تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعقد الاجتماع الـ67 للجنة الأمم المتحدة الإقليمية للسياحة في أفريقيا ومؤتمر الأمم المتحدة الإقليمي الثاني للسياحة حول العلامة التجارية لأفريقيا تحت شعار: "الترويج لأفريقيا لفتح الاستثمارات السياحية وإمكانات نمو القطاع" في ليفينغستون، زامبيا، في الفترة من 22 إلى 24 يوليو 2024.

وقال منظمة الأمم المتحدة للسياحة، في بيان لها اليوم، إن الاجتماع مفتوح لمشاركة الدول الأعضاء في المنظمة، والأعضاء المنتسبين للسياحة في الأمم المتحدة، والوفود المدعوة، ومحترفي السياحة والخبراء الفنيين، وممثلي مؤسسات التمويل والخدمات المالية، وأصحاب المصلحة من القطاعين العام والخاص الذين يقودون الإدارة والتحول لقطاع السياحة في أفريقيا، ويهدف الاجتماع إلى الترويج للقارة كوجهة جذابة وتنافسية على مستوى العالم.

بالإضافة إلى ذلك، سيستضيف المؤتمر "العلامة التجارية لأفريقيا" و"مركز الفكر السياحي"، كما أن هناك منتدى مغلق مخصص للرؤساء التنفيذيين والمديرين العامين لمنظمات السياحة الوطنية الأفريقية (NTOs) ومديري التسويق في وزارات السياحة، بالإضافة إلى أصحاب المصلحة الرئيسيين في القطاع السياحي الخاص الذين سيناقشون التواصل الفعال والتسويق والعلامات التجارية الاستراتيجيات التي سيتم تنفيذها من أجل بناء صورة قوية ومتسقة للقارة مع الهدف النهائي المتمثل في إعادة بناء ثقة السوق وإعادة تنشيط السياحة في أفريقيا في مرحلة ما بعد الوباء.

وتابعت المنظمة: "سيتم أيضًا عقد جلسة استثمار في هذا الإطار للتعمق في اتجاهات الاستثمار السياحي العالمية مع التركيز بشكل خاص على وجهات نظر السياق الأفريقي وبالتحديد على توقعات الاستثمار السياحي والمناخ في زامبيا، وسيكون المؤتمر بمثابة منصة رفيعة المستوى لإطلاق دليل الأمم المتحدة لممارسة الأعمال التجارية في مجال السياحة في زامبيا رسميًا".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحده أفريقيا العلامة التجارية الاستثمارات السياحية الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

برعاية خادم الحرمين الشريفين.. الرياض تستضيف 45 وزيرًا وخبيرًا في المؤتمر الدولي لسوق العمل 29 يناير الجاري

برعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، ومشاركة أكثر من 45 وزيرًا للعمل من دول مختلفة من جميع أنحاء العالم، تستضيف الرياض يوم الأربعاء 29 رجب 1446هـ (الموافق 29 يناير 2025م) الاجتماع الوزاري الدولي الخاص بالنسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل. وتشمل الدول المستضافة مجموعة العشرين وأوروبا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والأمريكيتين؛ ليشكل بذلك حدثًا دوليًا رفيع المستوى، يضم نخبة من القادة وصناع القرار في أسواق العمل.

ويعدّ الاجتماع الوزاري منصةً عالميةً استراتيجية بالغة الأهمية لتبادل الخبرات والرؤى بين ممثلي منظومة العمل من دول العالم، حيث سيتم مناقشة السياسات والتوجهات المستقبلية في أسواق العمل، والتحديات التي تواجه توظيف الشباب، إلى جانب استعراض المبادرات المبتكرة التي تهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب في الاقتصاد العالمي.

كما سيشكل الاجتماع فرصةً استثنائيةً لتوحيد الجهود الدولية في مواجهة قضايا البطالة وتوظيف الشباب، ومناقشة سبل تطوير السياسات التي تلبي احتياجات أسواق العمل في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة.

