تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أعرب الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، عن مدى أسفهُ لما يَحل من نزاع بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان. 

وقال رئيس الأساقفة، إن السودان تشهد منذ إبريل 2023 حربًا داخلية بين الجيش وقوات الدعم السريع، راح ضحيتها آلاف المدنيين، ودفعت ملايين السودانيين للفرار من وطنهم.

 

وأكد رئيس الأساقفة على أن الكنيسة الأسقفية تساند وتعضد الدولة المصرية في محاولتها لفض النزاع بين الطرفين، كما ذُكر في مؤتمر "القوى السياسية والمدنية السودانية" الذي عُقد بالعاصمة الإدارية بالقاهرة، أن مصر دعت إلى التوصل لحل سياسي شامل للأزمة السودانية.

 واختتم رئيس الأساقفة، أننا نتضرع لله أن يمنح الحكمة لكافة المسئولين والمشاركين في المفاوضات من أجل تجنب الصراعات ويعم السلام الدائم في السودان الشقيق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور سامي فوزي الجيش قوات الدعم السريع السودان نزاع

إقرأ أيضاً:

السودان: الدعم السريع توسع هجماتها على مناطق بشمال دارفور

أكد الشهود إن قوة مسلحة تتبع لقوات الدعم السريع بقيادة إبراهيم التوم، متمركزة في إدارية أم بادر بمحلية حمرة الشيخ شمال كردفان، شنت هجوما على مناطق “بروش، أم شأوه، حلة جبل، أم قفلة كاجا..

التغيير: الخرطوم

وسعت قوات الدعم السريع هجومها على مناطق محلية أم كدادة 187 كلم جنوب شرق الفاشر عاصمة شمال دارفور، التي يحتمي بها مسلحون يتبعون لجماعة شوقارة المتحالفة مع الجيش السوداني، ما أدى إلى ارتفاع حصيلة القتلى والجرحى وسط السكان المسلحين إلى 35 شخصاً، وفق شهود عيان.

وأكد الشهود لـ” دارفور 24″ إن قوة مسلحة تتبع لقوات الدعم السريع بقيادة إبراهيم التوم، متمركزة في إدارية أم بادر بمحلية حمرة الشيخ شمال كردفان، شنت هجوما على مناطق “بروش، أم شأوه، حلة جبل، أم قفلة كاجا”، وذلك بعد يومين من هجوم مماثل شنته قوة أخرى بقيادة التجاني شمال، على مدينة كبكابية أوقعت عدداً من القتلى والجرحى وسط المقاومة الشعبية والسكان المحليين.

وقال عماد أحمد، المتطوع ببلدة “بروش” لـ” دارفور 24″ إن الهجمات الأخيرة خلفت عدد 29 قتيلا و6 جرحى، فضلًا عن نزوح السكان المحليين من جميع القرى إلى تخوم كردفان وبعض المناطق المجاورة لمدينة أم كدادة.

وأشار إلى أن الهجوم على المنطقة يأتي ضمن خطة الدعم السريع لفرض سيطرتها على مدينة أم كدادة والمناطق التابعة لها، والتي تسيطر عليها جماعة شوقارة المسلحة المتحالفة مع الجيش السوداني.

“جماعة شوقارة” هي مليشيا قبلية كونها القيادي في نظام البشير السابق، عثمان محمد يوسف كبر، إبان حكمه لولاية شمال دارفور، كانت قد سيطرت هذه المجموعة على “أم كدادة” في فبراير 2024م بعد أن قضت على قوة من الدعم السريع كانت تتمركز بالمدينة.

دارفور 24

الوسومحرب الجيش والدعم السريع ولاية شمال دارفور ولاية شمال كردفان

مقالات مشابهة

  • رئيس "الأسقفية" يناقش استراتيجيات العام الجديد ودور الكنيسة في المجتمع
  • رئيس الأسقفية يناقش استراتيجيات العام الجديد ودور الكنيسة في المجتمع .. صور
  • الجيش السوداني: قوات الدعم السريع أحرقت مصفاة الخرطوم
  • رئيس الأسقفية يهنئ الرئيس السيسي بعيد الشرطة وذكرى ثورة يناير
  • رئيس "الأسقفية" يهنئ السيسي بعيد الشرطة وذكرى ثورة يناير
  • رئيس «الأسقفية» يهنئ الرئيس السيسي بعيد الشرطة وذكرى «25 يناير»
  • اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حول مصفاة نفط بالخرطوم
  • أبرزها مصر والإمارات.. كيف تستغل القوى الإقليمية الحرب السودانية لتحقيق مكاسبها؟
  • «الجيش السوداني» يحبط هجوما للدعم السريع بالمسيرات على محطات الكهرباء
  • السودان: الدعم السريع توسع هجماتها على مناطق بشمال دارفور