الوطن:
2024-12-22@02:10:07 GMT

عرض فيلم «Barbie» في دور العرض المصرية خلال أيام

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

عرض فيلم «Barbie» في دور العرض المصرية خلال أيام

قالت شيرين زند، الرئيس التنفيذي لشركة «يونايتد موشن بيكتشرز»، الموزعة لأفلام «وارنر براذرز» في مصر، إنه من المقرر عرض فيلم «Barbie» في دور العرض السينمائي المصرية خلال الأيام المقبلة، قبل الموعد المحدد في 31 أغسطس الجاري.

وأضافت «زند»، في تصريحات لـ«الوطن»، قائلة: «نستعد لعرض الفيلم في مصر، ولكن ننتظر موافقة الرقابة، وقد يُعرض مبكرا عن الموعد المحدد سلفا».

عرض الفيلم في الدول العربية

وبدأت الدول العربية خلال الساعات الماضية في الإعلان عن عرض الفيلم في دور العرض السينمائي، من بينها الإمارات والمملكة العربية السعودية التي حددت يوم 10 أغسطس الجاري لطرح الفيلم في السينمات بدلا من يوم 31 من نفس الشهر.

ومن جانبه، كشف مجلس الإعلام الإماراتي، في بيان، أن التصريح بعرض الفيلم جاء بعد استكمال الإجراءات اللازمة، بما يتماشى مع معايير المحتوى الإعلامي والتصنيف العمري.

وكان من المقرر في البداية أن يعرض فيلم «Barbie» في سنيمات الشرق الأوسط يوم 19 يوليو الماضي، إلا أن تم تأجيل الموعد لـ31 أغسطس دون إبداء أي أسباب.

إيرادات فيلم «Barbie» تتجاوز المليار دولار حول العالم

ونجح فيلم «Barbie» خلال الساعات الماضية في كسر حاجز المليار دولار إيرادات بعد أسبوعين من عرضه في دور العرض السينمائي حول العالم، ليصبح الفيلم في المركز الثاني في قائمة الأفلام الأعلى تحقيقا للإيرادات حول العالم في 2023.

الفيلم يحمل توقيع المخرجة جرينتا جروينج، ويجمع في بطولته مارجوت روبي وريان جوسلينج، وأمريكا فيريرا، وكيت ماكينون، ومايكل سيرا، وهيلين ميرين، وويل فيريل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم Barbie إيرادات فيلم Barbie مارجوت روبي عرض فيلم Barbie فی دور العرض عرض الفیلم الفیلم فی

إقرأ أيضاً:

هل تستطيع اللغة العربية مواكبة ثورة الذكاء الاصطناعي؟

في 18 ديسمبر من كل عام، يحتفل العالم بـ اليوم العالمي للغة العربية، وهو مناسبة أقرّتها منظمة اليونسكو للاحتفاء بهذه اللغة العريقة التي تُعد واحدة من أكثر اللغات انتشارًا وتأثيرًا في تاريخ البشرية. يأتي هذا اليوم لتسليط الضوء على أهمية اللغة العربية كجسر للثقافة والمعرفة والإبداع، وكذلك لطرح التحديات التي تواجهها في العصر الحديث، خصوصًا في ظل التقدم التكنولوجي المتسارع وثورة الذكاء الاصطناعي.

اللغة العربية، التي شكّلت ركيزة أساسية للحضارة الإسلامية وكانت لغة العلم والفكر لقرون، تجد نفسها اليوم في مواجهة تغييرات جوهرية فرضتها التكنولوجيا. في هذا الإطار، يبرز السؤال: هل تستطيع اللغة العربية أن تحافظ على مكانتها التاريخية وأن تتكيف مع متطلبات العصر الرقمي؟ وهل يمكنها أن تصبح لغةً فاعلة في منظومة الذكاء الاصطناعي التي تشكل حاضر ومستقبل العالم؟

لطالما كانت اللغة العربية رمزًا للهوية الثقافية ووعاءً للمعرفة والإبداع، لكنها اليوم تجد نفسها في مواجهة عدة تحديات تعيق تقدمها. من أبرز هذه التحديات تعقيد بنيتها النحوية والصرفية، مما يجعل من الصعب تطوير خوارزميات قادرة على معالجتها بدقة. هذا التعقيد يرافقه تنوع اللهجات المحلية، ما يجعل من الصعب بناء أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على فهم جميع أشكال العربية المتداولة.

