X7 تطلق خدمة «إي أم أكس إنترناشونال» لتوصيل الطرود في منطقة الخليج
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
دبي - وام
أطلقت «إي أم أكس»، الشركة المتخصصة في تقديم الخدمات اللوجستية والتابعة لشركة X7 «سفن إكس» - مجموعة بريد الإمارات سابقاً - خدمة «إي أم أكس إنترناشيونال» لتوصيل الطرود في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، بهدف تمكين شركات التجارة الإلكترونية من توسيع نطاق أسواقها.
وستساهم الخدمة الجديدة في تبسيط الإجراءات اللوجستية وخفض التكاليف التشغيلية وتوفير الوقت اللازم لإيصال الطرود للمتعاملين، مما يُتيح للشركات تطوير عملياتها اللوجستية مستفيدةً من موقع إمارة دبي كبوابة إلى المنطقة.
وتدير «إي أم أكس» مختلف مراحل العمليات اللوجستية، بدءاً من الاستلام إلى التخليص الجمركي، لاختصار زمن العبور بين الدول خلال فترة تتراوح بين يومين وأربعة أيام.
وتتعاون «إي أم أكس» مع مجموعة من رواد خدمات التوصيل السريع في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، لتوفر شبكة توصيل متكاملة تتميز بتوظيف التكنولوجيا المتقدمة وبكفاءة عمليات التخليص الجمركي.
ووفقاً لتقرير «حالة التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا»، الصادر عن «دبي كوميرسيتي»، حقق قطاع التجارة الإلكترونية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي نمواً استثنائياً بلغ 33% سنوياً في الفترة ما بين 2019 و2022، أي ما يقرب من ضعف معدل النمو العالمي الذي بلغ 17%.
وبحلول العام 2025 يُتوقع أن يصل إجمالي إيرادات التجارة الإلكترونية في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 50 مليار دولار.
ومن المتوقع أن تسجل إيرادات القطاع زيادة بمعدل نمو سنوي مركب قدره 10.95% في الفترة ما بين 2023 و2007.
وتُعزى هذه الزيادة إلى نمو أعداد المتسوقين عبر الإنترنت بما يصل إلى نحو 60%.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إمارة دبي الشركات خدمات التوصيل مجموعة بريد الإمارات دول مجلس التعاون الخلیجی التجارة الإلکترونیة فی منطقة
إقرأ أيضاً:
"التعاون الخليجي" يرحب بتبني قرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، بتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا قدمته النرويج بالشراكة مع السعودية وعدد من الدول، يطلب رأيًا استشاريًا من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة والدول الأخرى لصالح الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد البديوي، وفقا لما نقلته وكالة أنباء السعودية (واس) - أن تبني هذا القرار يعكس بوضوح الإجماع الدولي على دعم ومساندة الشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات التي يمر بها، كما أنه يأتي داعمًا للحق المشروع للشعب الفلسطيني الشقيق في تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة، وبما يلبي جميع الحقوق المشروعة له.
وجدد البديوي التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ودعمه لسيادة الشعب الفلسطيني على جميع أراضيه المحتلة، ودعوة جميع الدول إلى استكمال إجراءات اعترافها بدولة فلسطين، واتخاذ إجراء جماعي عاجل لتحقيق حل دائم يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967م، عاصمتها القدس الشرقية، وفق مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية.