بعد اختيار طارق سعدة نقيب الإعلاميين، لرئاسة الهيئة الوطنية للإعلام، ترصد «الوطن» معلومات وأبرز المحطات المهنية والأكاديمية في حياة الدكتور طارق سعدة.

من هو طارق سعدة؟

ولد طارق سعدة المرشح لرئيس الهيئة الوطنية للإعلام في سبتمبر1971، وقضى أكثر من 25 عاما في العمل الإعلامي الاحترافي الرسمي والخاص المرئي والمسموع داخل مصر وخارجها، وحصل على ليسانس آداب قسم اللغة العربية دور مايو 1993، كما أنه حاصل على تمهيدي ماجستير من جامعة عين شمس وماجستير الإعلام في دراسة تحليلية لمجموعة من البرامج الإخبارية، وحصل على درجة الدكتوراه في العلوم الإدارية والاقتصادية تطبيقا على الوسائل الإعلامية والصحفية المصرية كما أنه عمل بإذاعة القرآن الكريم خلال الفترة من 1998 حتى 1999 .

كما شغل سعدة عدد من المناصب من بينها وكيل نقابة الإعلاميين من عام 2017 حتى عام 2019، ونقيبا لإعلاميين مصر من عام 2019 حتى تاريخه، وعضوا بمجلس الشيوخ منذ عام 2020، وعضوا بلجنة السياحة والآثار والثقافة والإعلام بمجلس الشيوخ منذ عام 2020 حتى تاريخه.

أبرز المحطات في حياة طارق سعدة 

وقدم سعدة، عددا من البرامج أبرزها ستوديو بكين على النيل للرياضة، وبرنامج مصر 2007، والطريق إلى لندن 2012، وبرنامج ستوديو النيل وغيرها،كما تم تعيينه عضوا بمجلس كلية الإعلام جامعة الأزهر منذ عام 2020 ومحاضر بالعدد من الجامعات المصرية الرسمية والخاصة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نقيب الإعلاميين طارق سعدة سعدة نقابة الإعلاميين الهيئة الوطنية للإعلام طارق سعدة

إقرأ أيضاً:

عاصفة الرسوم تُربك وول ستريت.. الأسهم الأميركية تخسر 6 تريليونات دولار في يومين

الاقتصاد نيوز - متابعة

هوت مؤشرات بورصة وول ستريت بشكل حاد في نهاية تعاملات الجمعة تحت ضغط تصاعد التوترات التجارية، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية إضافية فيما أسماه "يوم التحرير"، والرد الصيني بفرض رسوم على كل وارداتها من الولايات المتحدة بنسبة 34%.

دخل مؤشر ناسداك رسميًا في مرحلة السوق الهبوطية (Bear Market) بعدما فقد أكثر من 21% من ذروته المسجّلة في ديسمبر، ما يعكس حالة ذعر واسعة بين المستثمرين.

العقود الآجلة لخام برنت تهبط عند التسوية لأدنى مستوى لها منذ أغسطس 2021

في المقابل، رفع بنك جي بي مورغان احتمالية دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود إلى 60%، وسط مؤشرات سلبية متزايدة في سوق العمل والطلب.

وتكبدت الأسواق الأميركية خسائر صادمة تجاوزت 6 تريليونات دولار في يومين فقط، في أسوأ موجة نزيف منذ أزمة 2008، ما يثير القلق بشأن التداعيات المحتملة للسياسات التجارية على الاقتصاد العالمي.

وتراجعت مؤشرات ستاندرد آند بورز وناسداك وداو جونز عند الإغلاق لتتكبد أكبر خسارة مئوية أسبوعية منذ مارس 2020. وسجلت المؤشرات أكبر انخفاض على مدار يومين منذ مارس 2020.

وتراجع المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 9.08% على أساس أسبوعي فيما انخفض مؤشر ناسداك 10.02% وتراجع مؤشر داو جونز 7.86%.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • ليبيا تقرر خفض سعر صرف الدينار لأول مرة منذ عام 2020
  • ملتقى الإعلام العربي بالكويت يهدي الهيئة الوطنية للإعلام 5 مسلسلات للأطفال
  • الصمت تواطؤ.. المبرمجة ابتهال أبو سعدة تقاطع حفل مايكروسوفت بسبب غـ.ـزة
  • طارق سعدة: قضية الوعي أولوية المرحلة الحالية
  • ابتهال أبو سعدة.. مهندسة برمجيات تشعل ضمير العالم من قلب مايكروسوفت | بروفايل
  • عاصفة الرسوم تُربك وول ستريت.. الأسهم الأميركية تخسر 6 تريليونات دولار في يومين
  • الهيئة الوطنية للأسرى تطالب بالإفراج عن قحطان وتدين صمت المجتمع الدولي
  • الصدي صرح عن أمواله أمام الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد
  • نصار قدم تصريحاً عن أمواله الى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد
  • رجي قدم تصريحًا عن أمواله الى ​الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد