نسب الإقبال تصل لـ60 %.. رفع الرايات الخضراء بشواطئ الإسكندرية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد شواطئ محافظة الإسكندرية إقبال من أهالي المحافظة وزوارها من الخارج، على الرغم من استمرار ارتفاع درجات الحرارة، وعقب استقرار حالة البحر والهدوء النسبي للأمواج بمعظم شواطئ، ما جعل المصطفين يستمتعون بمياه البحر الابيض المتوسط.
ورفعت شواطئ القطاع الشرقى اليوم الاثنين 8 يوليو، الرايات الخضراء بها، فيما عدا شواطئ بحرى وستانلى تم رفع الرايات الصفراء بها، وتراوحت نسب الإشغال ما بين 40 % إلى 60 % بينما شواطى القطاع الغربي رفعت الرايات الصفراء بها وتراوحت نسب الإشغال ما بين 30 %إلى 40%.
وحذرت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف الجميع من عدم الالتزام بالتعليمات واتباع ألوان الرايات المرفوعة واتباع تعليمات رجال الإنقاذ، عقب وصول درجة الحرارة لـ31 درجة مئوية، وهو وقت مناسب للاستمتاع بالمياه.
كما حذرت من دفع للعاملين بشواطئ البحر، أو فرض العامل إكرامية على المواطنين، لا بد من التواصل معهم، وعدم إلقاء أكياس الحلويات في البحر أو على الرملة، واستخدام دورات المياه ووحدات تغير الملابس مجانًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع درجات الحرارة الإدارة المركزية للسياحة والمصايف البحر الأبيض المتوسط درجات الحرارة دورات المياه محافظة الاسكندرية نسب الاشغال مياه البحر القطاع الغربي الإدارة المركزية
إقرأ أيضاً:
"الوجه الأوزمبي" يرفع الإقبال على حقن التجميل
شهدت عمليات نقل الدهون في الوجه إقبالاً متزايداً، مع زيادة شعبية أوزيمبيك، حيث تفقد مستخدميها الوزن بسرعة، لكنهم بالمقابل يحصلون على "الوجه الأوزمبي"، على غرار ما حدث مع عدد كبير من مشاهير هوليوود.
وسلطت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الأحد، الضوء على أبرز الجراحات المعتمدة حالياً بين أطباء التجميل، من أجل مساعدة الأشخاص على استعادة مظهرهم الجمالي، بعدما تغيّرت ملامح وجههم، إثر فقدانهم وزناً كبيراً عند استخدامهم حقن التنحيف.
ما هو الـ"فيس بي بي أل"؟قام جراح تجميل الوجه الأمريكي الدكتور بنجامين كوغلين، بعيادته في شيكاغو، بتطوير تقنية تُسمى "فيس بي بي أل" FaceBBL، وهو علاج يأخذ الدهون من منطقة معينة في الوجه، ثم يضيفها إلى منطقة أخرى، لخلق التدرجات والتموجات.
ومع ذلك، إذا لم يكن لدى الشخص ما يكفي من الدهون في وجهه، يمكنه سحبها من مناطق أخرى، مثل الوركين أو المعدة، أو في أي مكان من الجسم يحتوي على دهون إضافية.
وقال الدكتور كوغلين: "النتيجة هي وجه أكثر نحتاً وتحديداً... الفكرة كلها هي أخذ الحجم من نقطة واحدة، وزيادته في نقطة أخرى". وأشار إلى أن تطوير هذه التقنية جاء تلبية لرغبات الزبائن، الذين لا يرغبون بملء فراغات الوجه بالبوتوكس والفيلر.
لكن هذا العلاج ليس الإجراء الوحيد الذي يلجأ إليه جراحو التجميل، بعد أن يفقد المرضى الأصغر سناً كميات كبيرة من الوزن، ويضطر الأطباء إلى الاستعانة بعلاجات تجميلية أخرى، مثل نحت الجسم وإزالة الجلد المترهل.
من جهته، اعتبر جراح تجميل الوجه الباكستاني الأصل الدكتور أكشاي سانان، أن مرضاه الأصغر سناً، الذين يخضعون لحقن إنقاص الوزن، يأتون للحصول على حقن لملء الوجه.
وشرح الدكتور سنان أن الذين تتراوح أعمارهم بين 48 و55 عاماً يخضعون غالباً لعملية شد الوجه والرقبة، ويخضعون في الوقت نفسه لنقل الدهون في الوجه.
وذكر أن من تخلصوا من 30 كلغ وما فوق أصبح لديهم جلداً مترهلاً بشكل كبير، فلا يمكن أن تنجح حقن الـ"فيس بي بي أل"، بل يتعين إجراء عمليات شد للجلد، ثم تُستكمل بالحقن التجميلية.
على نفس المنهاج، سار الدكتور روكميني ريدنام من تكساس، فبالنسبة لبعض المرضى، فإن إجراء نقل الدهون في الوجه يمكن أن يوفر نتائج طويلة المدى، عندما يكون فقدان الوزن مستقراً، ويمكن أن يكون أكثر فعالية من حيث التكلفة من الحشو.
وذكر الدكتور ريدنام أنه يضطر إلى اللجوء لإجراءات إزالة الجلد الأكبر حجماً، والتي كانت في الماضي مخصصة بشكل أساسي لإجراءات علاج السمنة.