أوكرانيا تبدأ اختبارات القبول البحري لأول فرقاطة تركية الصنع
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – بدأت أوكرانيا اختبارا القبول البحري للفرقاطة Hetman Ivan Mazepa (F-211)، وهى أول سفن مشروع MİLGEM، الذي تتولاه شركة تكنولوجيا الدفاع والهندسة والتجارة STM، ومقرها تركيا، ويتضمن في مرحلته الأخيرة أربع فرقيطات.
وتشمل الاختبارات فحص جميع أنظمة السفينة وأدائها بشكل تفصيلي. وتعد هذه الاختبارات خطوة مهمة لتقييم القدرة التشغيلية للسفينة.
وتهدف أوكرانيا من خلال الفرقاطة المزودة بأسلحة وأجهزة استشعار حديثة لتعزيز القدارات الدفاعية البحرية.
وكان قائد القوات البحرية الأوكرانية قد صرح أن الفرقاطة Hetman Ivan Mazepa ستلتحق بالأسطول الاوكراني في عام 2024. وكانت الشركة المنتجة قد انتهت من 70 في المئة من السفينة مطلع شهر يونيو/ حزيران.
هذا ومن المنتظر أن تقدم الفرقاطة اسهامات مهمة للقوات البحرية الأوكرانية في حال انتهاء اختبارات القبول البحري بنجاح.
Tags: Hetman Ivan Mazepaالحرب الروسية الأوكرانيةالصناعات الدفاعية التركيةالقوات البحرية الأوكرانيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الحرب الروسية الأوكرانية الصناعات الدفاعية التركية القوات البحرية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
لأول مرة بالمسيرات.. حزب الله يعلن استهداف قاعدة أسدود البحرية
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الأحد، استهداف قاعدة أسدود البحرية الإسرائيلية للمرة الأولى بالمسيرات.
وقال حزب الله، إنه استهدف بسرب من المسيرات الانقضاضية قاعدة أسدود البحرية والتي تبعد 150 كلم عن لبنان، مؤكداً إصابة الهدف بدقة.
ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على الهجوم بعد، وفق وكالة "رويترز" للأنباء.
للمرّة الأولى... قاعدة "#أشدود البحريّة" هدفٌ لـ "الحزب"https://t.co/0aBnbXTIKF pic.twitter.com/8oGo83aRcb
— Lebanon Debate (@lebanondebate) November 24, 2024كما أعلن حزب الله عن استهداف هدف عسكري في تل أبيب بالصواريخ والطائرات المُسيرة، وذلك بعد أن استهدف أيضاً قاعدة أسدود.
وقال الحزب إن عملية تل أبيب حققت أهدافها، دون تحديد نوعية الهدف العسكري.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق ما لا يقل عن 80 صاروخا من لبنان باتجاه الجليل شمالي إسرائيل منذ صباح اليوم.
ووسعت إسرائيل حربها التي تشنها على قطاع غزة لتشمل لبنان في الأسابيع الماضية، وقتلت العديد من كبار قادة جماعة حزب الله التي تتبادل معها إطلاق النار منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وتسببت الهجمات الإسرائيلية في مقتل الآلاف ونزوح ما لا يقل عن مليون لبناني من جنوب لبنان، وألحقت دمارا واسعا في أنحاء مختلفة من البلاد.
السوداني:العراق منفتح على العالم لزيادة حجم الاستيرادات