نور دسوقى إبراهيم أرملة توفى زوجها منذ عام تاركاً لها حملاً ثقيلاً فى تربية الأبناء، وتحمل مسئولية تعليمهم وتعول أربعة أبناء صغار «ليلى» 12 سنة فى الصف الخامس الابتدائى و«عماد» عامين و«ساجد» 5 سنوات و«كارما» 3 سنوات والأسرة تعيش ظروفاً معيشية صعبة وليس لها مصدر دخل ثابت تعيش منه أو حتى معاش يساعدها على متطلبات الحياة ونفقات الحياة وتسديد ديونها وإيجار السكن 900 جنيه والطفلان «عماد» و«كارما» يعانيان من مرض القلب ويحتاجان إلى علاج شهرى والأب كان عاملاً «أرزقى».
وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعين الأم على نفقات الحياة وتربية أبنائها الصغار والعبور بهم إلى بر الأمان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تربية الأبناء دخل ثابت معاش نفقات الحياة
إقرأ أيضاً:
حارس الليل سرق الأمان.. تفاصيل سرقة شقة فى قلب القاهرة
في جريمة تراجيدية تذرف منها العبر، كشفت أجهزة وزارة الداخلية النقاب عن تفاصيل حادثة سرقة مأساوية، حيث أثبتت التحقيقات أن من كان يُفترض به أن يكون حاميًا للعقار، تحول إلى سارق يختبئ وراء ستار الأمان، فبينما كانت شقة أحد المواطنين في دائرة قسم شرطة عين شمس تشهد صمت الليل، كان الحارس ينسج خطته.
القصة بدأت عندما تلقى قسم شرطة عين شمس بلاغًا من سائق مقيم في دائرة القسم، أفاد فيه باكتشافه كسرًا في باب شقته، وبعد دخوله ليتحقق من الأمر، اكتشف سرقة العديد من الأجهزة الكهربائية مما خف وزنه وغلا ثمنه.
وبعد سلسلة من التحقيقات التي عززت موقف الأجهزة الأمنية، تم التوصل إلى المفاجأة المدوية.. الحارس، ذلك الشخص الذي كان من المفترض أن يكون عينًا ساهرة على العقار، كان هو من نفذ الجريمة.
وفي مواجهة حاسمة، اعترف الجاني بما اقترفته يداه، وأرشد الشرطة إلى مكان المسروقات، ليكتمل السيناريو المأساوي.
وفي لحظة ما بين العتمة والنور، تم استعادة كافة المسروقات التي خُطِطَ لها بسرية، ليظهر الواقع المؤلم: حارس الليل، الذي يُفترض أن يحمي السكون، هو من سرق الأمان.
مشاركة
بدء أعمال تأهيل وصيانة حي الفردوس في القطيف بمساحة 55 ألف م²