قرار مهم من وزير الصحة بشأن صرف العلاج المجاني بالعيادات الخارجية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
كتب- أحمد جمعة:
أصدر الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان، قرارًا بشأن صرف العلاج المجاني للمترددين على العيادات الخارجية الصباحية.
ونص القرار الذي أصدره الوزير، اليوم الإثنين، وحصل عليه مصراوي، على أن يكون صرف العلاج المجاني للمترددين على العيادات الخارجية الصباحية بالمنشآت الصحية التابعة لوحدات الإدارة المحلية، للأدوية الضرورية التي تتطلبها الحالة الصحية، شريطة أن تكون من قائمة الأدوية الأساسية لعلاج الحالة.
ولفت القرار إلى ضرورة أن تتولى الإدارة المختصة بالشئون الصيدلية بوزارة الصحة، تحديث قائمة تلك الأدوية بصفة دورية بما يراعي المستجدات ومعدلات الإتاحة للأصناف الدوائية.
وطالب الجهات المختصة بتنفيذ هذا القرار، على أن يعمل به من تاريخ صدوره اليوم، ويلغى كل قرار يخالف أحكامه.
ويعني العمل بهذا القرار الجديد، إلغاء القرار الذي أصدره وزير الصحة مطلع مارس الماضي، ونص حينها على: يقتصر صرف العلاج للمترددين على العيادات الخارجية الصباحية بالمنشآت الصحية التابعة لوحدات الإدارة المحلية على صنف واحد مجاني من قائمة الأدوية الأساسية لعلاج الحالة
اقرأ أيضًا:
الصحة تصدر قرارًا لصرف دواء مجاني واحد للمرضى (مستند رسمي)
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي أحمد رفعت الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور خالد عبدالغفار العيادات الخارجية صرف العلاج
إقرأ أيضاً:
على عوف لـ صدى البلد: الدولة تسعى لتوطين صناعة الأدوية بشكل كامل
أكد رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية علي عوف، أن وضع الدواء في مصر مستقر وتتوافر الأدوية بنسبة 97% خاصة الأساسية منها، وفي حالة وجود نواقص يُستعاض عنها ببدائل متوفرة بالصيدليات.
وقال رئيس شعبة الأدوية - في مداخلة هاتفية مع قناة "صدى البلد" اليوم السبت "إن بعض الأدوية كمراهم المضادات الحيوية كانت ناقصة في السوق نتيجة مشكلة في استيراد مادة خام معينة لها مورد وحيد في العالم"..
أضاف "أن هناك احتمالية لتوقف خطوط إنتاج بعض الشركات لتطوير خطوط إنتاجها وفقا لمعايير منظمة الصحة العالمية، لذلك فإنه في حالة وجود نواقص لابد من كتابة الدواء بالاسم العلمي حتى يتمكن المريض من الحصول على البدائل المتوفرة".
وأوضح علي عوف أن الدولة تعمل بخطة جادة لتوطين صناعة الأدوية، وأصبحت الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط والثالثة على مستوى العالم التي تعمل على تقنيات مشتقات الدم، وتمكنت من توطين صناعة مشتقات الدم وأصبحت محلية بشكل كامل بعد أن تجاوز الاستيراد 60 مليون دولار.