«التعليم» تعلن مصروفات مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا 2024-2025
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مصروفات الصف الأول الثانوي، للطلاب المتقدمين للالتحاق بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا للعام الدراسي الجديد 2025، موضحة أنَّه فقاً للقرار الوزاري رقم 245 الصادر بتاريخ 27 يوليو 2017، يسدد الطلاب المقبولين بهذه المدارس التالي:-
مصروفات مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا- قيمة النفقات الفعلية التي تنفق عليه وفقا لما تقدر قيمته اللجنة التنفيذية العليا لإدارة تلك المدارس وتسدد هذه النفقات بالجنيه المصري.
- المصروفات الدراسية التي تقدرها اللجنة العليا بتلك المدارس، وتسدد هذه النفقات بالجنيه المصري، وذلك عند الإعلان عن فتح باب القبول ويعفى طلاب المدارس الرسمية، والرسمية للغات، والرسمية المتميزة للغات من سداد قيمة النفقات الفعلية، على أن يلزموا بدفع قيمة المصروفات الدراسية والتي تقدر بمبلغ 5 آلاف جنيه، وتتحمل الوزارة النفقات الفعلية المنصوص عليها بالبند أولاً.
- يسدد طلاب المدارس الخاصة العربية والمدارس الخاصة للغات نفس المصروفات الدراسية التي تمّ تسديدها في مدارسهم الخاصة في آخر سنة دراسية بالمرحلة الإعدادية، ووفق إيصال معتمد بشعار الجمهورية من الإدارة التعليمية التابعة لها مدرسته الخاصة في المرحلة الإعدادية، ويتمّ سداد هذا المبلغ خلال سنوات الدراسة بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا stem.
- يتحمل طلاب المدارس الدولية النفقات الفعلية للدراسة وقيمتها 30 ألف جنيه مصري فقط لا غير لكل عام دراسي.
ـ يتمّ سداد قيمة التأمين على جهاز اللاب توب الذى يتسلمه الطالب وفقًا لما تقدر قيمته اللجنة التنفيذية العليا لمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا.
- لا يتمّ تسجيل الطالب بالمدرسة في حالة عدم سداده المصروفات المقررة مع إعطاء الطالب فترة أسبوعين من إعلان نتيجة التقدم لتسديد المصروفات المقررة ويتمّ تحويله لمدرسة تابعة للتعليم العام في حالة عدم السداد، ولا يحق لولي الأمر المطالبة باسترداد أي مبالغ تم دفعها في حالة إذا تمّ التحويل من المدرسة بعد بدء السنة الدراسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم المتفوقین فی العلوم والتکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
عاجل | تمكين القيادات المدرسية.. ”التعليم“ تطلق آلية تقييم جديدة لمديري المدارس
عدّلت وزارة التعليم آلية تقييم مديري ووكلاء المدارس، في خطوة تهدف إلى الارتقاء بمستوى الأداء الإداري والتعليمي في جميع المدارس، ورفع كفاءة القيادات المدرسية.
وشملت التعديلات أتمتة كاملة لعملية احتساب التقييم إلكترونيًا، مما يضمن الشفافية والدقة.
أخبار متعلقة القصيم.. عيادات وخدمات افتراضية لمساعدة المدخنين على الإقلاع"الأرصاد": رياح شديدة على حائل حتى السابعة مساءًوتتضمن آلية التقييم الجديدة، التي تم اعتمادها، مجموعة من المعايير والمؤشرات التي تغطي مختلف جوانب العمل القيادي في المدرسة.
معايير تقييم القيادات المدرسية
وتشمل هذه المعايير قيام المدير أو الوكيل بأداء واجباته الوظيفية وفقًا للأنظمة والقواعد المعتمدة، والالتزام بأخلاقيات المهنة وقواعد السلوك في بيئة التعلم.
وتركز الآلية الجديدة على تعزيز الانتماء والولاء للوطن والقيم الوطنية، وتشجيع التفاعل مع المجتمع المهني من خلال تبادل الخبرات والمعارف، وتطوير المهارات المهنية، وتبني أفضل الممارسات التعليمية.
وتولي الآلية أهمية خاصة للتفاعل مع أولياء الأمور، من خلال دعم وتعزيز بيئة تعليمية فعالة تسهم في تحسين التحصيل الدراسي للطلبة، وتدعم تطورهم التعليمي والشخصي.
وتشجع الآلية الجديدة مديري ووكلاء المدارس على تنفيذ مبادرات مبتكرة تسهم في رفع مستوى الأداء التعليمي، وتحقيق المستهدفات الاستراتيجية للوزارة، وإحداث تغيير إيجابي وملموس في البيئة المدرسية. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة التعليم - أرشيفية
تطوير أداء المعلمين
وفيما يتعلق بتطوير أداء المعلمين، تساعد الآلية الجديدة القيادات المدرسية على وضع أهداف واضحة للتطوير المهني للمعلمين، بناءً على احتياجاتهم الفعلية، ووفقًا للمعايير المهنية المعتمدة.
كما تساعدهم في وضع الخطط المناسبة لتحقيق هذه الأهداف وتنفيذها، بهدف تحسين الأداء العام للمعلمين.
وتسعى الآلية إلى تحديد نقاط القوة والجوانب التي تحتاج إلى تطوير في الأداء المهني للمعلمين، لتعزيز الجوانب الإيجابية ومعالجة أوجه القصور.
كما تشدد على أهمية تقديم تغذية راجعة مستمرة للمعلمين، ومتابعة تحقيق مؤشرات الأداء الوظيفي المحددة.
وتشمل الآلية الجديدة أيضًا تنفيذ إجراءات علمية لتحسين نتائج التعلم، وتهيئة بيئة مدرسية آمنة ومحفزة على التعلم والإبداع.