«التعليم» تعلن رابط التقديم لمدرسة المتفوقين بعين شمس
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم فتح باب التقدم للقبول بمدرسة المتفوقين الثانوية للبنين بعين شمس، على الموقع الرسمي للوزارة عبر هذا الرابط وحتي يوم 31 يوليو، وذلك للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية 2023/2024، مشيرا إلى أنه تقرر إجراء اختبارات القبول لهذه المدرسة في الفترة من يوم الأربعاء 21 أغسطس وحتى يوم الخميس 22.
وأشارت وزارة التربية والتعليم، إلى الفئات المسموح لها دخول اختبارات القبول بمدرسة المتفوقين بعين شمس، على النحو التالي:
- الطالب المصري الناجح في شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي في العام الدراسي 2023/2024 من جميع محافظات جمهورية مصر العربية ومستوفى لشروط التقديم.
- الطالب المصري الذي اجتاز امتحانات الشهادة الإعدادية من الخارج في العام الدراسي2023/2024 في المدارس المرخص لها تدريس المنهج المصري ومستوفياً لشروط التقدم.
- الطالب المصري الذي أدى امتحانات الصف الثالث الإعدادي لامتحانات ابناؤنا في الخارج الكترونياً في العام الدراسي 2023/2024 ، وكانت نتيجته اجتاز حال حصوله على شهادة امتحان تحديد المستوي وتم استيفاء شروط التقدم ، ويسمح لهذه الفئة فقط بعد اعلان نتيجة امتحان تحديد المستوى الذي يعقد مع امتحان الدور الثاني بالشهادة الإعدادية اتاحة التسجيل حتى قبل بدء اعمال الامتحانات.
- الطالب المصري الحاصل على الشهادة الإعدادية في العام الدراسي 2022 /2023م وحاصل على شهادة الحافز الرياضي والمضاف درجاته الى المجموع الكلي شريطة استيفاء شروط التقدم.
- بالنسبة للطلاب المصريين العائدين والذين أدوا امتحانات الشهادة الإعدادية ضمن امتحانات ابناؤنا في الخارج سواء بالمدارس المصرية بالخارج أو الكترونيا أو الطلاب الحاصلين على درجات الحافز الرياضي: يتم تقديم أوراقهم يدويا الى الإدارة العامة للامتحانات مباشرة خلال نفس فترة التقدم الالكتروني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدارس المتفوقين التعليم الشهادة الإعدادیة الطالب المصری بعین شمس فی العام
إقرأ أيضاً:
بوركينافاسو تعلن تحرير أراض جديدة من المتمردين
قال رئيس الوزراء في بوركينافاسو جان إيمانويل ويدراغو إن الحرب التي شنتها قوات الجيش ومجموعات الدفاع عن النفس العام الماضي مكنت من تحرير 212 قرية سكنية، إذ وصلت نسبة سيطرة الدولة على الأرض 71% من مجموع المساحة البالغ عددها 274 ألف كيلومتر.
وفي الأعوام السابقة، كانت قرابة نسبة 45% من المساحة الإجمالية لبوركينافاسو خارجة عن سيطرة الحكومة بفعل توغل الحركات المسلحة في المنطقة.
جاءت تصريحات رئيس الوزراء خلال تقديمه عرضا مفصلا أمام البرلمان عن إنجازات الحكومة عام 2024، وبرنامجها 2025.
وأوضح رئيس الوزراء أن الحكومة في الفترة الأخيرة قامت بتدريب أكثر من 14 ألف عسكري، وجندت آلاف المقاتلين الذين يساعدون الدولة في حربها ضد المسلحين.
وأكد جان إيمانويل أن الحرب التي تخوضها بلاده ضد ما سماها الجماعات الإرهابية انعكست إيجابا على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للسكان الذين استعادوا أنشطتهم في الحياة بعد بسط الأمن في كثير من القرى والبلدات التي كانت تخضع لسيطرة الجماعات المتمردة.
وقد مكنت الجهود التي تم القيام بها في سبيل استعادة الأمن من عودة الأطفال إلى المدارس، حيث أعيد فتح 1400 مدرسة كانت مغلقة، في حين أنشئت مساحات تعليمية مؤقتة في أماكن النازحين، وفقا لتصريحات رئيس الحكومة.
إعلانوطالب إيمانويل من جميع الشعب إنهاء الانقسامات والاتحاد ضد الحركات المتطرفة مؤكدا أن الإرهاب لا يرتبط بدين أو عرق.
حكومة لمحاربة الإرهابوفي ديسمبر/كانون الأول 2024، عين المجلس العسكري الحاكم حكومة جديدة يرأسها وزير الإعلام السابق جان إمانويل، وقال إن مهمتها الأساسية هي الحرب على الإرهاب والمتمردين.
ومنذ أن تولى النقيب إبراهيم ترتوي مقاليد الحكم عبر انقلاب سبتمبر/أيلول 2022 دخل في شراكات أمنية وعسكرية مع روسيا، وقدمت له كثيرا من الأسلحة.
وفي يونيو/حزيران 2024، زار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بوركينافاسو، وقال إن بلاده ستدعم الحكومة في حربها على الإرهاب وتزودها بكثير من الأسلحة.
ويستعين النظام الجديد في بوركينافاسو في حربه على الإرهاب بمجموعات الدفاع عن النفس (قوات مقاتلة تساعد الجيش) وزاد من حجم المكافآت المالية التي تتلقاها من الدولة.
ورغم الإنجازات التي تقول الحكومة إنها حققتها، فإن تقرير مؤشر الإرهاب العالمي 2024 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام في سيدني جعل بوركينافاسو في المرتبة الأولى عالميا من حيث التأثر بالهجمات الإرهابية.
وفي الوقت الذي انخفضت فيه نسبة الوفيات الناجمة عن العمليات الإرهابية بنسبة 17% على المستوى العالمي، ارتفعت المعدلات في بوركينافاسو بنسبة 68%، إذ قتل حوالي ألفي شخص في 258 حادثا، وهو ما يشكل ربع الوفيات التي سببتها الهجمات الإرهابية في جميع أنحاء العالم خلال سنة 2023.
ووفقا لتقارير متخصصة، فإن منطقة الساحل الأفريقي تضاعفت فيها الأحداث المرتبطة بالحركات المسلحة والإرهابية إلى 7 أضعاف منذ سنة 2017، الأمر الذي جعلها بؤرة للتوتر وعدم الاستقرار.
وتعمل السلطات في واغادوغو إلى أن تتغلب على الحركات الإرهابية التي أدخلت البلاد في وحل الفوضى وعدم الاستقرار منذ سنة 2015.
إعلانومؤخرا شكلت بوركينافاسو ومالي والنيجر قوة دفاعية جديدة مشتركة لمحاربة الإرهاب في منطقة ليبتاغو غورما (المساحة الحدودية المشتركة بين الدول الثلاث)، وقالت إنها تتمتع بتسليح متطور ونظام استخباراتي دقيق.