معلومات عن مدرسة «ابدأ» للعلوم التقنية ببدر.. فرص عمل مضمونة للخريجين
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
مدارس عديدة أطلقتها مبادرة ابدأ لمساعدة الشباب المصري على تطوير الصناعة في مختلف أنحاء الجمهورية، من بينها مدرسة «ابدأ» الوطنية للعلوم التقنية بنظام التكنولوجيا التطبيقية بمدينة بدر، بالشراكة مع شركة ابدأ لتنمية المشروعات المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقا لما للصفحة الرسمية للمبادرة.
وشهدت مدرسة ابدأ ببدر عملية تطوير شاملة، مع اعتماد الدراسة بشكل رئيسي على اللغة الإنجليزية واللغة الألمانية لغة ثانية، فيما تضم 12 فصلا دراسيا، بكثافة طلابية 25 طالبا لكل فصل.
مميزات عديدة تتمتع بها مدرسة «ابدأ» بمدينة بدر، منها أن الدراسة تكون في بيئة تعليمية تتمتع بالانضباط ومواكبة التطور التكنولوجي، بالإضافة إلى تطبيق معايير الجودة العالمية، كما أن المدرس تعمل على توفير الزي المدرسي للطلاب، بالإضافة إلى الزي الخاص بالتدريب العملي.
وتوفر مدرسة ابدأ ببدر، فرص تدريب ميداني للطلاب، كما أنها توفر شهادات الدبلومة الدولية، وتكون نسبة 10% من الخرجين المتميزين من جهات اعتماد دولية، فضلا عن توفير برنامج إرشاد وتوجيه وأيضا تتبع وظيفي لجميع الخرجيين.
المدرسة تحرص على مساعدة الخرجين في إيجاد فرص عمل داخل وخارج مصر، حيث تكون الدراسة بها لمدة 3 سنوات، وتشمل الدراسة بها التخصصات في الذكاء الاجتماعي، كما أن تتضمن المناهج الدراسية العلوم الأساسية والثقافية، بالإضافة إلى العلوم الفنية في مجال التخصص.
شروط الالتحاق بمدرسة ابدأهناك شروط عديدة يجب توافرها لدى الطالب حتى يتمكن من الالتحاق بمدرسة «ابدأ» ببدر، منها:
اجتاز الطالب اختبارات القبول. اجتياز الكشف الطبي والمقابلات الشخصية التي يتم وضعها من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني. أن يكون الطالب حاصلا على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي الحالي 2023-2024. ألا يقل المجموع عن 240 درجةوحققت مبادرة ابدأ نجاح كبير منذ إطلاقها عام 2022، بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال إفطار الأسرة المصرية، ومن هنا كانت المبادرة بمثابة «طاقة نور» للشباب المصري، لأنها تهدف إلى تطوير الصناعة المصرية وتوطين الصناعة الحديثة وتقليل فجوة الاستيراد وتهيئة العمالة لاحتياجات سوق العمل،
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدرسة ابدأ مبادرة ابدأ الذكاء الاصطناعي الطلاب مدرسة ابدأ
إقرأ أيضاً:
الدقهلية: 950 ألف جنيه قروض لمشروعات جديدة للخريجين
اعتمد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، صرف الدفعة 194 من حساب قروض جهاز تشغيل شـباب الخريجين بدون فوائد عن شهر ديسمبر الماضي لإقامة مشروعات جديدة، وبلغت قيمتها 950 ألف جنيه.
وأضاف محافظ الدقهلية أن إجمالي المبالغ المنصرفة من الجهاز بلغ حتى الآن 131 مليون و 563 ألف جنيه، وأكد على ضرورة توسيع قاعدة استفادة الشباب من قروض الجهاز وتنويع المشروعات، لتناسب احتياجات السوق من المنتجات والسلع، وتخلق فرص عمل جديدة، وشدد على أهمية تيسير إجراءات الحصول على القروض دون إخلال بالشروط والقوانين، والمساعدة في تسويق منتجات المشروعات .
من جهتها قالت وفاء عثمان مدير عام إدارة جهاز شباب الخريجين، أنه تم صرف مبلغ الدفعة الحالية بإجمالي 950 ألف جنيه، موزعين على 13 وحدة محلية، واستفاد منها 33 شاب من الجنسين (17 ذكور ،16 إناث) ليصل إجمالي المبالغ المنصرفة من الجهاز إلى 131 مليون و 563 ألف جنيه ليصل إجمالي المستفيدين إلى 13558 شخص (6433 ذكور ،7125 إناث).
شارك اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، اليوم في اجتماع مجلس أمناء جامعة المنصورة الأهلية، برئاسة الدكتور السيد عبد الخالق، وزير التعليم العالي الأسبق، ورئيس مجلس الأمناء، وبحضور الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة ورئيس جامعة المنصورة الأهلية، وأكد على سعادته وتقديره لوجوده داخل صرح علمي عظيم أقيم على أعلى مستوى من الإنشاء، وأعرب عن تقديره لمؤسسات جامعة المنصورة الحكومية والأهلية، والأساتذة وأعضاء هيئة التدريس.
وفى مستهل الجلسة رحب الدكتور السيد أحمد عبد الخالق باللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، خلال مشاركته الأولى فى اجتماع مجلس الأمناء، كما رحب بتواجد الدكتور أسامة حمدى باجتماع المجلس أستاذ الباطنة والسكر بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية والذى يعد سفيرًا لمصر فى المحافل الطبية العالمية، معبرًا عن مشاعر الفخر والاعتزاز بتواجده عضوًا بمجلس الأمناء.
وأشاد الدكتور السيد عبد الخالق رئيس مجلس الأمناء بما تم إنجازه بجامعة المنصورة الأهلية خلال الفترة الماضية، مؤكدًا على أهمية الدعم غير المحدود الذي قدمته القيادة السياسية لإنشاء الجامعات الأهلية، مشيرًا إلى أهمية التعاون والتكامل بين الجامعة الحكومية والأهلية وتبادل الخبرات وعقد شراكات مع الجامعات الدولية المرموقة، وتقديم برامج دراسية حديثة تواكب احتياجات وظائف المستقبل، والعمل على استقطاب الطلاب الوافدين، موجهاً الشكر والتقدير لرئيس جامعة المنصورة وعمداء ومديري البرامج، ولكل من أسهموا في بناء جامعة المنصورة الأهلية، هذا الصرح العظيم المنبثق من جامعة المنصورة العريقة.