تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع رحيله قبل أسابيع خصصت مجلة "عالم الكتاب" في أحدث أعدادها، ملفًا كاملًا عن إبداع بول أوستر "حارس مدينة نيويورك" وكيف يقرأه المبدعون العرب.

كما عرضت فصلًا من "سكين" سلمان رشدي.. وقصة "المجنون" ل شينوا آتشيبي. ولم تنس المجلة محاورة الناقد والمفكر السعودي د.عبد الله الغذامي لتعرف لماذا لا يسمح لأحد أن يمس مكتبته، ولعل أهم ما يميز العدد اكتشاف أديبة مصرية مجهولة أخت الكاتب المرموق محمد حسين هيكل.


وتواصل "عالم الكتاب" الصادرة عن الهيئة العامة للكتاب برئاسة د.أحمد البهي، متابعة كل جديد في عالم النشر.. توازيًا مع البحث في الأرشيف المتعلق بتاريخ الكتب ومعارك الكتب.
في العدد الجديد يكتب رئيس التحرير الشاعر عزمي عبد الوهاب عن رحيل الرجل الذي اتخذ القراءة مهنة وهو برنار بيفو. وتحت عنوان "مدن اللجوء وفتوى الدم" يعرض رئيس التحرير لتجربة سلمان رشدي ويضيء جوانب مهمة حول الكاتب المثير للسجال والجدل.
ما الذي يقوله الفيلسوف الفرنسي ميشال سير حول كآبة الموضوع، هذا ما سوف يعرفه القارئ عند مطالعة حوار مطول معه بترجمة لطفي منصور.
هل اختلق توفيق الحكيم شخصية أديب شاب ونشر مراسلات بينه وبين تلك الشخصية المختلقة؟ هذا ما يجيب عنه طاهر عبد الرحمن في باب "معارك الكتب".
ويحضر الشعر في هذا العدد من خلال تقديم مهم للشاعرة الأمريكية لويز غليك "أنقى الشعراء الغنائيين" ونماذج من شعرها، بترجمة أكرم قطريب.
بينما تترجم مارينا أشرف موضوعًا غريبًا وطريفًا عن "العوالم المتعددة للشيوعية الأمريكية" حسب كتاب جوشوا مورس. والأكثر غرابة ما تكشفه تاميران محمود عن تغليف الكتب بجلود البشر في فضيحة أخلاقية أعلن فيها جامعة هارفارد.
وغير بعيد عن الثقافة الأمريكية أيضًا يكتب مصطفى عن "هوس إزاحة الآخر في العقل الأمريكي" مناقشًا الصراع مع الصين. لننتقل إلى النرويج وتقرير عن مجلة "شارع" لسان حال المحرومين هناك يكتبه أحمد الشريف.
وفي باب "خارج النص" تستعيد المجلة تجارب مهمة لكتاب راحلين منهم أليس مونرو الحائزة على جائزة نوبل في الآداب، وحسين فوزي سندباد باب الشعرية،  وجان كوكتو، إضافة إلى مراجعة لرواية "قناع بلون السماء" للكاتب الفلسطيني الأسير باسم خندقجي الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر"، وكذلك موضوع عن رفض أنسي الحاجة لنشر تجربة صنع الله إبراهيم "الأنثوية"، ووصفة ماركيز لكتابة رواية.
في باب "صوت وصورة" نبحر في مراجعات حول علاقة الأدب بالسينما والفنون والأخرى، ونقرأ عن سينما شكسبير في مقال لم ينشر من قبل للناقد الراحل أحمد يوسف. بينما تكتب فيبي صبري عن "1900 مونولوج عازف البيانو".
أما باب "مراجعات" فيقدم قراءات متنوعة في أحدث الإصدارات منها "السيمفونية البيضاء" للكاتبة البرازيلية أدريانا ليسبوا، "موسم الفراشات الحزين" لأسامة حبشي، "الأصنام" لأمين الزاوي، "خلف الحجب" لمريم هرموش، "ذاكرة منسية" لأحمد حسن.
ومع باب "رائحة الحبر" تختم المجلة أبوابها بإلقاء الضوء على أحدث ما تنشره دور الكتب في مصر والعالم العربي. بينما يحدثنا الناقد د.وائل فاروق في الصفحة الأخيرة عن مغامرته الطائشة في حصة الدين.

مجلة عالم الكتاب 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عالم الكتاب الهيئة العامة للكتاب عالم الکتاب

إقرأ أيضاً:

عمرو الليثي ناعيًا المطرب الشعبي أحمد عدوية: صاحب البصمة الخالدة في عالم الغناء الشعبي

بخالص العزاء والاسي نعي الإعلامي الدكتور عمرو الليثي نائب رئيس غرفة صناعة السينما المطرب الشعبي الكبير أحمد عدوية والذي وافته المنيه مساء اليوم الاحد، داعيًا الله أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته، ووجه العزاء إلى أسرته ومحبيه.

 

ونشر الليثي عبر صفحاته علي مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” قائلًا: "رحل المطرب الشعبي الكبير، رمز الفن الأصيل وصاحب البصمة الخالدة في عالم الغناء الشعبي، وقدم العديد من الأغاني الرائعة والتي ستظل خالدة في ذاكرة المشاهد والمستمع، نسأل الله أن يغفر له وأن يرحمه رحمة واسعة، وأن يسكنه فسيح جناته".

 

ورحل عن عالمنا منذ قليل الفنان أحمد عدوية، عن عمر يناهز 79 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض.

مقالات مشابهة

  • عمرو الليثي ناعيًا المطرب الشعبي أحمد عدوية: صاحب البصمة الخالدة في عالم الغناء الشعبي
  • عمرو الليثي ناعيا أحمد عدوية: صاحب البصمة الخالدة في عالم الغناء الشعبي
  • زوجة أحمد زاهر تثير الجدل برشاقتها في أحدث ظهور| شاهد
  • أحمد عدوية مسيرة حافلة من الإبداع والشعبية حتى النهاية (بروفايل)
  • «قهوة المحطة».. أحدث أعمال رياض الخولي
  • يونس وبائع الكتب المزورة في أولى عروض مهرجان نوادي المسرح بالزقازيق
  • طرح البرومو الرسمي لمسلسل "سراب"
  • بإطلالة جريئة.. هدى الأتربي تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها
  • "مسئولية التأويل" لـ مصطفى ناصف.. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • الصحافة اليونانية: بينما تركيا تصنع طائرات مقاتلة؛ نحن لا نستطيع صنع المسامير