جامعة بني سويف تستقبل لجنة تقييم مسابقة أفضل جامعة صديقة للبيئة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، استقبلت الجامعة اليوم، لجنة تقييم مسابقة أفضل جامعة صديقة للبيئة التابعة للمجلس الأعلى للجامعات، وذلك بحضور الدكتور سامح المراغي نائب رئيس الجامعة لقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة سما الدق مدير مكتب التصنيف الدولي والتنمية المستدامة والأستاذ محمد سليم أمين عام الجامعة، وأعضاء مكتب التصنيف الدولي، وأعضاء مكتب المشروعات البيئية.
وتشكلت اللجنة برئاسة الدكتور محمد سامي نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وعضوية كلا من الدكتور أحمد عبد المجيد بمعهد الهندسة الصحية البيئة ، والمهندس عصام السيد عبد الفتاح مدير إدارة الطاقة الشمسية ، والمهندس عطفت محمد فرحان رئيس قطاع شمال الصعيد لشئون البيئة.
وأوضح رئيس الجامعة، أن المسابقة تهدف إلى الوصول إلى أفضل جامعة مصرية خضراء من خلال قياس مدى التزام الجامعات المشاركة في تطوير بنية تحتية صديقة للبيئة ، لافتاً إلى أن المسابقة تعتمد على عدد من المعايير أهمها الحفاظ على البيئة والاستدامة، فضلاُ عن معايير التعلم والبحث العلمي، و البنية التحتية للجامعة، ومعايير الطاقة والتغيير المناخي، و إدارة المخلفات، و إدارة المياه، بالإضافة إلى معايير النقل داخل الجامعة، و جودة البيئة.
وأشار الدكتور سامح المراغي، إلى أن اللجنة قامت بزيارة عدد من المواقع بحرم الجامعة ومجمعات شرق النيل منها كلية الآداب وعلوم الأرض ومبني رعاية الشباب والمستشفى الجامعي، ومبني الاختبارات الإلكترونية والورش وكلية الفنون التطبيقية وكلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة، ومعهد الليزر ومعهد النباتات الطبية والعطرية ومركز متحدي الإعاقة وكلية الهندسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات التنمية المستدام الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة: «جامعة محمد بن زايد» رافد مهم لتعزيز الاستثمار في الذكاء الاصطناعي
أبوظبي - وام
زار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الجمعة، جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في مدينة مصدر في أبوظبي.
واطلع سموه ـ خلال جولة في أقسام الجامعة ومرافقها ـ على البرامج الدراسية التي تطرحها الجامعة وأبرز المجالات البحثية التي تهتم بها والإمكانات التي تقدمها إلى الدارسين..إضافة إلى شراكاتها مع المؤسسات العالمية المختصة بدراسات الذكاء الاصطناعي.
كما زار سموه مرصد البيانات التابع للجامعة حيث قدم الباحثون وأعضاء الهيئة التدريسية خمسة مشاريع بحثية في مجال الذكاء الاصطناعي تتعلق بالطاقة والمناخ بجانب مجالات الطب وعلم الوراثة والإعلام و«الروبوتات» إضافة إلى شركتين ناشئتين من مركز حضانة وريادة الأعمال التابع للجامعة.
والتقى صاحب السمو رئيس الدولة خلال الجولة البروفيسور إريك زينغ رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وعدداً من أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية بجانب عدد من طلبة الدراسات العليا وحثهم على المثابرة وبذل مزيد من الجهد في تحصيل العلوم التي يخدمون بها أوطانهم ومجتمعاتهم.
وأكد سموه أن الجامعة تعد رافداً مهماً يعزز رؤية الدولة التنموية بشأن الاستثمار في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة وإعداد كوادر وطنية متخصصة في هذا المجال الحيوي بجانب إرساء دعائم الاقتصاد المتنوع القائم على المعرفة وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي وضمان استدامته لأجيال الحاضر والمستقبل..معرباً سموه عن تطلعه إلى أن تسهم الجامعة في بناء قاعدة علمية من البحوث والدراسات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومستقبل هذا المجال.
كما أعرب سموه عن شكره لجميع القائمين على الجامعة وكوادرها وتمنياته لهم دوام التوفيق.
من جانبه، قال البروفيسور إريك زينغ «إن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي حققت إنجازات مهمة منذ إنشائها حيث صنفت في المرتبة العاشرة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية، وتعلم الآلة، ومعالجة اللغة الطبيعية، وعلم الروبوتات، وعلم الأحياء الحاسوبي..مشيداً بالدعم المتواصل الذي تحظى به الجامعة من قبل قيادة الدولة».
رافق سموه خلال الجولة..سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة ومعالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ومعالي خلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية ومعالي الدكتورأحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي وعدد من كبار المسؤولين.