بوابة الوفد:
2024-10-06@09:06:50 GMT

OPPO تستعد لإطلاق Reno12 F 5G في مصر

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

 تستعد OPPO، العلامة التجارية العالمية في مجال التكنولوجيا، للإعلان عن إطلاق الهاتف الذكي المُنتظر Reno12 F 5G في مصر، والذي يتم إطلاقه خلال الأسابيع القادمة، ويُعيد هذا الهاتف الرائد تعريف تجارب استخدام الهواتف الذكية بفضل قدرات لا مثيل لها للذكاء الاصطناعي.
ويفتح الهاتف Reno12 F 5G الذي طال انتظاره عصراً جديداً من الابتكارات حيث يتميز بسمات مميزة من الذكاء الاصطناعي التوليدي، والتي صُممت لتقديم مستوى جديد من الابداع والأداء الفائق.

ويتخطى الهاتف الجديد Reno12 F 5G حدود المُمكن، حيث يُعتبر فصلاً جديداً ومُميزاً في تاريخ سلسلة هواتف Reno، وأول إصدار رئيسي بعد التزام OPPO بتسريع وتيرة الاعتماد على الهواتف التي تتميز بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
قالت رغدة عامر، مدير العلاقات العامة في OPPO مصر: "نحن متحمسون لتقديم الهاتف الرائد Reno12 F 5G الذي يُعتبر أفضل مثال على التزام OPPO بالابتكار والتميز. ويُعد Reno12 F 5G بداية لعصر جديد من الهواتف التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، ويُثري من تفاعلات وتجارب المستخدمين من خلال سمات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتطورة، وتعتبر تلك الإمكانيات طفرة فريدة في التكنولوجيات المتقدمة والتي تُمكن المستخدمين من الوصول لمستويات غير مسبوقة من الابتكار والأداء المتميز. ويعتبر هذا الإطلاق معلماً هاماً بالنسبة لشركة OPPO حيث نستمر في تخطي كل التوقعات والإمكانيات في مجال الهواتف الذكية."
يتم طرح الهاتف الجديد OPPO Reno12 F 5G بلونين مميزين وهما الأخضر "Olive Green" والبرتقالي"Amber Orange"، ويتسم الهاتف الجديد بأسلوب تصميم Cosmos Ring Design المستوحاة من ساعات اليد. وهذا التصميم المُبتكر يُعيد تعريف اللمسات الجمالية في سلسلة هواتف Reno ويعتبر البداية لمستوى جديد وفريد من نوعه في مجال التكنولوجيات والتصميمات.
ويقدم الهاتف OPPO Reno12 F 5G تصميماً مُبهراً وجودة استثنائية مع قوة ومتانة رائعة، وهو مُعزز كذلك عن طريق All-Round Armour، وتتكون هذه السمة المُبتكرة من مجموعة من المواد والهياكل المتطورة التي تقدم حماية شاملة للهاتف الجديد ضد المياة والخدوشات وكافة أنواع الضغط المختلفة.
وتماشياً مع استراتيجية OPPO للذكاء الاصطناعي، تواصل OPPO التزامها بالاستمرار في تطوير إمكانيات الذكاء الاصطناعي ليتخطى قدرات الهواتف الذكية الرائدة. وبحلول 2024، تسعى OPPO إلى تقديم مميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي لأكثر من 50 مليون مستخدم حول العالم. ولتحقيق هذا الهدف، تتعاون OPPO مع العديد من الشركات الرائدة مثل جوجل ومايكروسوفت وميديا تك وكوالكوم، حيث يعملون سوياً لتسريع وتيرة إطلاق الجيل القادم من الهواتف الذكية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

جديد الذكاء الاصطناعي.. يمكنه اكتشاف المشاعر!

بدأ الذكاء الاصطناعي في التغلغل في العديد من جوانب التجربة الإنسانية، وهو ليس مجرد أداة لتحليل البيانات، إنه يحول الطريقة التي نتواصل بها ونعمل ونعيش بها، من ChatGP إلى مولدات الفيديو بالذكاء الاصطناعي، أصبحت الخطوط الفاصلة بين التكنولوجيا وأجزاء من حياتنا غير واضحة بشكل متزايد، ولكن هل تعني هذه التطورات التكنولوجية أن الذكاء الاصطناعي يمكنه تحديد مشاعرنا عبر الإنترنت؟.

في بحث جديد، قام موقع "ذا كونفيرسيشن"، بفحص ما إذا كان الذكاء الاصطناعي قادرًا على اكتشاف المشاعر البشرية في المنشورات على X .

وركز البحث على كيفية تأثير المشاعر المعبر عنها في المنشورات حول بعض المنظمات غير الربحية على الإجراءات، مثل قرار التبرع لها في وقت لاحق، استخدام المشاعر لدفع الاستجابة تقليديًا، واعتمد الباحثون على تحليل المشاعر، الذي يصنف الرسائل على أنها إيجابية أو سلبية أو محايدة.
 وفي حين أن هذه الطريقة بسيطة وبديهية، إلا أنها محدودة، فالمشاعر البشرية أكثر دقة، وعلى سبيل المثال، الغضب وخيبة الأمل كلاهما مشاعر سلبية، لكنهما يمكن أن يثيرا ردود فعل مختلفة جدًا، وقد يتفاعل العملاء الغاضبون بقوة أكبر بكثير من العملاء المحبطين في سياق الأعمال.


