بوابة الوفد:
2025-02-23@09:05:31 GMT

4 مصابين اثر معركة بالأسلحة النارية فى سوهاج

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

تمكنت الأجهزة الأمنية بسوهاج، من السيطرة على مشاجرة بين طرفين بدائرة مركز شرطة طهطا، بسبب خلافات الجيرة، نتج عن المشاجرة إصابة 4 أشخاص من بينهم 3 مصابين بطلق نارى، تم نقل المصابين والسلاح المستخدم.

كان اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد الوزير مدير أمن سوهاج، قد تلقى بلاغا من نائبه لقطاع الشمال يفيد بوجود مشاجرة ومصابين بمركز طهطا، تم ضبط المشاركين فى المشاجرة، تم الفصل بين الطرفين، وتعين الخدمات الأمنية اللازمة بمكان المشاجرة والحالة الأمنية مستقرة.

وبالفحص تبين من خلال التحريات التى أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد رئيس مباحث المديرية، وضباط وحدة مباحث مركز شرطة طهطا بوجود مشاجرة  بين " طرف أول " منصور ج ع ا 16 سنة عامل مصاباً " بطلق نارى بالبطن " وتم نقله لمستشفى سوهاج الجامعى الجديدة، نجلى عمومته مختار ح ع ا 35 سنة عامل مصاباً " بجرح رضى بفروة الرأس "، وتم نقله لمستشفى سوهاج الجامعى الجديدة، عادل م ع ا 38 سنة عامل مصاباً " بجرح رضى بفروة الرأس ".

وبين " طرف ثان " هاشم م ا م 60 سنة عامل مصاباً " بطلق نارى بالفخذ الأيسر " وتم نقله لمستشفى طهطا العام، ونجله مصطفى ه م ا 35 سنة عامل، ونجل عمومتهما محمد ر ف ع م 30 سنة عامل، الطرفان أبناء عمومة ومقيمان بذات الناحية.

تم ضبط طرفـى المشاجرة وبحوزة الثانى من الطرف الأول السلاح المستخدم وبحوزة الثانى من الطرف الثانى السلاح المستخدم تبادلا الاتهامات فيما بينهما بتعدى كل منهما على الآخر بالسب والضرب وإطلاق أعيرة من الأسلحة المضبوطة بحوزتهم نجم عنها الإصابات المشار إليها بسبب خلافات الجيرة، تم تحرير محضرا بالواقعة، وتم العرض على النيابة العامة التى تولت التحقيق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المشاجرة الحالة الأمنية شرطة المصابين الطرفين مدير أمن سوهاج مشاجرة سنة عامل مصابا

إقرأ أيضاً:

"البسيج" يرصد معلومات أمنية عن وجود منطقة جبلية نواحي الرشيدية يشتبه في تسخيرها قاعدة خلفية للدعم اللوجيستيكي بالأسلحة  لخلية الساحل

مكنت الأبحاث والتحريات التي يباشرها المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في إطار البحث الجاري على خلفية تفكيك خلية إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش بمنطقة الساحل، من رصد معلومات ميدانية معززة بمعطيات تقنية حول وجود منطقة جبلية، يشتبه في تسخيرها كقاعدة خلفية للدعم اللوجيستيكي بالأسلحة والذخيرة الموجهة لأعضاء هذه الخلية من أجل تنفيذ مخططاتها الإرهابية.

وكشف بلاغ لقطب المديرية العامة للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، أن الخبرة التقنية وعملية تحديد المواقع عبر الأقمار الاصطناعية المنجزة باستخدام الإحداثيات والمعطيات الجغرافية المحجوزة في إطار البحث أسفرتا عن تحديد المنطقة المشكوك فيها بإقليم الرشيدية، وتحديدا بالضفة الشرقية « لواد گير » بـ « تل مزيل »، جماعة وقيادة « واد النعام » بمنطقة بودنيب على الحدود الشرقية للمملكة.

وأضاف أن المعاينات الميدانية وعمليات المسح الجغرافي أوضحت أن المنطقة المشكوك فيها توجد عند سفح مرتفع صخري، موسوم بوعورة المسالك غير المعبدة، وهو ما استدعى تسخير وانتداب معدات لوجيستيكية لتيسير الولوج إلى مكان التدخل بغرض القيام بإجراءات التفتيش الضرورية والأبحاث التمهيدية اللازمة.

