توجه النائب العام المستشار/ محمد شوقي، اليوم الاثنين الموافق الثامن من يوليو لعام ٢٠٢٤ رفقة وفد من النيابة العامة، في زيارة رسمية إلى المملكة المغربية، وذلك لترأس فعاليات اجتماعات اللجنة التنفيذية والجمعية العمومية لجمعية النواب العموم الأفارقة وحضور فعاليات المؤتمر السنوي السابع عشر لجمعية النواب العموم الأفارقة، والذي يُعقد تحت عنوان "الجريمة البيئية ودور القضاء وهيئات الادعاء في مكافحتها"، وذلك خلال الفترة من شهر ١٠ إلى ١٢ يوليو ٢٠٢٤ بمدينة مراكش بالمملكة المغربية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: النيابة العامة النائب العام المستشار محمد شوقي المملكة المغربية جمعية النواب العموم النواب العموم الافارقة مملكة المغرب مراكش بالمملكة المغربية مدينة مراكش

إقرأ أيضاً:

هل تكون حكومة سلام أمام مُقاطعة نيابيّة سنيّة وازنة؟

كتب علي ضاحي في" الديار": فور اعلان تشكيلة حكومة نواف سلام الاولى بعد ظهر السبت الماضي، علت اصوات نيابية سنية رافضة لهذه التشكيلة، التي استئأثر فيها سلام بالحصة السنية الكاملة اي 5 وزراء!

وتؤكد اوساط النواب المعترضين، وعلى رأسهم النائبان بلال بدر ووليد البعريني  لـ"الديار"، ان الامتعاض السني يكبر ضد سلام ، خصوصاً من الكتل النيابية التي سمته. وتشير الاوساط الى ان هؤلاء النواب، كانوا يمنون النفس جميعاً بمشاركة حكومية وازنة لكل كتلة، او اقله ممثل عن تكتل سني من 4 نواب.
وتشير اوساط النائبين البعريني وبدر، الى ان المعارضة السنية النيابية البيروتية يقودها بلال بدر، وهو رأس حربة المطالبة بحجب الثقة النيابية السنية عن حكومة سلام، ومعه اعضاء  كتلة "لبنان الجديد" التي تضمه مع بلال حشيمي، عماد الحوت وحيدر ناصر.  والمعارضة الشمالية يقودها النائب وليد البعريني  ومعه اعضاء "الاعتدالِ الوطني، والذي يضم البعريني بالاضافة الى النوابَ أحمد الخير ووليد البعريني ومحمد سليمان وسجيع عطية وعبد العزيز الصمد وأحمد رستم. 
وتلفت الاوساط الى ان هناك كتلا سنية اخرى "لم تتفق" مع سلام حكومياً، وهي كتلة "التوافق الوطني"، التي تضم فيصل كرامي ونائبي "المشاريع" عدنان طرابلسي وطه ناجي، بالاضافة الى نائب عكار محمد يحيى وحسن مراد، رغم ان هذا التكتل سمى نواف سلام للحكومة. وتلفت الاوساط الى ان تكتل كرامي ورفاقه لم يعط بعد رأياً في هذا الموضوع بعد، ولم يفصح عن التوجه لإعطاء الثقة للحكومة من عدمها.
 وتشير الاوساط الى اجتماعات تعقد بين عدد من النواب السنة، ومنهم مستقلون يتدارسون القرار، من دون الافصاح عن التوجه النهائي ، الذي يميل الى المقاطعة وعدم اعطاء الثقة. 

في المقابل، يكشف النائب في تكتل "التنمية والتحرير" قاسم هاشم ان الحكومة ستنال ثقة مريحة وهي من الممثلين فيها، وهم على الارجح: "الثنائي الشيعي"، وتكتل "اللقاء الديموقراطي" وتكتل "القوات"، وقد يقاطع تكتل النائب جبران باسيل وعدد من القوى السنية، ومنهم النائبان بلال بدر ووليد البعريني، ولكن حسب المعلومات لا توجه نهائياً بعد.

في المقابل، يكشف النائب عبد الرحمن البزري  عن وجود "وساطة" بين الرئيس نواف سلام، وعدد من النواب السنة المعترضين والمقاطعين لحكومته، للعودة عن قرارهم بحجب الثقة عن الحكومة، وقد يتم تظهير الامر في حال التوافق في الايام المقبلة.  
 

مقالات مشابهة

  • بمشاركة أبو العينين| تفاصيل زيارة تحالف الاشتراكيين بالبرلمان الأوروبي للبرلمان المصري
  • رئيس الأركان الإسرائيلي يتوجه إلى واشنطن في زيارة رسمية
  • رياضة النواب تنظم زيارة ميدانية للمنشآت الشبابية بأسوان
  • رياضة النواب تنظم زيارة ميدانية للمنشآت الشبابية بأسوان لحل المشكلات
  • النويري يشارك في جلسة الاستماع للاتحاد البرلماني الدولي بنيويورك
  • مجلس النواب يشارك باجتماع لـ«الاتحاد البرلماني الدولي» في نيويورك
  • أسوان تشارك فعاليات المؤتمر السنوى لجمعية سيدات أعمال مصر 21
  • وزير الخارجية السوري يتوجه إلى العراق قريبا بعد تلقيه دعوة رسمية
  • عبدالمولى: رئيس البرلمان سيجري زيارة إلى أمريكا وفرنسا ومصر قبل رمضان
  • هل تكون حكومة سلام أمام مُقاطعة نيابيّة سنيّة وازنة؟