على الجانب الآخر، نجد أن المحتوى الرقمي باللغة العربية على الإنترنت لا يزال محدودًا مقارنة بلغات أخرى مثل الإنجليزية أو الصينية. نقص هذا المحتوى لا يعكس فقط تراجع استخدام اللغة العربية في المجالات الأكاديمية والتكنولوجية، بل يُظهر أيضًا تحديًا كبيرًا أمام تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تعتمد على كميات هائلة من البيانات لتعلم ومعالجة اللغة.

رغم هذه التحديات، يحمل الذكاء الاصطناعي فرصًا واعدة لتعزيز مكانة اللغة العربية في العالم الرقمي. يمكن لهذه التكنولوجيا أن تُستخدم لتطوير أدوات تعليمية تُعلم العربية بطريقة مبتكرة وجاذبة، خاصة لغير الناطقين بها. كما يمكن لتقنيات الترجمة الآلية أن تساهم في تقريب المسافات بين العربية واللغات الأخرى، مما يفتح المجال أمام انتشارها عالميًا.

في المجال البحثي، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دورًا محوريًا في تحليل النصوص العربية القديمة وتحويلها إلى صيغة رقمية قابلة للبحث والدراسة. هذا لا يسهم فقط في الحفاظ على التراث الثقافي، بل يتيح أيضًا فرصًا جديدة لفهم أعمق للثقافة العربية وتاريخها.

لكن السؤال الذي يظل مطروحًا هو: كيف يمكن للغة العربية أن تستفيد من هذه الفرص دون أن تفقد هويتها وأصالتها؟ هل يمكننا تطوير أدوات تكنولوجية تخدم اللغة العربية دون أن تجعلها مجرد انعكاس للخوارزميات؟ الإجابة تكمن في مدى التزامنا بتطوير محتوى عربي رقمي غني ومتنوع، وفي تعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والتكنولوجية لدعم مشاريع الذكاء الاصطناعي باللغة العربية.

في المستقبل القريب، ستحدد قدرتنا على التعامل مع هذه التحديات والفرص مكانة اللغة العربية في العالم الرقمي. فهل سنشهد عصرًا جديدًا تصبح فيه العربية لغة تكنولوجية وعلمية رائدة كما كانت في الماضي؟ أم أنها ستبقى حبيسة التحديات الحالية، مكتفية بدورها كلغة تراثية؟ هذه الأسئلة تظل مفتوحة، لكنها تدعونا للعمل الجاد لضمان مستقبل مشرق لهذه اللغة العريقة.

مقالات مشابهة

  • حسين لبيب يوافق على صرف مستحقات لاعبي الزمالك المتأخرة في هذا الموعد
  • إطلاق اسم الأسطورة بكنباور على الكأس السوبر الألمانية في 2025
  • العرض العالمي الأول لفيلم "روج" في "أيام قرطاج السينمائية"
  • هل تستطيع اللغة العربية مواكبة ثورة الذكاء الاصطناعي؟
  • صرح فيلم الكوميديا العائلية "A Sudden Case of Christmas" بدور العرض المصرية
  • فيلم الكوميديا A Sudden Case of Christmas في دور العرض المصرية
  • "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" كامل العدد في قرطاج 13 يوم تفصلنا عن العرض في السينمات المصرية
  • جامعة المنيا تحقق المركز العاشر بين الجامعات المصرية والمركز 450 عالميا
  • فيلم الكوميديا العائلية A Sudden Case of Christmas في دور العرض المصرية
  • 4 أفلام عربية ضمن عروض أيام قرطاج السينمائية