فيديو: حبّة مُهدِّئة تجلب لها صداعًا لا ينتهي
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
خاص-أثير
كانت تعيش في هدوء، لا يكدر يومها إلا بعض الضغوطات الروتينية التي من آثارها صداعٌ أو ضيق في النفس، فلجأت إلى صديقة لها دون أن تدري بأن هذه الخطوة ستفتح لها “بابًا لا يُسد”.
التوهان والضياع الذي عاشته جعلها تتمنى أن تُمحى تلك اللحظة من صفحات حياتها، فمن صداع إلى إفلاس إلى تهديد بالقتل؛ أصبحت حياتها اليومية أشبه بأمواج تتلاطم دون أن “ترسي على بر”.
لكن الحياة مُفعمة بـ “الأمل”، ورغم النفق المظلم إلا أن بقعة الضوء البعيدة قد تكون مسارًا للتغيير؛ فتحدّت نفسها، وها هي تتحدث بـ “شجاعة” عبر “أثير”، لعّل التائه يعود إلى رشده، والمتردد يتخذ قراره الصحيح.
إليكم قصتها في هذا الفيديو:
View this post on InstagramA post shared by Atheer.om | أثيــر (@atheeroman)
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
ملك إسبانيا: "الدمار في غزة ولبنان يجب أن ينتهي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد الملك فيليب السادس ملك إسبانيا، على ضرورة وقف الدمار والمعاناة في غزة في أقرب وقت ممكن قائلًا إن "الصراع الذي بدأ قبل عام وجلب لنا صورا لمعاناة ودمار لا يوصف في غزة، والذي يتفاقم أكثر بامتداده إلى لبنان، يجب أن ينتهي في أقرب وقت ممكن".
وأضاف الملك فيليب، خلال لقائه الجالية الإسبانية في الأردن بمنزل السفير الإسباني بعمان مساء السبت، "نريد أن نرى نهاية المأساة الإنسانية وصمت الأسلحة، لنعود إلى طريق السياسية والدبلوماسية"، داعيا إلى "استئناف الجهود المبذولة بكثافة أكبر لتحقيق حل الدولتين الذي يرسي الأسس لسلام متين ودائم للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي".
وأضاف الملك الإسباني قائلا"في هذه اللحظات، توحدنا أيضًا الرغبة العميقة في السلام والحوار".. ولفت إلى أن إسبانيا تجمعها مع الأردن روابط تاريخية عميقة، ومصالح سياسية واقتصادية وثقافية مثمرة وقوية.
وعبّر عن سعادته للحضور المتزايد للشركات الإسبانية في الأردن ما يسهم في تعزيز النمو والازدهار والتوظيف في المملكة، آملا عقد منتدى أعمال يشهد على هذا الواقع.
وقال إن العاملين في برامج التعاون الإسبانية قاموا بأعمال مميزة من خلال المنظمات غير الحكومية أو مكتب التعاون في السفارة الإسبانية، مؤكدا أن لعملهم أهمية خاصة في ظل ظروف وتحديات يواجهها المجتمع الأردني الذي تعوّد على استقبال اللاجئين الفارين من ويلات الحروب.
ورحب بالعائلات التي حصلت أخيرا على الجنسية الإسبانية تطبيقًا لقانون الذاكرة الديمقراطية، ودعاهم إلى المساهمة في إقامة علاقات جيدة بين البلدين.