يعنى أن الأمر ليس له علاقة بالمزارعين.
وقال: “ليس للمزارع ذنب في أن البذرة ليست جيدة أو تأخرت في الوصول للمزارع”، مطالبا بضرورة مراجعة أصناف القطن، لضمان جودتها في السنوات المقبلة.
و شدد مجددا على سرعة حصول المزارعين علي مقابل التوريد خلال الأيام المقبلة.