فيلم أهل الكهف يواصل تذيل قائمة الإيرادات في دور العرض
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يواصل فيلم أهل الكهف تذيل قائمة الإيرادات في شباك التذاكر بدور العرض السينمائية، وسط قائمة الأفلام التي تنافس في موسم أفلام عيد الأضحى، التي يقدمها عدد كبير من النجوم.
فيلم أهل الكهف يواصل تذيله قائمة الإيراداتوقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن فيلم أهل الكهف جاء يوم أمس الأحد في المركز الخامس والأخير، إذ حقق إيرادات بلغت نحو 139 ألف جنيه فقط لا غير.
فيلم أهل الكهف يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم خالد النبوى ومحمد ممدوح ومحمد فراج ومصطفى فهمي ومحمود حميدة وصبري فواز وريم مصطفي وبسنت شوقي، وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف ايمن بهجت قمر وإخراج عمرو عرفة.
وينافس فيلم أهل الكهف في دور العرض السينمائية بجانب عدد من الأفلام من بينهم فيلم ولاد رزق 3 الذي يحتل المركز الأول، وفيلم اللعب مع العيال الذي يأتي في المركز الثاني وعصابة الماكس الذي يحتل المركز الثالث، وجوازة توكسيك الذي يحتل المركز الرابع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهل الكهف خالد النبوى افلام فیلم أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
السودان يعقد أول مؤتمر اقتصادي لزيادة الإيرادات في زمن الحرب
قال وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، جبريل إبراهيم إن السودان يسعى إلى زيادة إنتاج النفط وتعزيز الاستفادة من موارد البحر الأحمر فضلا عن تعظيم المكاسب من المقومات السياحية للبلد، وفق ما نقلت وكالة السودان للأنباء (سونا).
وأضاف إبراهيم -في ختام المؤتمر الاقتصادي الأول الذي عُقد في بورتسودان– أن وزارته تعمل على استعادة تماسك أركان الدولة وتجاوز الصدمة الأولى للحرب.
وأوضح أن السودان بحاجة إلى التركيز على كيفية زيادة الإيرادات خلال الفترة المقبلة، وقال: "يجب أن لا نسمح بأن تجوع البلاد".
وأكد الوزير أن السودان ليست به مشكلة إنتاج ولديه فرص كبيرة يمكن استغلالها لرفع المعاناة.
وتضمن المؤتمر 6 جلسات على مدى يومين، تمت فيه مناقشة 13 ورقة متخصصة استعرضت تجارب اقتصادية للعديد من الدول بغرض الوصول إلى خطط تفضي إلى استقرار اقتصادي مستدام في السودان في ظل الحرب.
يشار إلى أن التضخم السنوي في السودان بلغ 211.5% في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وفق بيانات الجهاز المركزي للإحصاء بالسودان.
بلغ التضخم 215.52% في سبتمبر/أيلول و218.18% في أغسطس/ آب الماضيين.
واندلعت الحرب في السودان في أبريل/نيسان 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع قبل انتقال مخطط له إلى الحكم المدني، ما تسبب في أكبر أزمة نزوح في العالم. كما تسببت هذه الأحداث في موجات من العنف.
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 25 مليون شخص، أي نصف عدد سكان السودان، يحتاجون إلى المساعدات مع انتشار المجاعة في مخيمات للنازحين وفرار 11 مليونا من منازلهم، ولجوء نحو 3 ملايين من هؤلاء الفارين إلى بلدان أخرى.