بالفيديو.. وزير الخارجية: استخدام سلاح التجويع كعقاب جماعي أمر غير مقبول
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب بدر عبد العاطي، وزير الخارجية، المجتمع الدولي والأطراف المانحة التي لا تزال تعلق مساهمتها المالية المخصصة للأونروا بضرورة إعادة النظر في هذا الأمر.
وأضاف "عبدالعاطي" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي مع مفوض عام وكالة الأونروا، اليوم الاثنين: " أن استخدام سلاح التجويع كعقاب جماعي أمر غير مقبول، وهو أمر يزعزع في مصداقية المنظومة الأممية ومصداقية النظام المتعدد الأطراف ويثير الكثير من القضايا حول ازدواجية المعايير وتطبيق القانون الدولي في قضية ما وتجاهلها في قضية ما وهو أمر يهدد المنظومة الدولية بالكامل بعدم الاحترام ".
وتابع، أن عمل الأونروا لن ينتهي قبل حصول اللاجئين الفلسطينيين على حقوقهم سواء بالعودة أو التعويض وفقًا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194، موجهًأ الشكر للأونروا وقيادتها وشهدائها ولكل من يدعم سياسة المعايير الواحدة، قائلًا: "هم من يدعمون عودة الحقوق المسلوبة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية القانون الدولي اللاجئين الفلسطينيين الجمعية العامة للأمم المتحدة الأونروا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية
جددت وزارة الخارجية الفلسطينية مطالبتها للمجتمع الدولي بتحرك عاجل لإلزام الاحتلال الإسرائيلي بوقف عدوانه على الضفة الغربية، وتحقيق استدامة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكدت الخارجية الفلسطينية أن الاحتلال ينفذ جريمة التهجير القسري لأكثر من 30 ألف فلسطيني من منازلهم، وتجريف البنى التحتية وهدم المنازل وتغيير معالم المخيمات الفلسطينية، وكذلك الاقتحامات العسكرية التي تتعرض لها البلدات والمخيمات والمدن الفلسطينية في الضفة الغربية، بما يصاحبها من تكسير وتخريب وعبث بالمنازل وترويع المدنيين، واعتقالات جماعية عشوائية، وسلب الحريات المدنية الأساسية للفلسطينيين وفي مقدمتها حريتهم في التنقل في أرض وطنهم، في أبشع أشكال أنظمة الفصل العنصري الاستعمارية.
وأشارت إلى أن الصمت الدولي على هذه الجرائم يشجع الاحتلال على التمادي في ارتكاب المزيد منها، ويوفر له الوقت اللازم لاستكمال جرائم التطهير العرقي والتهجير والضم.