كهرباء لبنان تسببت بانهيارين تاريخيين لليرة... هل حان زمن كهرباء البلديات؟
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أثبتت وزارة الطاقة والمياه على مدى السنوات المتعاقبة فشلها في "إنارة" لبنان، لا بل فاقمت من حدّة أزمة الكهرباء. فبين أروقة الفساد والهدر والمحاصصة والخسارة الفادحة في المالية العامة، عاش اللبناني في القتامة الإدارية حتى بات مرغماً، تحت رحمة مافيا المولدات. من هنا، تتجه الأنظار نحو دور البلديات في تأمين الطاقة المواطن الذي يدفع "ما فوقه وتحته" لتسديد فواتير خيالية، على الرغم من أن العائق المالي هو رادعها الأول.
"قانونية" دور البلديات
وعن هذا الدور تحدّث إلى "لبنان 24" مدير عام الاستثمار السابق في وزارة الطاقة والمياه والخبير المحلل في المعهد اللبناني لدراسات السوق غسان بيضون، الذي شدد على أنه لمعرفة ماهية دور البلديات في تأمين الطاقة المتجددة، يجب التعرف إلى الإطار القانوني الذي يعطيها صلاحيات في هذا المجال، والذي يسمح لها بالتعاطي مع القطاع الخاص.
وأشار إلى أن قانون البلديات 118/1977 يقضي بأن أي عمل له طابع المنفعة العامة هو من صالح البلديات، وعلى المجلس البلدي مراقبة سير المرافق العامة الواقعة ضمن البلدية أي المياه والكهرباء والإتصالات والنفايات، ويرفع تقاريره عن هذا الإداء إلى المراجع المختصة.
ومن هذا المنطلق، شدد بيضون على أنه كان يجب على البلديات ومنذ زمن طويل أن تؤكد أن عمل كهرباء لبنان سيء ولا برنامج واضحا للمؤسسة، كما أن القانون يسمح للبلديات بنقل حاجات ومطالب أهالي البلدة لوزير الطاقة والحكومة ومجلس النواب، وقد يكون ذلك مثلاً مطالبتهم بالطاقة الشمسية بسبب عدم قدرتهم على دفع فواتير الكهرباء المرتفعة.
انهياران لليرة
وفي السياق، أكد أن كهرباء لبنان تسببت بانهيارين لليرة اللبنانية، الأول حصل خلال ثمانينيات القرن الماضي، إذ كان مصرف لبنان المركزي يتضمن صندوق دعم المحروقات وانتهى به الأمر إلى التسبب بانهيار الليرة.
أما المرة الثانية فهي الفترة التي تلت العام 2000، أي عقب "نهضة" الكهرباء ومدّ فترة التغذية إلى 20 ساعة في مختلف المناطق وحققت ربحاً في العام الأول بلغ 150 مليون دولار، إلى أن تشكلت هيئة ناظمة لقطاع الكهرباء وصدر قانون تنظيم الكهرباء، ولكن وزراء الطاقة المتعاقبين أصروا على عدم تعيين الهيئة الناظمة، وظلت كهرباء لبنان منذ الـ2009 تستفيد من مساهمات بمليارات الدولارات سنوياً إلى العام 2019 حين تسببت لانهيار الليرة الكبير ومعه انهيار المصارف، بحسب بيضون.
وشدد على أنه مع انهيارات كافة القطاعات ومعها المالية العامة، ثبت أن كهرباء لبنان كانت ولا تزال علّة العلل مع رفعها ثمن التعرفة ولم تتمكن من تسديد ثمن النفط العراقي ولا تزال تطلب من الدولة أن تدفع عنها.
فوائد تعزيز دور البلديات
واستمر بيضون بتأكيد ضرورة السماح للبلديات بتأمين الطاقة المتجددة بالتعاون مع القطاع الخاص، مشدداً على ان من فوائدها تكوين لا مركزية إنتاج وتوزيع الطاقة المتجددة وهذا التوجه يندرج في إطار تنمية المناطق، وهو الوارد في مقدمة الدستور اللبناني التي تحدثت عن الإنماء المتوازن في كل المناطق.
