«لاجارديه» بطل «كأس الوثبة» في رومانيا
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
رومانيا (الاتحاد)
خطف الجواد «جوت دو لاجارديه»، لستيفان رازفان أوراس، بإشراف نفس المالك، وقيادة نورهاي زايلكيف، لقب سباق كأس الوثبة ستاليونز، الذي أقيم بمضمار بيليوستي في العاصمة الرومانية بوخارست، بمشاركة 7 من الخيول العربية الأصيلة، برعاية النسخة السادسة عشرة لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
ويأتي تنظيم سباق كأس الوثبة، ضمن استراتيجية المهرجان، بدعم وتشجيع سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، بهدف دعم صغار الملاك والمربين في معظم دول العالم، وتحفيزهم لزيادة الاهتمام بالخيل العربي، من خلال تنظيم سباقات مناسبة لهم في جميع دول العالم.
ونظم السباق مضمار بليوستي، بالتعاون مع اتحاد سباقات الخيول العربية، والجوكي كلوب الروماني، واجتذب السباق كوكبة من الخيول العربية الأصيلة المولودة في رومانيا، إلى جانب خيول مولودة في فرنسا لملاك من رومانيا وبلغاريا.
وجاء السباق المخصص للخيول في سن أربع سنوات فما فوق لمسافة 1720 متراً، والبالغ إجمالي جوائزه 5000 يورو، حافلاً بالإثارة، حيث تمكن «جوت دو لاجارديه» من انتزاع اللقب من الجواد غير المهزوم والمرشح الأول «هيرمس دو أيتيوليه» لإيفان يوردانوف، وبإشراف يوليان يوردانوف، وقيادة عارف مارنوف، ومسجلاً زمناً 1:53:10 دقيقة، فيما جاء في المركز الثالث «مارايا» لإيفان يوردانوف، وبإشراف يوليان يوردانوف، بقيادة يولي أسينوف.
ويتضمن المهرجان سباقات جوهرة تاج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكأس زايد، وكأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وكأس الوثبة «ستاليونز»، والملتقى العالمي لسباقات الخيول العربية الأصيلة.
وانطلقت أولى سباقات المهرجان في يناير الماضي، حيث تمت إضافة سباقات جديدة هذا الموسم 2024، ويشهد تنظيم 150 سباقاً محلياً ودولياً حول العالم، متضمنة سباقات من الفئات المصنفة للفئة الأولى والفئتين الثانية والثالثة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات مهرجان منصور بن زايد للخيول كأس الوثبة ستاليونز رومانيا
إقرأ أيضاً:
8 آلاف مصلٍ أحيوا ليلة 27 رمضان في جامع الشيخ زايد بالفجيرة
أدى 8 آلاف و107 مصلين صلاتي التراويح والتهجد في ليلة السابع والعشرين من رمضان في رحاب جامع الشيخ زايد الكبير في الفجيرة، منهم 1,867 مصلياً أدوا صلاة العشاء والتراويح، و6,240 مصلياً أدوا صلاة التهجد، ضمن أجواء إيمانية اتسمت بالسكينة والطمأنينة.
وأحيا هذه الليلة الإمام يحيى خليل، الذي ابتهل بالدعاء إلى الله، عزّ جلّ، بدوام نعمة الأمن والأمان، والتقدم والازدهار لدولة الإمارات، وبالتوفيق والسداد لقيادتها الرشيدة، وبالمغفرة والرحمة للمؤسسي الدولة، ولجميع موتى المسلمين، وبالرخاء والصلاح لشعب الإمارات والمقيمين على أرضها. وشهد الجامع خلال الليلة مشاهد حضارية تمثلت في تكاتف أبناء مجتمع الإمارات في ميادين البذل وخدمة ضيوف الجامع، من خلال منظومة متكاملة من الخدمات التي تضمن لهم سبل الراحة في قاعاته وأروقته وساحاته.(وام)