رفع 39 ألفا و340 طن قمامة ومخلفات من شوارع الشرقية خلال شهر
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
رفعت وحدة التدخل السريع بمحافظة الشرقية 39 ألفا و340 طن قمامة ومخلفات مباني خلال شهر يونيو الماضي، من مراكز الزقازيق وأبو كبير وههيا ومدينة القرين وحي أول الزقازيق، بواقع 1967 نقلة، إضافة إلى فتح وتسوية المطالع بالمدفن الصحي بالخطارة .
رفع أكثر من 39 ألف طن قمامة ومخلفات مبانيوأوضح المهندس محمد صلاح المشرف العام على وحدة التدخل السريع بالديوان العام، أن وحدة التدخل السريع قامت برفع 39340 طن قمامة ومخلفات مباني بواقع (1967) نقلة خلال شهر يونيو الماضي ، منها 5240 طنا من النقطة الوسيطة بمركز أبوكبير، بواقع 262 نقلةز
استمرار شن الحملات المكثفة لرفع القمامة والردشوأكد المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، استمرار شن الحملات المكثفة لرفع القمامة والردش ومخلفات المباني بجميع مراكز ومدن المحافظة، والتعامل الفوري مع كافة بؤر تجمعات القمامة، للحد من إنتشارها وتحسين الرؤية البصرية، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين، وكذلك للحفاظ على المنظر الجمالي والحضاري لمداخل ومخارج المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية حازم الأشموني قمامة مخلفات مباني طن قمامة ومخلفات
إقرأ أيضاً:
غزة: 5 شهداء منهم 3 انتشال و9 إصابات خلال 24 ساعة الماضية
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة وصول خمسة شهداء إلى مستشفيات قطاع غزة بينهم ثلاثة شهداء “انتشال” و إصابة تسعة فلسطينيين، خلال 24 ساعة الماضية.
وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، اليوم الأثنين، إنه “لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وأفادت بـ”ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفاً و 577 شهيدا، و 112 ألفا و 41 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر عام 2023م.
مقالات ذات صلة يوم غد الثلاثاء أكثر من 15 درجة مئوية فارق حراري متوقع بين النهار والليل 2025/03/17ودعت الوزارة ذوي شهداء ومفقودي الحرب على غزة ضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة.
وخلّفت حرب الإبادة الجماعية التي إرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.