واعتبر أن المطلوب هو تعاون البلديات مع القطاع الخاص وأصحاب المولدات من خلال تقليصهم وإشراكهم في هذا المشروع، والإستفادة من شبكتهم لإيصال كهرباء الطاقة المتجددة للبيوت ضمن نطاق البلدية الواحدة اتحاد البلديات الذي قد يمتلك أراض شاسعة وقدرات مالية أكبر من خلال مغتربين أو متمولين سواء في الداخل أو الخارج.
وشدد بيضون على انه في هذه الحالة، سينخفض الطلب على كهرباء لبنان وبالتالي ستتمكن المؤسسة من تخصيص جزء من إنتاجها لبيروت الإدارية الكبرى، أي تأمين الإدارات العامة والمؤسسات التجارية والسفارات.
ومن هنا، أكد بيضون أن تعزيز دور البلديات لا يعني إقصاء كهرباء لبنان، قائلاً إنه على العكس يجب عدم بيعها أوتصفيتها بسبب دورها المهم ولا يمكن الإستغناء عنها، إذ أنه خلال النهار يمكن استخدام الطاقة الشمسية، ومع إقفال المؤسسات في بيروت الإدارية الكبرى، يمكن لمؤسسة كهرباء لبنان أن تمدّ سائر المناطق بالطاقة خلال الليل.
وأضاف: "الطاقة المتجددة ستكون بتمويل داخلي وبالتعاون مع القطاع الخاص والبلديات، وستؤمن الكهرباء أقله بـ50% من فاتورة المولّد وكهرباء لبنان"، لافتاً إلى أن الأخيرة وبسبب رفعها رسوم العداد بطريقة مخيفة، لا يمكن الإتكال عليها وتحميل المواطنين عبء فاتورة الكهرباء المضافة إلى استبداد المولدات.
وأشار بيضون إلى أن الدولة في حالة تفكك وتحلل، ووضعها المالي سيء جداً ولا تستطيع في هذا الوضع كسب ثقة المصارف الخارجية ولا الممولين الخارجيين الذين سيفكرون أكثر من مرة قبل الدخول في مجال الطاقة، متسائلين دوماً عمّا إذا كانوا سيستردون استثماراتهم بعد سنوات.
حلّ مشكلة الجباية؟
وأوضح بيضون أن التغطية التي ستؤمنها البلديات في حال السير بهكذا مشروع لا تقلّ عن 8 ساعات، وهو ما وعدت به كهرباء لبنان، ما يبشّر بإمكانية التخلي عن المولدات.
وعمّا إذا كان هذا الأمر يحلّ مشكلة الجباية، شدد على أن هناك فرق بين الفوترة وبين الجباية. فيمكن في الفوترة الخسارة من قيمة الفاتورة بسبب كهرباء تستمد بشكل غير شرعي خارج العدادات في ظل اقتصاد تعيس أدى بالكثيرين إلى التعدي على كهرباء لبنان وسرقة الطاقة.
أما الجباية بحسب بيضون فهي حساب ما يسجّل على العدادات بهدف التحصيل، متحدثاً عن مقدمي الخدمات الذين باشروا بتنفيذ عقود في الـ2012 كان أهم أهدافها وقف الهدر والتعديات من خلال تركيب عدادات ذكية، بالإضافة إلى تعجيل الفوترة والتحصيل، إذ أننا اليوم نحسب الفواتير بعد سنة من الإستهلاك، بل وأصبحنا نحسبها بالدولار وهو ما يمكن أن يمثل مشكلة بسبب عدم وصول هذه الدولارات إلى كهرباء لبنان في حال حصول أي توتر بسعر الصرف، على حد تعبيره.
