سواليف:
2024-10-06@07:09:18 GMT

العلماء يحذرون من حدث فضائي خطير!

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

#سواليف

يمكن أن يكون لعواصف #البروتون المرتبطة بالتوهجات الشمسية عواقب وخيمة على صحة الإنسان وتطوره إذا تزامنت مع ضعف #المجال_المغناطيسي_للأرض.

وتشير مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences العلمية إلى أنه وفقا للباحثين، #عاصفة_البروتون هي تيار من الجسيمات المشحونة اكتسبت طاقة كبيرة نتيجة #التوهجات_الشمسية.

ويمكن للعواصف القوية بشكل خاص أن تدمر طبقة الأوزون، ولكن في ظل الظروف العادية تكون الأرض محمية بمجال مغناطيسي. ومع ذلك، حدثت في تاريخ #الأرض، عواصف بروتونية قوية أكثر من مرة خلال فترات ضعف المجال المغناطيسي. وقد حاول الباحثون وضع نموذج لعواقب مثل هذه المصادفات.

ووفقا للباحثين تشمل العواقب المحتملة للعواصف البروتينية مخاطر صحية وتغيرات مناخية وتطورية طويلة الأمد. لذلك ستؤدي عاصفة البروتون في ظروف المجال المغناطيسي الضعيف جدا، إلى استنفاد طبقة الأوزون في جميع أنحاء الأرض لعدة سنوات. وسيبقى مستوى الأشعة فوق البنفسجية مرتفعا لمدة ست سنوات. وأخيرا، سيزداد تلف الحمض النووي المرتبط بالأشعة فوق البنفسجية في الكائنات الحية بنسبة 40-50 بالمئة.

مقالات ذات صلة فيديو.. كلب يتسبب في “كارثة” داخل منزل أثناء نوم أصحابه 2024/07/08

ويشير الباحثان آلان كوبر وبافل أرسينوفيتشن إلى أن تزامن عواصف البروتونات والمجال المغناطيسي الضعيف للأرض كان سببا في حدوث تغيرات تطورية متكررة. ومن بين الأحداث التي تأثرت بالإشعاع، وفقا لهما – ظهور الكائنات متعددة الخلايا، والنمو الهائل لحيوانات الأرض خلال العصر الكمبري، واختفاء إنسان نياندرتال.

ويحذر العالمان من مخاطر حدوث مزيج جديد مميت من ضعف المجال المغناطيسي للأرض وعاصفة بروتونية قوية كما حدث عدة مرات سابقا.

وتجدر الإشارة، إلى أن الأرض تعرضت في شهر مايو الماضي لعاصفة مغناطيسية قوية من فئة G5 التي كانت الأولى منذ عام 2005، ما أدى إلى حدوث شفق قطبي كان يشاهد من مناطق مختلفة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف البروتون المجال المغناطيسي للأرض التوهجات الشمسية الأرض المجال المغناطیسی

إقرأ أيضاً:

الأطباء يحذرون من هذا الوباء في الشتاء

يحذر الخبراء، مع حلول الطقس البارد، من "تهديد ثلاثي" على الصحة العامة، مشددين على ضرورة التطعيم خاصة للفئات السكانية الضعيفة صحيا، وتشير التقارير إلى أن هذا "الوباء الثلاثي" قد يكون ناجما عن ثلاثة فيروسات شتوية شائعة.

ما هو "الوباء الثلاثي"؟

يشير مصطلح "الوباء الثلاثي" إلى تفشي ثلاثة أمراض تنفسية جنبا إلى جنب، والتي تحدث عادة خلال فصلي الخريف والشتاء، وفقا للدكتور تشون تانغ، وهو طبيب عام في بول مول. وأضاف: "في السنوات الأخيرة، تم استخدامه لوصف الانتشار المتزامن لفيروس كوفيد-19 والإنفلونزا وفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV). ويمكن أن يسبب كل من هذه الفيروسات مرضا شديدا، وخاصة في الفئات الضعيفة، مثل كبار السن والأطفال الصغار وأولئك الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة".

هل لدى فيروس الجهاز التنفسي المخلوي والإنفلونزا و"كوفيد-19" أعراض متشابهة؟

وفقا لتانغ: "يشترك فيروس الجهاز التنفسي المخلوي والإنفلونزا وكوفيد-19 في العديد من الأعراض المتداخلة مثل الحمى والسعال وسيلان الأنف والتعب، ما قد يجعل من الصعب معرفة الفرق بينهما".

