تشارك السوبرانو العالمية أميرة سليم في الإحتفالية الهامة التي تقام تحت رعاية السفارة المصرية في فرنسا يوم 9 يوليو القادم في باريس ، وذلك إحتفالا بمرور قرن على العلاقات الدبلوماسية بين مصر وفرنسا، كما ستشارك في الإحتفال بالعيد القومي المصري، وذلك  من خلال ظهور خاص بتقديمها النشيد الوطني المصري والفرنسي في بداية الإحتفالية والتي ستقام على مسرح La salle Gaveau وهو واحد من أهم المسارح في فرنسا.

وقالت أميرة عن مشاركتها في هذا الحفل “فخورة  بمشاركتي في احتفالية العيد القومي المصري بغنائي النشيد الوطني المصري والنشيد الوطني الفرنسي بمناسبة مرور  ١٠٠ عام علي العلاقات المصرية الفرنسية في قلب باريس و في قاعة من اعرق قاعاتها الموسيقية، لم أتردد بعد ان تواصلت معي السفارة المصرية في باريس لأمثل بلدي مصر في احتفال بهذة الأهمية”.

الحفل سيكون بحضور العديد من الشخصيات العامة والمسئولين من الجانب المصري والفرنسي مسئولين حكوميين، نواب من البرلمان الفرنسي،ممثلو كبرى الشركات ومجتمع الأعمال ووسائل الإعلام،والشخصيات العامة الفرنسية، فضلا عن السفراء الأجانب المعتمدين لدى فرنسا أو لدى المنظمات الدولية في باريس، وعدد كبير من أبناء الجالية المصرية.

يذكر أن أميرة شاركت من قبل في عدد من إحتفاليات العيد الوطني المصري بالسفارة المصرية في باريس، والعيد الوطني الفرنسي بسفارتهم في القاهرة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: علاقات الدبلوماسية والشخصيات العامة العلاقات المصرية العلاقات الدبلوماسية العلاقات المصرية الفرنسية النشيد الوطني القومى المصرى الاحتفال بالعيد الشخصيات العامة السفارة المصرية فی باریس

إقرأ أيضاً:

بدعم من حليفته فرنسا.. المخزن يتورط في فضيحة جديدة

أفادت مصادر إعلامية اسبانية، بأن نظام المملكة المغربية قام بسرقة معلومات عسكرية من جزر الكناري ومليلية بدعم من حليفته الجديدة فرنسا. 

وبحسب الصحيفة الإيبيرية في طبعتها الصادرة يوم الثلاثاء، فقد قامت شبكة متكونة من أربعة جواسيس, بسرقة معلومات عسكرية من جزر الكناري و مليلية, قبل أن يلوذوا بالفرار”.

وأوضح المصدر ذاته، أن الجواسيس الأربعة تابعين لمصلحة المخابرات المغربية بقيادة المدعو ياسين منصوري, العنصر الرئيسي في فضيحة النواب الأوروبيين المتورطين في قضايا فساد”.

وتعزز عملية التجسس هذه التي تخص معلومات إستراتيجية لجزر الكناري ومليلية متعلقة ببروتوكولات العمل العسكري,  الشكوك المتزايدة حول أهداف المملكة العلوية على التراب الاسباني”. استنادا الى الجريدة الاسبانية.

وأضافت الصحيفة الاسبانية أن “هروب الجواسيس المغربيين الأربعة مؤخرا بعد اكتشاف تورطهم في استنساخ معلومات سرية لجنديين اسبانيين اثنين على الأقل, قد أثار زلزالا سياسيا لدى مصالح الاستخبارات الاسبانية”.

فرنسا طرفا ثالثا

وأشارت الصحيفة أن كشف هذه الفضيحة الجديدة للجوسسة يأخذ بعدا مقلقا أكثر كونها أدرجت طرفا ثالثا و هو فرنسا.

وأضافت الجريدة،”أن مصادر مخابرات أوروبية تشير الى أن مصالح الاستخبارات الفرنسية قد تكون قدمت دعما لوجستيكيا و معلومات للمغرب في إطار حملة جوسسة ضد مناطق إستراتيجية اسبانية. ويبدو أن باريس التي تعززت علاقاتها مع الرباط خلال السنوات الأخيرة تفضل مصالحها الثنائية مع (المغرب) بدل الاستقرار الجهوي أو دورها كحليف أوروبي”.

و تضيف جريدة “البيريوديكو” أن تورط فرنسا في هذه الفضيحة قد يفسر خاصة برغبة هذه الأخيرة “بالكيد لحليفها الأوروبي والأطلسي أي رئيس الحكومة الاسباني بيدرو سانشيز, لاستبعاده من منطقة المغرب العربي خاصة المغرب, من خلال منح معلومات لمصالح مخابرات نظام المخزن حول قواعد لحلف شمال الأطلسي المتواجدة في التراب الاسباني خاصة في سبتة و مليلية.

إن هذه الشكوك ليست جديدة, حيث ذكرت الصحيفة الاسبانية انه في سنة 2022 “كانت تقارير غير رسمية تحذر من إمكانية تسرب معلومات حساسة للدفاع الاسباني مصدرها هيئات حلف شمال الأطلسي مما يسهل التدخلات المغربية في مجال المخابرات العسكرية, والهدف المحتمل: إضعاف قدرات الدفاع الاسباني وتعزيز الطموحات الجيوسياسية للمغرب في المنطقة”.

مقالات مشابهة

  • بعيدا عن الخصومة.. باريس سان جيرمان يوجه رسالة خاصة لكيليان مبابي (صورة)
  • دوناروما يغيب عن لقاء باريس سان جيرمان أمام لانس في كأس فرنسا
  • باحثة: الزيارة الفرنسية لسوريا تاريخية وتعكس المصالح الأوروبية
  • مبنى عثماني قديم.. كيف وجدت فرنسا سفارتها في دمشق بعد 12 عامًا “صور”
  • هل يقع التغيير بالثورة في اليوم العاقب لها: الثورة الفرنسية مثالاً (2-2)
  • التفاصيل الكاملة حول سحب القوات الفرنسية بتشاد
  • وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتخاذ أقصى درجات اليقظة خلال احتفالات أعياد الميلاد
  • انسحاب القوات الفرنسية من تشاد.. مغادرة 120 جنديا نجامينا
  • افتتاح 4 مساجد جديدة ضمن احتفالات العيد القومي الـ109 لمحافظة مطروح
  • بدعم من حليفته فرنسا.. المخزن يتورط في فضيحة جديدة