الكلية الفنية العسكرية تحصد المراكز الأولى فى عدد من المسابقات العلمية الدولية بأمريكا
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصل فريق الكلية الفنية العسكرية المشارك فى مسابقة وكالة ناسا للهندسة الصاروخية التى أقُيمت بالولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة أكثر من 50 فريقا من مختلف الجامعات والمراكز البحثية الممولة من وكالة ناسا على المركز الأول فى العرض التقديمى والمركز الثانى فى الترتيب العام للفرق المشاركة، وجائزة أفضل تصميم خارجى للصاروخ، وجائزة أفضل تصميم لدوائر التحكم واستخدام المستشعرات .
وفى مسابقة المركبات الأرضية غير المأهولة بأمريكا حصل فريق الكلية الفنية العسكرية على المركز الثالث في الترتيب العام من بين 100 فريق شارك فى المسابقة من مختلف الجامعات الدولية، فضلاً عن حصوله على المركز الثانى فى تصميم المركبة بذات المسابقة .
تأتى تلك النجاحات التي حققتها الكلية الفنية العسكرية فى المسابقات العلمية الدولية تأكيداً على المكانة العلمية المرموقة التي تتميز بها الكلية بين الكليات والمؤسسات العلمية الكبرى بمختلف دول العالم .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فريق الكلية الفنية العسكرية وكالة ناسا الکلیة الفنیة العسکریة
إقرأ أيضاً:
تصميم أدوية مبتكرة لمكافحة البكتيريا سالبة الجرام.. ندوة تثقيفية بصيدلة عين شمس
في إطار استكمال سلسلة ندوات الموسم الثقافي للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي2024/2025 ، نظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الصيدلة جامعة عين شمس ثالث ندواته التثقيفية.
وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس الجامعة، الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتورة ريحاب عثمان أحمد، القائم بعمل عميد كلية الصيدلة، وتحت إشراف الدكتورة رولا ميلاد لبيب، القائم بعمل وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
" تصميم أدوية مبتكرة لمكافحة البكتيريا سالبة الجرام"إقرأ أيضا:رئيس الوزراء يتفقد وكالة الفضاء المصرية.. ويؤكد التزام الدولة بدعم وتطوير القطاع
وخلال الندوة، قدمت الدكتورة ساندرا نبيل مراد، مدرس بقسم الكيمياء الصيدلية، محاضرة بعنوان “تصميم أدوية لمكافحة البكتيريا سالبة الجرام”.
حيث استعرضت قصتين ملهمتين في هذا المجال، مسلطةً الضوء على أهمية التفكير الإبداعي والنقدي لدى الباحثين، ودور البيانات التجريبية في ظل التقدم المتسارع للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.
وتناولت القصة الأولى الابتكار الذي توصلت إليه مجموعة بحثية بجامعة إلينوي، والذي أحدث نقلة نوعية في اكتشاف المضادات الحيوية من خلال تحديد الخصائص الفيزيائية والكيميائية للجزيئات القادرة على اختراق البكتيريا سالبة الجرام.
أما القصة الثانية، فركزت على كيفية مساهمة تقنية المجهر الإلكتروني فائق البرودة في تطوير أدوية تمنع تخليق البروتين، مما يؤكد الدور المحوري للبيانات التجريبية في سد الفجوات العلمية.
وأبرزت الندوة أهمية البحث العلمي في تطوير استراتيجيات جديدة لمكافحة العدوى البكتيرية، بحضور عدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية.