“دبي للطاقة” تسجّل نمواً في أحجام التداول والتسليم الفعلي خلال النصف الأول
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
حققت بورصة دبي للطاقة، البورصة الدولية في منطقة الشرق الأوسط لعقود الطاقة الآجلة والسلع، نمواً في عمليات التسليم الفعلي وأحجام التداول لشهر التسليم وإجمالي أحجام التداول خلال الستة أشهر الأولى من عام 2024 مقارنة بالنصف الثاني من العام السابق.
وقالت بورصة دبي للطاقة في بيان صحفي اليوم،:”ارتفع حجم تداول العقود الآجلة في بورصة دبي للطاقة لشهر التسليم خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة 31 في المائة، ليصل إلى 505 ملايين برميل مقارنة بـ 385 مليون برميل في النصف الثاني من عام 2023.
وأضاف البيان :”شهد إجمالي حجم التداول نمواً كبيراً بنسبة 21 في المائة ليصل إلى 680 مليون برميل مقارنة بـ 562 مليون برميل في النصف الثاني من عام 2023 “، مشيرا إلى أن هذا الأداء خلال النصف الأول من عام 2024 رسّخ مكانة بورصة دبي للطاقة عالمياً في مجال تداول عقود الطاقة في الأسواق التي تقع في آسيا.
ويساهم العقد الآجل لخام عمان بتسعير أكثر من 36 في المائة من إجمالي خام الشرق الأوسط المصدر إلى الأسواق الآسيوية، مقارنة بنسبة 8 في المائة خلال عام 2007.
وقال رائد بن خليفة السلامي ، المدير العام لبورصة دبي للطاقة : “حققنا نتائج استثنائية خلال النصف الأول من عام 2024″، لافتاً إلى أن النتائج الإيجابية تعكس نجاح البورصة في توفير مؤشر تسعير شفاف للنفط الخام في المنطقة.
وأكدت بورصة دبي للطاقة التزامها بالحفاظ على هذا الأداء لبقية العام، عبر العمل على توفير الحلول والتزامها بالشفافية المطلقة ومتابعة التطور الذي تشهده أسواق الطاقة العالمية.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: بورصة دبی للطاقة خلال النصف الأول النصف الثانی من النصف الأول من ملیون برمیل فی المائة فی النصف من عام
إقرأ أيضاً:
من هم الذين ستطالهم “العقوبات السعودية” في موسم الحج هذا العام
الجديد برس|
أعلنت وزارة الداخلية السعودية اليوم عن فرض عقوبات بحق مخالفي التعليمات الخاصة بالحصول على تصريح لأداء الحج.
والعقوبة الأولى تشمل غرامة مالية تصل إلى 20 ألف ريال (5330 دولار) تفرض على:
كل من يضبط مؤديا أو محاولا أداء الحج دون تصريح.
كل من يحمل تأشيرة زيارة (بمختلف أنواعها) ويقوم أو يحاول الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما، بدءا من اليوم الأول من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الرابع عشر من شهر ذي الحجة.
العقوبة الثانية تتضمن غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال (26660 دولار) تفرض على:
كل من يتقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول أو البقاء في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة المحددة، وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص الصادرة لهم التأشيرات المخالفة.
كل من يقوم أو يحاول نقل حاملي تأشيرات الزيارة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة المذكورة.
كل من يقوم أو يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارة أو التستر عليهم أو تقديم أي مساعدة لهم تُمكنهم من البقاء في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة ذاتها، مع تعدد الغرامات بتعدد المخالفين الذين يتم إيواؤهم أو التستر عليهم أو مساعدتهم.
وتتضمن العقوبة الثالثة ترحيل المتسللين للحج من المقيمين والمتخلفين إلى بلدانهم، ومنعهم من دخول المملكة لمدة 10 سنوات.
أما العقوبة الرابعة فتشمل الطلب من المحكمة المختصة مصادرة وسيلة النقل البرية التي تُستخدم لنقل حاملي تأشيرات الزيارة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة المحددة، إذا كانت مملوكة للناقل أو المساهم أو المتواطئ معه.
وأوقفت السلطات السعودية آلاف المخالفين لنظم الإقامة وحددت نهاية أبريل الحالي موعدا نهائيا لمغادرة المعتمرين، قبل أقل من شهرين على انطلاق موسم الحج.
وتأتي هذه الخطوة في مسعى لتجنب الفوضى التي أدت إلى وفاة أكثر من 1300 شخص العام الماضي، معظمهم لم يكن مصرحا لهم بأداء المناسك.