غدًا| الجامعة البريطانية تنظم اليوم المفتوح بحضور فرقة كاريوكي
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تنظم الجامعة البريطانية في مصر، برئاسة الدكتور محمد لطفي رئيس الجامعة، فعاليات اليوم المفتوح Under The Stars Open Day، غدًا الثلاثاء الموافق 9 يوليو الجاري، في تمام الساعة 5 مساءً، لطلاب الشهادات العربية والأجنبية وطلاب الثانوية العامة، بحرم الجامعة البريطانية بمدينة الشروق.
كما ينظم اتحاد طلاب الجامعة البريطانية، على هامش فعاليات اليوم المفتوح، حفل غنائي لفريق كاريوكي، بحرم الجامعة.
يأتي ذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته الجامعة البريطانية في النسخة السابقة لليوم المفتوح لأكتشاف التحصصات، Major Exploration open Day
،بهدف تعريف الطلاب على كليات الجامعة البريطانية وأقسامها وتخصصاتها المختلفة، بالإضافة إلى المنح التي تقدمها الجامعة وطرق التقديم للالتحاق بالجامعة.
وأوضحت الجامعة البريطانية أنه على الراغبين في حضور فعاليات اليوم المفتوح من الطلاب أو أولياء الأمور، يجب التسجيل من خلال الموقع الرسمي للجامعة البريطانية في مصر، أو عن طريق الرابط المخصص للتسجيل عبر الرابط التالي، https://offers.bue.edu.eg/uts-vol6?fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTAAAR2WpKWKye7FkvjLil3lj1nJI_pQH5AeWU6IA56IJYvaatlctfrcrSh33e0_aem_73S8hWr-Dd_jxsjFT8M4dg، والتعرف على شبكة وسائل الانتقال التي توفرها الجامعة للراغبين في الحضور وتحديد نقطة الالتقاء لسهولة الوصول إلى الجامعة، كما يمكن للطلاب الراغبين سداد الرسوم الإدارية اللازمة للتقديم، على مدار فعاليات اليوم.
فعاليات اليوم المفتوح في الجامعة البريطانيةوتتضمن فعاليات اليوم المفتوح، عرض أبرز البرامج بالجامعة، وتنظيم جولة تعريفية بمباني الجامعة ومعاملها المتعددة، بالإضافة إلى بعض الفقرات الترفيهية والتقاط الصور التذكارية، فضلًا عن التعريف بكليات الجامعة والتي يبلغ عددهم 11 كلية، وهم كليات الهندسة، هندسة الطاقة والبيئة، طب وجراحة الفم والأسنان، التمريض، القانون، الاتصال والإعلام، الفنون والتصميم، الصيدلة، نظم المعلومات وعلوم الحاسب، الاقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الأعمال، الآداب والإنسانيات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامعة البريطانية محمد لطفي الدكتور محمد لطفي اليوم المفتوح الشهادات العربية فعالیات الیوم المفتوح الجامعة البریطانیة
إقرأ أيضاً:
جامعة الأزهر تنظم المرحلة الثالثة من الماراثون الرياضي في كليات الوجه البحري
نظمت جامعة الأزهر برعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، وبرئاسة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث المشرف العام على قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور رمضان الصاوي، نائب رئيس الجامعة للوجه البحري؛ المرحلة الثالثة من الماراثون الرياضي الطلابي بالتعاون مع وزارة البيئة تفعيلًا للمبادرة الرئاسية: (صحتنا من صحة كوكبنا) من خلال لجنة خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وأكد رئيس جامعة الأزهر ونائباه الدكتور محمود صديق، والدكتور رمضان الصاوي، دعمهم الكامل لجميع الأنشطة
التي يتم تنظيمها في مختلف كليات الجامعة بالقاهرة والأقاليم، مثنين على الجهود المبذولة من مختلف الكليات دعمًا وتفعيلًا لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة وتحقيق رؤية مصر2030م التي تتضمن قوافل تنموية شاملة؛ طبية وزراعية، ومساعدات، ومحو أمية، وزراعة أشجار مثمرة، وندوات توعوية في جميع المجالات.
وأقيم الماراثون الرياضي على مدار ثلاثة أيام متوالية في كليات الوجه البحري، بمشاركة عمداء كليات: الشريعة والقانون بطنطا، وكلية أصول الدين بطنطا، وكلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها بطنطا، وكلية الدراسات الإنسانية بتفهنا الأشراف، وكلية الدراسات الإسلامية للبنات بالسادات، وكلية الدراسات الإسلامية بالمنصورة، واللغة العربية بالزقازيق، والاقتصاد المنزلى بطنطا، والدراسات الإسلامية للبنات بكفر الشيخ، وأصول الدين بالزقازيق.
وقد حصل الفائزون في الماراثون الرياضي على جوائز شملت توزيع 20 دراجة هوائية، وتقديم بعض الهدايا العينية، مُقدِّمين الشكر لفضيلة رئيس الجامعة؛ لدعمه وتشجيعه لمثل هذه الفعاليات والأنشطة.
وفي سياق متصل قام أعضاء لجنة خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالتعاون مع عمداء كليات الوجه البحري ووكلائهم وأعضاء هيئة التدريس بزراعة أشجار مثمرة: (برتقال، يوسفي، جوافة، زيتون)؛ تنفيذًا للمبادرة التي أطلقتها الجامعة في أغسطس الماضي بعنوان: «جامعتنا خضراء»، دعمًا للمبادرات الرئاسية 100مليون شجرة مثمرة؛ بهدف الحفاظ على البيئة، إضافة إلى تنظيم ورش عمل وحملات توعوية؛ تهدف للوصول إلى بيئة نظيفة وصحية، وكذا التعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، للتعريف بصندوق مكافحة الإدمان؛ لتحصين الطلاب من الإدمان، والتحذير من خطورة المواد المخدرة وتأثيرها على الصحة الجسدية والنفسية.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