مشاركة خاصة لـ أميرة سليم في احتفالات السفارة المصرية بفرنسا
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تشارك السوبرانو العالمية أميرة سليم في الإحتفالية الهامة التي تقام تحت رعاية السفارة المصرية في فرنسا يوم 9 يوليو القادم في باريس ، وذلك إحتفالا بمرور قرن على العلاقات الدبلوماسية بين مصر وفرنسا، كما ستشارك في الإحتفال بالعيد القومي المصري، وذلك من خلال ظهور خاص بتقديمها النشيد الوطني المصري والفرنسي في بداية الإحتفالية والتي ستقام على مسرح La salle Gaveau وهو واحد من أهم المسارح في فرنسا.
وقالت أميرة عن مشاركتها في هذا الحفل “فخورة بمشاركتي في احتفالية العيد القومي المصري بغنائي النشيد الوطني المصري والنشيد الوطني الفرنسي بمناسبة مرور ١٠٠ عام علي العلاقات المصرية الفرنسية في قلب باريس و في قاعة من اعرق قاعاتها الموسيقية، لم أتردد بعد ان تواصلت معي السفارة المصرية في باريس لأمثل بلدي مصر في احتفال بهذة الأهمية”.
الحفل سيكون بحضور العديد من الشخصيات العامة والمسئولين من الجانب المصري والفرنسي مسئولين حكوميين، نواب من البرلمان الفرنسي،ممثلو كبرى الشركات ومجتمع الأعمال ووسائل الإعلام،والشخصيات العامة الفرنسية، فضلا عن السفراء الأجانب المعتمدين لدى فرنسا أو لدى المنظمات الدولية في باريس، وعدد كبير من أبناء الجالية المصرية.
يذكر أن أميرة شاركت من قبل في عدد من إحتفاليات العيد الوطني المصري بالسفارة المصرية في باريس، والعيد الوطني الفرنسي بسفارتهم في القاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علاقات الدبلوماسية والشخصيات العامة العلاقات المصرية العلاقات الدبلوماسية العلاقات المصرية الفرنسية النشيد الوطني القومى المصرى الاحتفال بالعيد الشخصيات العامة السفارة المصرية فی باریس
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي يهاجم الجزائر
أثار مقتل الطالبة فلبين موجة صدمة في فرنسا، مما أدى إلى إحياء الجدل حول الهجرة. حيث يسعى الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي واليمين الفرنسي. إلى وضع الجزائر في مركز الخطاب حول الهجرة. وبالتالي تغذية دائرة من عدم الثقة والتوترات.
وقد أعادت هذه الدراما قضايا أوسع نطاقا إلى الطاولة، ولا سيما التوترات القائمة بالفعل بين فرنسا ودول المغرب العربي.
وفي هذا السياق، رد نيكولا ساركوزي، رئيس الجمهورية الفرنسي الأسبق، بقوة.
وخلال ظهوره على قناة سي نيوز، وصف الجزائر بأنها الهدف الرئيسي لانتقاداته لسياسة الهجرة الفرنسية.
كما لم يتردد ساركوزي في الإدلاء بتصريحات صادمة، مقترحاً عرض تصاريح عودة للجزائريين مقابل الحصول على تأشيرات.
ومن خلال دعوته إلى مراجعة الاتفاقية الفرنسية الجزائرية بشأن الهجرة. زاد الضغط على الحكومة لمطالبة الجزائر بمزيد من التعاون.
وفي معرض تناوله لمسألة أمر بمغادرة التراب الفرنسي، تحدث ساركوزي عن “مئات الآلاف” من التأشيرات الممنوحة للجزائريين. وموقفه قريب من المغرب، وهو ما يدعمه بوضوح في هذا السياق.
كما أعلن أنه بالنسبة للجزائريين، الذين تمنحهم فرنسا مئات الآلاف من التأشيرات كل عام. فإن المنطق يملي: “أن تحصل فرنسا على مئات تراخيص العودة القنصلية”.
ويتزامن صعود ساركوزي إلى الأضواء مع تعيين برونو ريتيللو في وزارة الداخلية. حيث وعد باتخاذ إجراءات حازمة ضد الهجرة.
كما قال ريتيللو إن يده “لن ترتعش”، في إشارة إلى رغبة واضحة في اتخاذ إجراءات أكثر صرامة.
هذه الديناميكية السياسية، التي حفزتها المأساة الأخيرة. سمحت لليمين الفرنسي بإحياء خطابه حول قضايا الهجرة، وخاصة فيما يتعلق بالجزائر.