الى قيادة تقدم بموتمر القاهرة الجارى حتى تقف الحرب فلابد المطالبة والمخاطبة بالاتى
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
Rasheed132@hotmail.com
الرشيد جعفر
_ مطالبة دولة الامارات بوقف دعمها للدعم السريع مما يسهل عملية الوصول إلى اتفاق سلام فما تنفقه فى تاجيج وطول امد الحرب يزيد معاناة الشعب السودانى ويودى الى سحقه تماما من الوجود .
_ مطالبة دول الجوار المساندة والداعمة للدعم السريع بوقف ذلك لما فيه انتقاص للسيادة والكرامة .
- لابد من خطاب شديد اللهجة لمطالبة قوات الدعم السريع بوقف القتل والسحل والتنكيل لابناء الشعب السودانى الانقياء الاطهار فى كل بقعة ارض سودانية فشعب السودان هم ابناءكم واسركم التى لا دخل لهم بالصراع الجارى فحرى بكم الوقوف معهم ولو بكلمة ومواقف قوية للتاريخ والأمانة والمسؤولية فمن الخزى والعار أن لا يجدكم الشعب وهو يتعرض لاسواء انتهاك مر عليه منذ تأسيس الدولة السودانية عبر تاريخها الممتد .
-مطالبة الدعم السريع وقف اغتصاب حرائر الشعب السودانى فما يجرى الان منافى لكل قيم الشعب الابى ولكل صفات الرجولة والشرف والاستقامة .
_توجيه الدعم السريع عدم الاعتداء ونهب ممتلكات المواطنين فذلك يجهض ويسقط اى مدعاة للوقوف خلف المواطن والعمل من أجله انما يوضح بأن اى مشاركة للدعم السريع فى اى سلطة قادمة انما هو تقنين لدولة اللصوصية والنهب والشفته حيث حكم وسيادة دولة الا قانون والنظام .
_ مطالبة الدعم السريع عدم الاعتداء والتنكيل بالمواطنيين العزل والابرياء واجبارهم على مغادرة منازلهم هائمين فى الصحارى والعراء فذلك لن يثبت لكم حقا ابدا فى امتلاك دورهم ومنازلهم طال الزمن او قصر فيجب الخروج عن المنازل وحفظ الممتلكات العامة والخاصة.
_ مطالبة الدعم السريع بوقف التهجير القسرى للمواطنيين الممارس من قبله اعتداءا واجبارا للمواطنيين لترك ديارهم اينما حل الدعم ووجد .
_ بعد تحقيق تلك النقاط او على الاقل ابداء الرغبة الكفيلة لوقفها من الدعم تاتى مطالبة القوات المسلحة للجلوس للتفاوض فورا للوصول الى اتفاق سلام يصحح كل علل الحكم الجارية .
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
وطن الإنسان: لممثلي الشعب الحق بالاطلاع والتصويت على أي اتفاق
عقد المجلس التنفيذي ل"مشروع وطن الإنسان" اجتماعه الأسبوعي برئاسة النائب نعمة افرام وحضور الأعضاء، عارضا المستجدّات . وأصدر بيانا، هنأ في مستهله " اللبنانيين بحلول عيد الاستقلال الذي يرتدي هذا العام طابعاً استثنائيّاً وسط ما يمرّ به لبنان من حرب مصيريّة. في هذه المناسبة، شدد المجتمعون على "ضرورة العمل كي تكون نهاية هذه الحرب بداية جديدة لكلّ الافرقاء، للحفاظ على لبنان بأديانه وتنوّعه وتعدّده، والأهم أن يبقى كبلد توازنات سياسيّة وطائفيّة وثقافيّة تحت مظلّة وطن الرسالة والحريّات والانفتاح".
وتوقّف "مشروع وطن الإنسان" عند المفاوضات الجارية حول وقف إطلاق النار بين الجيش الإسرائيليّ و"حزب الله". واعتبر "أن البنود التي سربت لا تحمي لبنان في المستقبل، من إمكانيّة تسجيل اعتداءات اسرائيليّة محتملة، وفي عدم معالجة مرحلة ما بعد الحرب في الداخل اللبنانيّ إن لناحية مصير السلاح أو التعامل مع قضيّة النزوح الكبير مقابل الدمار الشامل لبعض المناطق. وأكد المجتمعون على حق ممثلي الشعب بالاطلاع على بنود أيّ اتفاق محتمل".
وشدد "مشروع وطن الإنسان" وبعد الاطّلاع على التقارير التي خمّنت الخسائر الناجمة عن الحرب بمليارات الدولارات، "أن من المستحيل أن تغطّي الدولة تكاليف إعادة الإعمار دون مساعدة الاشقّاء العرب والمجتمع الدولي، وعليه، يتوجّب علينا تقديم الضمانات اللازمة بإعادة بناء المؤسّسات بشفافيّة واحتراف، وبما يؤمّن الاستقرار السياسيّ والإقتصاديّ والأمنيّ الذي يعيد الثقة بلبنان واللبنانيين".