ويسجل الاجتماع الوزاري بنسخته الثانية برئاسة وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي حضورًا كبيرًا وغير مسبوق من أكثر من 45 دولة، بالإضافة إلى المدير العام لمنظمة العمل الدولية جيلبرت هونغبو، وبمشاركة خبراء من مختلف دول العالم، لدعم الأيدي العاملة والباحثة عن العمل، واستغلال التقنيات الحديثة والخبرات الحكومية والقطاع الخاص، لتطوير طاقاتهم وقدراتهم على الابتكار والإنتاج، ومعالجة ما يمكن أن يواجه أسواق العمل من معوقات وانكماش وأزمات مستقبلاً.

اقرأ أيضاًالمملكةرئيس وزراء الجمهورية الهيلينية يصل إلى العلا

وأوضح نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للعمل الدكتور عبدالله بن ناصر أبوثنين أن الاجتماع الوزاري الخاص بالنسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل، وما سيشهده من حضور كبير لوزراء العمل ورؤساء المنظمات الدولية والخبراء والمختصين، يهدف إلى استثمار القدرات والمعارف والخبرات التي يمتلكها المشاركون من مختلف دول العالم، وسيكون فرصةً للتعاون والتكامل للاستفادة منها، التي سيكون لها أثر إيجابي في تطوير السياسات والتشريعات لتحسين بيئات العمل، وتجاوز التحديات التي تواجهها، وسينعكس – بإذن الله – بالفائدة على سوق العمل السعودي بشكل خاص والأسواق العالمية عامة.

ويعد المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية، الذي يُقام بشراكة علمية مع منظمة العمل الدولية “ILO”، والبنك الدولي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي “UNDP”، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية “OECD”، ومؤسسة مسك، منصة رئيسة تجمع نخبة من صناع القرار، والمسؤولين، والخبراء والمتحدثين البارزين من مختلف أنحاء العالم، كما يهدف إلى قيادة الحوار العالمي حول مستقبل أسواق العمل، وترسيخ مكانته منصة رائدة ومركزًا فكريًا يدعم الأبحاث المتعلقة بأسواق العمل، ويحفز الحوار والمعرفة، ويسهم في إرساء نظام بيئي شامل لسوق العمل العالمي.

ويقام المؤتمر في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض بمشاركة أكثر من 200 متحدثٍ، يمثلون أكثر من 100 دولة، ويتضمن رؤى استراتيجية ومناقشات معمّقة حول 6 ركائز أساسية، تشمل: تطوير المهارات وإعادة تأهيلها، والقوى العاملة المتنقلة، وتمكين الشباب، والابتكار التكنولوجي، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الاقتصاد الأخضر، وإيجاد حلول مبتكرة لها.

مقالات مشابهة

  • وائل صفوت: الدعم الأمريكي لمنظمة الصحة العالمية يشكل 20% من ميزانيتها
  • «الكأس» يختبر الوجوه الجديدة قبل أمم أفريقيا للناشئين
  • وزير السياحة والآثار يُشارك غدًا في انطلاق فعاليات المعرض السياحي الدولي FITUR2025 بالعاصمة الإسبانية مدريد
  • وزير الصحة يناقش سبل التعاون مع المدير الإقليمي لمنظمة أطباء بلا حدود
  • أبوظبي تستضيف اجتماع شبكة البحوث العالمية لطاعون المجترات الصغيرة
  • السودان يشارك في الأجتماع الإقليمي حول ” تعزيز نزاهة الأعمال و الشراكة بين القطاعين الحكومي و الخاص في منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا”
  • منتدى دافوس يناقش عدم اليقين الاقتصادي والتوترات التجارية
  • وزير السياحة: لدينا نقص في عمليات التسويق السياحي
  • بمشاركة خبراء عالميين.. الرياض تستضيف النسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل
  • برعاية خادم الحرمين الشريفين.. الرياض تستضيف 45 وزيرًا وخبيرًا في المؤتمر الدولي لسوق العمل 29 يناير الجاري