الجمعيات المشتغلة في مجال الإعاقة وأسر الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة تحتج أمام الوزارة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تعتزم الجمعيات المشتغلة في مجال الإعاقة وأسر الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، الاحتجاج أمام مقر وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، يوم 16 يوليوز المقبل، وذلك بسبب التوقيف المحتمل لمشروع دعم تمدرس الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة برسم السنة المالية 2025، بعدما تقرر إلغاء صندوق دعم الحماية الاجتماعية والتماسك الاجتماعي في مجال الإعاقة المخصص لدعم تمدرس الأطفال في وضعية إعاقة.
وأوضح الفاعل الجمعوي، أحمد حوات، أن الوزارة “لم تكن شف افة وواضحة معنا إلى حد الآن، وحينما أخبرناها أن مشروع دعم تمدرس الأطفال في وضعية إعاقة سيتم إلغاؤه بموجب السنة المالية المقبلة (…) لم تجبنا لا نفيا ولا تأكيدا”.
وأضاف، أن الوقفة تأتي “في ظل غياب أي تفاعل من الوزارة مع الموضوع وتركها للأطر المشتغلة في مجال تمدرس الأطفال ذوي الإعاقة يعيشون وضعا ضبابيا هم والأطفال المستفيدون”.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: تمدرس الأطفال فی مجال
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية الفلسطينية: استشهاد أكثر من11600 طفل فلسطيني في سن التعليم جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
القدس المحتلة-سانا
أعلنت وزارة التربية الفلسطينية عن استشهاد أكثر من 11600 طفل فلسطيني في سن التعليم المدرسي، إضافة إلى أكثر من 750 معلماً وموظفاً تربوياً وإدارياً وأكثر من 1100 طالب وطالبة في مؤسسات التعليم العالي، ونحو 130 عالماً وأكاديمياً، مع إصابة الآلاف بجروح وإعاقات مختلفة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقالت الوزارة في بيان اليوم :” إن الاحتلال الاسرائيلي قصف خلال عدوانه على قطاع غزة كافة القطاعات الخدمية، وخاصة التعليم، وحرم أكثر من 650000 طالب وطالبة من الالتحاق بمدارسهم للعام الثاني على التوالي، ونحو 100000 في مؤسسات التعليم العالي، و 35000 في رياض الأطفال” .
وأوضحت الوزارة أن الاحتلال دمر خلال عدوانه على القطاع 93 بالمئة من المباني المدرسية، بالإضافة إلى معظم مراكز التأهيل والتدريب ومراكز التعليم الإلكتروني و أكثر من 130 منشأة إدارية وأكاديمية في الجامعات والكليات والمعاهد.
ودعت الوزارة المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لحماية الأطفال والمنشآت التعليمية، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه، وضرورة السماح بإدخال المساعدات الإنسانية الخاصة بالتعليم، مثل الخيام التعليمية والأدوات المدرسية، التي يحرم الاحتلال الأطفال منها.