وإعمالا لبروتوكول الأمن والسلامة الخاص بالتهديدات الإرهابية، خصوصا في الأماكن التي يشتبه في احتوائها على أسلحة ومواد متفجرة، فقد استعان المكتب المركزي للأبحاث القضائية بدوريات للكلاب المدربة للشرطة، المتخصصة في الكشف عن المتفجرات، وآليات للكشف عن المعادن، وجهاز لرصد وتحديد طبيعة المواد المشبوهة، وروبوتات تقنية لرصد الأجسام الناسفة، فضلا عن جهاز للمسح بالأشعة السينية.

وقد مكنت عمليات التفتيش والتمشيط، التي استغرقت أكثر من ثلاث ساعات تقريبا، من العثور على شحنة من الأسلحة والذخيرة النارية مدفونة في مكان منزو أسفل المرتفع الصخري، كانت ملفوفة في أكياس بلاستيكية وجرائد ورقية منشورة بدولة مالي، من بينها أسبوعيات ورقية صادرة بتاريخ 27 يناير 2025.

وتتمثل الأسلحة النارية المحجوزة، في إطار هذه العملية، في سلاحي كلاشينكوف مع خزانين للذخيرة، وبندقيتين ناريتين، وعشرة مسدسات نارية فردية من مختلف الأنواع، وكمية كبيرة من الخراطيش والطلقات النارية من عيارات مختلفة.

وقد تم وضع مختلف الأسلحة والذخيرة المحجوزة في أختام للحجز، وجردها بشكل مفصل، من أجل إحالتها على المختبر الوطني للشرطة العلمية بغرض إخضاعها للخبرات الباليستيكية والتقنية اللازمة.

وتشير التحريات المنجزة إلى غاية هذه المرحلة من البحث إلى أن الأسلحة والمعدات المحجوزة تم توفيرها وإرسالها من طرف قيادي تنظيم « داعش » بمنطقة الساحل، المسؤول عن العلاقات الخارجية، وذلك عبر مسالك وقنوات تهريب غير شرعية.

وبعد تأمين تهريب الأسلحة والذخيرة وضمان إخفائها بهذه القاعدة الخلفية للدعم اللوجيستيكي، قام قيادي تنظيم « داعش » بإرسال إحداثيات المكان لفريق « المنسقين » ضمن الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها أمس الأربعاء، وذلك من أجل الانتقال لاستلامها والشروع في استخدامها في تنفيذ المشاريع الإرهابية.

وأشار البلاغ إلى أنه بموازاة مع هذه العمليات الميدانية، لا زالت الأبحاث والتحريات التي يجريها المكتب المركزي للأبحاث القضائية متواصلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع امتدادات هذه الخلية الإرهابية، ورصد ارتباطاتها الكاملة بالفرع الإفريقي لتنظيم « داعش » بمنطقة الساحل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي يكشف عن دواء جديد لعلاج السرطان .. فيديو
  • إصابة 3 أشخاص في مشاجرة مسلحة بسوهاج لخلاف على ملكية موتوسيكل
  • شقيقان يُشعلان النيران بحظيرة جارهما في سوهاج .. لهذا السبب
  • مصرع عامل وإصابة شقيقه فى حادث تصادم على الطريق الزراعى بجرجا سوهاج
  • مصرع شخصين وإصابة 3 آخرين في تصادم بطريق جهينة الصحراوي الغربي
  • ضبط 6 أشخاص بينهم 2 مصابين خلال مشاجرة فى دار السلام بسوهاج
  • في الكورة.. توقيف سوري بتهمة الإتجار بالأسلحة
  • اشتعال مشاجرة مسلحة في دار السلام بسوهاج
  • "البسيج" يرصد معلومات أمنية عن وجود منطقة جبلية نواحي الرشيدية يشتبه في تسخيرها قاعدة خلفية للدعم اللوجيستيكي بالأسلحة  لخلية الساحل
  • السوداني يوجه بسحب العمل من الشركة الاسترالية المنفذة لمستشفى بعقوبة (وثيقة)