سلوك الناس

ولمعالجة هذه القيود، طبق البحث نموذجًا للذكاء الاصطناعي يمكنه اكتشاف مشاعر معينة - مثل الفرح والغضب والحزن والاشمئزاز - المعبر عنها في التغريدات.
 وجد البحث أن المشاعر المعبر عنها على X يمكن أن تكون بمثابة تمثيل للمشاعر العامة للجمهور حول منظمات غير ربحية محددة.
وكان لهذه المشاعر تأثير مباشر على سلوك التبرع.
واكتشاف المشاعر استخدم البحث نموذج "تعلم نقل المحول" لاكتشاف المشاعر في النص، فالمحولات، المدربة مسبقًا على مجموعات بيانات ضخمة من قبل شركات مثل Google وFacebook، هي خوارزميات ذكاء اصطناعي متطورة للغاية تتفوق في فهم اللغة الطبيعية (اللغات التي تطورت بشكل طبيعي على عكس لغات الكمبيوتر أو الكود).
وقام البحث بضبط النموذج على مجموعة من أربع مجموعات بيانات للعواطف المبلغ عنها ذاتياً (أكثر من 3.6 مليون جملة) وسبع مجموعات بيانات أخرى (أكثر من 60000 جملة)، وسمح هذا برسم خريطة لمجموعة واسعة من المشاعر المعبر عنها عبر الإنترنت.
وعلى سبيل المثال، سيكتشف النموذج الفرح باعتباره العاطفة السائدة عند قراءة منشور X مثل، إن بدء صباحنا في المدارس هو الأفضل! كل الابتسامات لأطفال، وعلى العكس من ذلك، سيلتقط النموذج الحزن في تغريدة تقول، أشعر أنني فقدت جزءًا من نفسي،  لقد فقدت أمي منذ أكثر من شهر، وأبي منذ 13 عامًا،  أنا ضائع وخائف.
وحقق النموذج دقة مذهلة بنسبة 84٪ في اكتشاف المشاعر من النص، وهو إنجاز جدير بالملاحظة في مجال الذكاء الاصطناعي، ثم نظر البحث إلى تغريدات حول منظمتين مقرهما نيوزيلندا - مؤسسة فريد هولوز وجامعة أوكلاند. لقد وجد أن التغريدات التي تعبر عن الحزن كانت أكثر عرضة لدفع التبرعات لمؤسسة فريد هولوز، في حين ارتبط الغضب بزيادة التبرعات لجامعة أوكلاند.
ومفهوم تكنولوجيا التعلم الآلي ChatBot الرقمية تمكن النموذج الجديد من تحديد المشاعر المختلفة المعبر عنها في  منشورات. عدة.


الأسئلة الأخلاقية

إن تحديد المشاعر المحددة له آثار كبيرة على قطاعات مثل التسويق والتعليم والرعاية الصحية، والقدرة على تحديد الاستجابات العاطفية للأشخاص في سياقات محددة عبر الإنترنت يمكن أن تدعم صناع القرار في الاستجابة لعملائهم الفرديين أو سوقهم الأوسع، وتتطلب كل عاطفة محددة يتم التعبير عنها في منشورات وسائل التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت رد فعل مختلف من الشركة أو المنظمة.
وأظهر البحث أن المشاعر المختلفة تؤدي إلى نتائج مختلفة عندما يتعلق الأمر بالتبرعات. 
 إن معرفة الحزن في الرسائل التسويقية يمكن أن تزيد من التبرعات للمنظمات غير الربحية تسمح بحملات أكثر فعالية وعاطفية، ويمكن للغضب أن يحفز الناس على التصرف استجابة للظلم المتصور، وفي حين يتفوق نموذج التعلم عن طريق نقل المحول في اكتشاف المشاعر في النص، فإن الاختراق الكبير القادم سيأتي من دمجه مع مصادر بيانات أخرى، مثل نبرة الصوت أو تعبيرات الوجه، لإنشاء ملف تعريف عاطفي أكثر اكتمالاً.
 تخيل الذكاء الاصطناعي الذي لا يفهم فقط ما تكتبه ولكن أيضًا كيف تشعر، و من الواضح أن مثل هذه التطورات تأتي مع تحديات أخلاقية، فإذا كان الذكاء الاصطناعي قادرًا على قراءة مشاعرنا، فكيف نضمن استخدام هذه القدرة بشكل مسؤول؟ كيف نحمي الخصوصية؟ هذه أسئلة حاسمة يجب معالجتها مع استمرار تطور التكنولوجيا، وفق البحث.
وما نحتاج إلى معرفته لفهم كيفية تعلم الآلات الذكاء الاصطناعي يحمل جانبًا إيجابيًا كبيرًا، ولكن الأضرار المحتملة يجب إدارتها، حيث الذكاء الاصطناعي يغذي أزمات عدة، وما وراء ذلك، وكيفية إصلاحه مسألة بالغة الأهمية.

مقالات مشابهة

  • لينوفو تستعد لإطلاق جهاز Legion Y700 للأسواق العالمية قريباً
  • تصميم جذاب ومدعوم بالذكاء الاصطناعي.. مواصفات هاتف سامسونج الجديد Samsung Galaxy S24 FE
  • هل ينافس الذكاء الاصطناعي الإنسان مستقبلا على جوائز نوبل؟
  • الذكاء الاصطناعي يهدد الذكاء البشري
  • الذكاء الاصطناعي ينافس على نوبل!
  • مصدر بالمصرية للاتصالات: أنهينا كافة التجهيزات لإطلاق شريحة المحمول eSim
  • ينتج صوتاً وصورة.. ميتا تكشف عن الذكاء الاصطناعي الجديد موفي جين
  • استخدام الذكاء الاصطناعي في تشخيص "التصلب المتعدد".. و12 ألف مريض سنويًا
  • الذكاء الاصطناعي.. هل سينافس البشر على الجوائز؟
  • جديد الذكاء الاصطناعي.. يمكنه اكتشاف المشاعر!