مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية وجامعة شرق البحر المتوسط
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
#سواليف
وقّعت #جامعة_عمان_الأهلية #اتفاقية تعاون مع #جامعة_شرق_البحر_المتوسط Eastern Mediterranean University (EMU) في شمال #قبرص، حيث وقع الاتفاقية بالإنابة عن رئيس جامعة عمان الاهلية ، عميدة كلية فنون الطهي والضيافة د. سوزي حاتوغ ، وعن جامعة شرق البحر المتوسط رئيسها أ. د. حسن كليج، بهدف توفير فرص تعليم وتدريب دولي في مجال الضيافة والسياحة لطلبة كلية فنون الطهي والضيافة.
وحضر حفل التوقيع من جامعة الشرق البحر المتوسط نائبي الرئيس للشؤن الأكاديمية والبحوث والدراسات، وعميد كلية السياحة، ومن جامعة عمان الأهلية الشيف ميساء حسيبة عضو هيئة التدريس ومشرف برنامج التدريب الميداني.
وتضمنت الاتفاقية توفير برامج تدريب ميداني للطلبة في المنشآت الفندقية الساحلية في شمال قبرص وتنظيم دروات عملية في مختبرات كلية السياحة في الجامعة على أيدي أفضل الطهاة من مختلف الجنسيات العالمية.
كما نصت الاتفاقية على تطوير برامج “بكالوريوس وماجستير ودبلوم تقني” مشتركة في الضيافة والسياحة تلبي احتياجات القطاع السياحي، وزيادة فرص الحصول على الوظائف للطلاب ورفد القطاع السياحي بالموارد البشرية المؤهلة للمنافسة في سوق العمل محلياً وإقليمياً وعالمياً.
وفي نهاية اللقاء، وبعد حفل التوقيع تبادل الطرفان الدروع التذكارية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جامعة عمان الأهلية اتفاقية قبرص البحر المتوسط
إقرأ أيضاً:
تفاهم بين «أبوظبي للجودة» وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
وقّع مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي مذكرة تفاهم في مقر الجامعة بمدينة مصدر، ووقّع المذكرة المهندس عبد الله اليزيدي الأمين العام لمجلس أبوظبي للجودة بالإنابة، وسلطان الحجي نائب رئيس الجامعة للشؤون العامة وعلاقات الخريجين.
تهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجالات ذات الاهتمام المشترك، خاصة فيما يتعلق بالتعاون العلمي والتقني في مجال الذكاء الاصطناعي وعلم القياس، كما تسعى المذكرة إلى خلق بيئة ملائمة للمساهمة في تطوير التجارة والصناعة القائمة على الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، وتعزيز العلاقات بين الطرفين من خلال تبادل المعرفة العلمية والتقنية.
تشمل المشاريع والبرامج التي سيتم تنفيذها نتيجة لهذه الاتفاقية عدة مجالات، منها تطوير التعاون في رقمنة المترولوجيا، تبادل المعلومات، وتنظيم ورش عمل مشتركة، كما سيتم التركيز على تدريب الطلاب وتعزيز المستوى الفني والعلمي للموظفين.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية