طلبة “تعليم الرياض” يحققون 19 مركزًا متقدمًا في “مسابقة المهارات الثقافية”
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
الجزيرة-وهيب الوهيبي
حقق طلاب وطالبات الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض 19 مركزًا متقدمًا في مسابقة المهارات الثقافية بمساراتها المختلفة، التي نظمتها وزارة الثقافة بالشراكة مع وزارة التعليم.
وهنأ المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الدكتور نايف بن عابد الزارع الطلاب والطالبات وأولياء وأمورهم والمنظومة التعليمية بشكل عام على هذا الإنجاز، مشيرًا إلى أهمية مثل هذه المسابقات لنشر المجالات الثقافية المتنوعة، واكتشاف المواهب والمهارات التي يتمتع بها طلاب وطالبات المملكة، وتنميتها، والتشجيع على ممارستها والاستمرار فيها بالتشجيع والتحفيز من الأطراف كافة.
وبين الزارع أن مسابقة المهارات الثقافية استهدفت طلاب وطالبات المملكة، وتأتي إيمانًا بالقدرات الإبداعية للأجيال الناشئة، ومشاركتهم في صنع مستقبل حافل بالثقافة والفنون. لافتًا إلى أن المسابقات الثقافية تسهم في رفع مستوى ارتباط الطلاب والطالبات بالثقافة والفنون.
يذكر أن 10 من طلاب وطالبات تعليم الرياض فازوا بالمركز الأول على مستوى المملكة في عدد من المسارات الثقافية، فيما حقق 4 طلاب وطالبات المركز الثاني، و5 طلاب وطالبات المركز الثالث، بمجموع 19 مركزًا على مستوى المملكة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية طلاب وطالبات
إقرأ أيضاً:
“محمد السادس ملك ذو رؤية”.. كتاب جديد ينضاف إلى مكتبات المملكة
نظم المعهد العالي للتدبير والإدارة والهندسة المعلوماتية iSMAGi، زوال امس الجمعة، حفل توقيع لكتاب “محمد السادس ملك ذو رؤية”، من تأليف رشيد الياقوتي، بحضور متميز لسيد عبد الله العيساوي الرئيس المؤسس للمعهد ، وثلة من الفنانين والكتاب المغاربة، بالاضافة الى الحضور الشرفي لسفير دولة جزر القمر. ويشكل هذا الكتاب استعادة لمراحل القيادة الحكيمة للملك محمد السادس نصره الله وتحليلا لأسلوبه في الحكم الذي عرف بحكمته وذكائه واستطاع بهما أن يرفع البلاد إلى مرتبة جد مشرفة في أفريقيا بل في جميع أنحاء العالم. ويقدم الكتاب قراءة متعمقة في فكر ورؤية جلالة الملك محمد السادس، مركزا على مساره القيادي منذ اعتلائه العرش في عام 1999، كما يسلط الضوء على الإصلاحات الكبرى التي قادها الملك، من التقدم الاقتصادي والاجتماعي إلى التحولات الثقافية والدبلوماسية التي عززت مكانة المغرب على الصعيدين الإقليمي والدولي.