وزير شؤون الدفاع يستقبل قائد القيادة المركزية الأمريكية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
استقبل سعادة الفريق الركن عبدالله بن حسن النعيمي وزير شؤون الدفاع، الفريق أول مايكل كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية والوفد المرافق، بحضور سعادة الفريق الركن ذياب بن صقر النعيمي رئيس هيئة الأركان، وذلك صباح اليوم الاثنين 7 أغسطس 2023م.
وخلال اللقاء رحب سعادة وزير شؤون الدفاع بقائد القيادة المركزية الأمريكية والوفد المرافق، مشيداً سعادته بعلاقات التعاون والتنسيق في مختلف الشؤون ولاسيما في المجال العسكري بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة.
حضر اللقاء اللواء الركن طيار الشيخ حمد بن عبدالله آل خليفة قائد سلاح الجو الملكي البحريني، واللواء الركن غانم إبراهيم الفضالة مساعد رئيس هيئة الأركان للعمليات، واللواء الركن بحري محمد يوسف العسم مدير التعاون العسكري، واللواء الركن بحري أحمد محمد إبراهيم آل بن علي قائد سلاح البحرية الملكي البحريني بالوكالة، كما حضر من الجانب الأمريكي السيد ستيفن بوندي سفير الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة لدى مملكة البحرين.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع التركي: أعتقد أن ترامب سيسحب القوات الأمريكية من سوريا
أعرب وزير الدفاع التركي يشار غولر، عن اعتقاده بأن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، سيسحب قوات بلاده من سوريا خلال ولايته الجديدة التي تبدأ في يناير المقبل.
وفي مقابلة مع إحدى القنوات التركية، أوضح يشار غولر أن ترامب أصدر خلال ولايته الأولى 3 مرات تعليمات بسحب القوات الأمريكية من سوريا، معربا عن توقعه تركيز الرئيس المقبل على هذا الأمر في ولايته الجديدة.
وأضاف وزير الدفاع التركي: "أعتقد أن ترامب سيسحب القوات الأمريكية من سوريا".
وحول قراءته لمستقبل العلاقات التركية الأمريكية خلال ولاية ترامب المرتقبة، صرح غولر بالقول: "علاقاتنا مع أصدقائنا الأمريكان إيجابية للغاية في الوقت الحالي، وأعتقد أنه يمكننا تطويرها نحو الأفضل، لكن أستبعد أن تشهد العلاقات تراجعا".
كما أشار إلى أن تركيا ترغب في شراء 40 مقاتلة من طراز "إف 16 فايبر"، وقد تم إبرام عقود الصفقة.
كما لفت الوزير غولر إلى رغبة أنقرة بشراء 40 مقاتلة أخرى من طراز "يوروفايتر تايفون"، مبينا أن ألمانيا كانت تقاوم تحقيق الرغبة التركية هذه إلا "أنها أبدت موقفا إيجابيا لاحقا نتيجة إسهامات بريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، حلفائنا داخل حلف شمال الأطلسي (الناتو)".