ومع ذلك، هناك بعض الاختلافات الرئيسية التي يجب الانتباه إليها.

وأوضح: "قد يؤدي كوفيد-19 إلى فقدان حاسة التذوق أو الشم وصعوبات التنفس المتكررة. وغالبا ما يسبب الفيروس المخلوي التنفسي الصفير، ومن المرجح أن يؤثر على الرضع، في حين تميل الإنفلونزا إلى الضرب بسرعة مع الحمى المفاجئة وآلام الجسم. وإذا لم تكن متأكدا، يمكن للاختبار تأكيد الفيروس المسؤول".

ويحث تانغ أي شخص تزداد أعراضه حدة أو تتفاقم بمرور الوقت على الاتصال بالطبيب العام، خاصة إذا كان لديك صعوبة في التنفس أو حمى مرتفعة مستمرة أو ارتباك أو ألم في الصدر.

ويضيف: "بالنسبة للرضع، اطلب الرعاية الطبية إذا كانوا يكافحون من أجل التنفس أو يعانون من الجفاف أو إذا أصبح الطفل خاملا بشكل غير عادي".

هل من الممكن الإصابة بالفيروسات الثلاثة في نفس الوقت؟

يحذر تانغ من أنه "من الممكن الإصابة بأكثر من فيروس واحد من هذه الفيروسات معا. ويمكن أن تؤدي الإصابة بفيروسات الجهاز التنفسي المتعددة إلى زيادة شدة المرض وجعل من الصعب على الجسم التعافي، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة أو حالات صحية موجودة".

ويقول: "الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة من وباء ثلاثي يشملون الأطفال الصغار وكبار السن والأفراد الذين يعانون من حالات صحية أساسية، مثل الربو أو السكري أو ضعف جهاز المناعة. والأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد، وخاصة أولئك الذين يولدون قبل الأوان، معرضون لخطر أكبر من فيروس المخلوي التنفسي، في حين قد يواجه كبار السن وأولئك الذين يعانون من حالات مزمنة مضاعفات أكثر خطورة من الإنفلونزا وكوفيد-19".

ويعتمد العلاج على الفيروس المسبب للمرضويوضح تانغ: "تتوفر أدوية مضادة للفيروسات للإنفلونزا وكوفيد-19، لكنها تعمل بشكل أفضل عند البدء في وقت مبكر، ويتطلب فيروس المخلوي التنفسي عادة رعاية داعمة، مثل السوائل والراحة والسيطرة  على الحمى، على الرغم من أن الحالات الشديدة عند الرضع قد تتطلب دخول المستشفى.

مشيرا إلى أنه يمكن حماية نفسك من هذه الأمراض من خلال مواكبة اللقاحات المتاحة، وأيضا ممارسة النظافة الجيدة وذلك عن طريق "غسل اليدين بانتظام وارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة والبقاء في المنزل عند المرض"، ما يمكن أن يساعد في الحد من انتشار المرض.

ويمكن أن يساعد تناول مكملات فيتامين د أيضا في دعم صحة المناعة. ويوضح تانغ: "العديد من كبار السن معرضون لخطر نقص فيتامين د، وخاصة في فصل الشتاء عندما يكون التعرض لأشعة الشمس منخفضا". "بينما يمكن لفيتامين د أن يساعد في تعزيز المناعة بشكل عام، إلا أنه ليس علاجا محددا لهذه الفيروسات. ومع ذلك، فإن ضمان مستويات كافية من خلال المكملات الغذائية أو النظام الغذائي قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي".

مقالات مشابهة

  • ناشطون يحذرون من برنامج ”قسمة ونصيب” ويتهمونه بـ”هدم القيم”
  • انفجار شمسي كبير وتحذيرات من عاصفة مغناطيسية قوية تضرب الأرض ابتداء من السبت
  • رصدنا أكبر انفجار شمسي.. البحوث الفلكية: الأرض تشهد عاصفة مغناطيسية قوية غدًا
  • أعطال وتأخيرات.. ماذا حدث في المجال الجوي الألماني؟
  • الأطباء يحذرون من هذا الوباء في الشتاء
  • العلماء يحددون أسباب انقراض حيوان بيسون السهوب
  • العلماء يحددون أسباب انقراض حيوان بيسون السهوب القديم
  • احترار البحر المتوسط يرفع من احتمالية حدوث عواصف مطرية قوية
  • الكويكب 2024 PT5 يقترب من الأرض مرة أخرى!
  • ناشطون لبنانيون يحذرون ”الحوثى ” من مصير مماثل ”لنصر الله ” !