الشعبة البرلمانية تشارك في المنتدى البرلماني العاشر للدول الأعضاء بمجموعة بريكس
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يشارك وفد الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، برئاسة معالي الدكتور علي راشد النعيمي رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية، في المنتدى البرلماني العاشر للدول الأعضاء في مجموعة "بريكس"، الذي سيعقد في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية يومي 11-12 يوليو 2024، تحت عنوان "دور البرلمانات في تعزيز التعددية من أجل التنمية والأمن العالميين العادلين".
ويضم وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية كل من سارة محمد فلكناز، ومروان عبيد المهيري، وأحمد مير هاشم خوري، أعضاء ا لمجلس الوطني الاتحادي، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني.
أخبار ذات صلة سلطان الظاهري بطل «العين للشطرنج» البطولة السابعة لكأس الإمارات العالمي تستقطب نخبة الخيول العربية في البرازيلووفق جدول الأعمال سيناقش المشاركون أربعة موضوعات في جلسات المنتدى، الموضوع الأول حول "البعد البرلماني لدول بريكس: آفاق تعزيز التعاون البرلماني الدولي"، والثاني حول "دور البرلمانات في تعزيز كفاءة نظام العلاقات الدولية وضمان ديمقراطيته"، والثالث حول "دور البرلمانات في مواجهة تفكك النظام التجاري متعدد الأطراف وتجاوز التهديدات المتعلقة بنتائج الأزمات العالمية"، والرابع حول "التعاون البرلماني في المجالات الإنسانية والثقافية"، كما سيتم الإعلان عن البيان الختامي للمنتدى.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجموعة بريكس الإمارات الشعبة البرلمانية الإماراتية
إقرأ أيضاً:
السفير المصري يُشيد بمقترح إنشاء مجموعة للصداقة البرلمانية مع بوليفيا
التقى حاتم النشار، سفير مصر في لاباز، مع رئيس مجلس النواب البوليفي، وبعض أعضاء المجلس، حيث ناقش معهم سبل تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين.
من جانبه أعرب رئيس مجلس النواب البوليفي عن تطلعه لإنشاء مجموعة صداقة برلمانية مع مصر، وأوضح أن بلاده تولي أهمية كبيرة لتفاعل نوابها مع نظرائهم في مصر، مع الاعتماد على مجموعة الصداقة المطروحة في اكتساب الخبرات وتبادل التجارب الناجحة والحوار حول القضايا محل الاهتمام المشترك.
ورحب السفير المصري بمقترح إنشاء مجموعة للصداقة البرلمانية إنطلاقاً من العلاقات الطيبة بين البلدين، وأبرز أهمية العمل على تحقيق التقارب على المستوى الشعبي وتنظيم الزيارات من أجل تبادل المعلومات والخبرات وأفضل الممارسات، مقـدراً بأن فكرة إنشاء تلك المجموعة قد تمثل فرصة لإيجاد قناة تحاور وتفاهم برلمانية تعزز خلال المرحلة القادمة روابط الصداقة المشتركة.