تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت ميرفت المليجي، مراسلة قناة إكسترا نيوز، إن العمل في مدينة العلمين الجديدة يسير على قدم وساق من خلال تشييد المواقع فضلا عن الاستعدادات على طول الشاطئ لاستقبال الزائرين.

وأكدت، أنّ يوم الخميس القادم سيفتتح  محمد منير حفل المهرجان في نسخته الثانية، مما يزيد من عدد زائرين هذا الحفل، لذلك شواطئ العلمين متاحة لكل المصريين في أي وقت، ومن الممكن أن تأتي إليه أي أسرة لتستمتع بشواطئ المدينة حيث لا توجد بوابات على المدينة ومن حق كل مواطن التمتع بالإمكانات والتسهيلات وبأقل الأسعار، وأيضا يأتي إلى مدينة العلمين من كل أنحاء العالم سواء كان عرب أو أجانب، وذلك يرجع إلى أجواء المدينة المنعشة.

وأضافت« المليجي » خلال لقائها  ببرنامج « هذا الصباح» عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن مدينة العلمين هي مقصد سياحي، ومهرجان العلمين ليس فقط مهرجان فني ولكن أيضا رياضي وثقافي فهو متنوع بشكل كبير، مضيفة أنه متاح لكل الأسر المصرية بمختلف طبقاتها، كما اتضح وجود شاطئ عام كبير في مدينة العلمين مفتوح لكل المصريين حتى يستمتعوا بمياهه، فضلا عن الممشى السياحي، كما أنهم يقومون بلقاءات مع الزائرين على الممشى على مدار اليوم فضلا عن مسرح الشارع الذي يحضره الجميع من خلال متابعة أسرة كاملة بمختلف أفرادها يحتفلون على الممشى السياحي حيث توجد أماكن مخصصة لجلوس الأسر والعائلات في ممشى عريض يتحمل الكثافة الكبير.

وأوضحت، أن هناك أنشطة رياضية عدة على الشاطئ تشارك فيها الأسر المصرية فضلا عن المسابقات ومع غروب الشمس تنطلق الحفلات، مؤكدة أن في العام القادم ستقام العديد من الحفلات والأنشطة المختلفة، حيث رعاه المهرجان على التواجد بأفكار جديدة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مدينة العلمين الجديدة شواطئ العلمين مدینة العلمین فضلا عن

إقرأ أيضاً:

فتاة تبيع قمامة البحر مثل المجوهرات

استطاعت شابة من سلوفينيا، تشتهر باسم "مارينا ستيلا"، تحويل ما يلفظه الشاطئ من أصداف وأحجار وزجاج وقمامة وغيرها، لعمل فني تجاري يدر عليها المال، فتصنع منه قطع مجوهرات وزينة.

ويقع منزل مارينا على شاطئ البحر بجوار الحدود الإيطالية الساحرة، وتقول على حساباتها للتواصل الاجتماعي: "لدي شغف عميق باكتشاف كنوز الطبيعة على طول الساحل، إنه ملاذ للاستكشاف والإبداع، اسمحوا لي أن أقدم لكم جوهرة مخفية لا مثيل لها ، وهي شاطئ "الأصداف" الاستثنائي في أنكاران، و تخيلوا هذا، مساحة شاسعة مزينة بملايين الأصداف الفارغة، وتشكل كثبانًا رملية رائعة تمتد إلى ما لا نهاية، القصة وراء هذه العجائب رائعة بنفس القدر، ففي عام 1990، شرع ميناء كوبر في مشروع ضخ من قاع البحر بالقرب من رصيف الميناء الثاني إلى موقع قريب، وبمرور الوقت، جرفت الأمطار الطين، وكشفت عن كنز من الأصداف البحرية، وهنا وجدت إلهامي وأعمالي".

 

وتعتبر مارينا ما قد يراه البعض قمامة البحر، كنوز من نوع فريد.

 

 

 

 

 



وتضيف: "وسط الأصداف المكسورة، اكتشفت عالمًا من الاحتمالات، ومن بين هذه القطع، وجدت أصغر أصداف البحر التي يمكن تخيلها، وكل منها أعجوبة مصغرة تنتظر التحول، وبفضل الصبر والمهارة ويد ثابتة تحمل الملاقط، بدأت في صياغة هذه الكنوز الصغيرة في تصاميم مجوهرات فريدة من نوعها تجسد جوهر البحر، إن العملية دقيقة ومجزية. تحكي كل قطعة قصة المرونة والجمال، التي ولدت من أعماق المحيط وشكلت بأيدي فنان، من الأقراط الدقيقة إلى المعلقات المعقدة، تضفي إبداعاتي حياة جديدة على كرم الطبيعة، مما يسمح للآخرين بحمل قطعة من البحر أينما ذهبوا".

 


 

مقالات مشابهة

  • بلدية مصراتة: تعاقدنا لإنشاء جسرين في مدينة مصراتة، جسر “المدينة الرياضية” وجسر “التقنية الطبية”
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. هاريس: سأكون رئيسة للجميع
  • سجال اقتصادي بين كامالا هاريس ودونالد ترامب (شاهد)
  • «القاهرة الإخبارية»: ترامب وهاريس يتباريان في كسب ثقة الناخب الأمريكي
  • مراسلة «القاهرة الإخبارية»: نجاح حقن سد الموصل بجهود عراقية خالصة
  • فتاة تبيع قمامة البحر مثل المجوهرات
  • تحرير 1366 مخالفة ملصق إلكتروني خلال 24 ساعة
  • "البوابة نيوز" تجري حوارا مع رئيس شبكة قنوات معا الفلسطينية عن أهمية المبادرة المصرية للمصالحة الفلسطينية
  • عدسة البوابة نيوز ترصد بلاعة مفتوحة في بنها
  • بمشاركة 500 متسابق.. انطلاق فعاليات بطولة سباقات الهجن في مدينة العلمين الجديدة