إذاً، في ظل الوضع الراهن الذي يكبّل البلديات مادياً، يبدو أن الجهات المانحة والمغتربين والمستثمرين هم الحلّ الوحيد لتعزيز مشروع الطاقة، بعيداً من مزاريب كهرباء لبنان . فهل ينطلق قطار الطاقة اللامركزية قريباً؟ المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الطاقة المتجددة مع القطاع الخاص دور البلدیات کهرباء لبنان إلى أن على أن
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء: جار استخراج تراخيص وحدة منتجات اليورانيوم
كتب- محمد صلاح:
أجرى الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم، زيارة ميدانية لهيئة الطاقة الذرية بمدينة نصر بحضور الدكتور عمرو الحاج علي، رئيس الهيئة، ومشاركة عدد من قيادات الهيئة ومجموعة من الخبراء والعلماء العاملين بها، وذلك لمتابعة سير العمل ودور هيئة الطاقة الذرية ومساهماتها في المجالات المختلفة على المستوى البحثي والعلمي والتطبيقي والاقتصادي والتقني وخدمة المجتمع والبرامج التدريبية المتخصصة والمشروعات القومية والبرنامج النووي المصري السلمي.
واستعرض الدكتور محمود عصمت، دور هيئة الطاقة الذرية والمراكز والمعامل البحثية التابعة لها، ومدينة العلوم النووية بأنشاص على طريق امتلاك المعرفة النووية لكل الاستخدامات وتوطين العلم والتكنولوجيا ودعم الاقتصاد والتصنيع المحلي وتطبيق المعايير العالمية للنفاذ إلى الأسواق الخارجية وخفض الواردات وتحقيق الاكتفاء الذاتي في العديد من المجالات ومنها النظائر المشعة والتخلص الآمن من النفايات الطبيعية المشعة، وتحلية المياه وزيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية خاصة محاصيل الحبوب، وحفظ المنتجات الغذائية وزيادة القدرة لدى المحاصيل على مقاومة الظروف المناخية الصعبة ومقاومة الآفات وتطوير التكنولوجيا الزراعية.
كما استعرض الأبحاث العلمية والمشروعات التطبيقية في مجال الطاقة وإنتاج الخلايا الشمسية وتوفير العديد من المواد الاستراتيجية بتصنعيها محليًا، وكذلك دور الهيئة في معالجة النفايات المشعة بجميع القطاعات والكشف الإشعاعي في المواني البحرية والبرية والجوية، بالإضافة إلى التعاون مع المؤسسات الدولية المعنية والتدريب والدور التعليمي بالشراكة مع الجامعات والتعاون مع القطاع الخاص من خلال مشروعات بحثية وعلمية لزيادة كفاءة المهمات الكهربائية وقدرتها على تحمل الظروف المناخية والعمل على توطين الصناعات النووية الاستراتيجية مثل وحدة منتجات اليورانيوم التي يجرى العمل على استخراج التراخيص الخاصة بها.
وتفقد الدكتور محمود عصمت، موقع هيئة الطاقة الذرية بمدينة نصر ومنها المركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع ومركز بحوث الامان النووي والإشعاعي، والمكتبة العلمية والقاعات البحثية، واستمع إلى شرح تفصيلي حول الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية في التطبيقات الإشعاعية الصناعية والطبية والصيدلانية، وكذلك إجراء البحوث النظرية والتطبيقية في مجالات آمان الاستخدامات النووية والإشعاعية، وتقديم الخدمات التشعيعية للجهات المختلفة عن طريق القيام بتعقيم المنتجات الطبية والأنسجة البيولوجية وحفظ الأغذية بالإشعاع والقيام بالتجارب والأبحاث على المستوى النصف صناعي لتحسين خواص المواد البوليميرية والمنسوجات والمطاط والأخشاب والبويات مما يرفع من قيمتها الاقتصادية وتعقيم ومعالجة الأغذية والمنتجات الطبية والسلع الغذائية بالإشعاع وذلك باستخدام أشعة جاما لخدمة المجتمع وتوفير مواد ومستلزمات طبية معقمة بطريقة فعالة وصديقة للبيئة.
كما يستهدف ذلك زيادة تنافسية المنتجات المصرية وتحسين خواص إنتاج الكابلات الكهربائية والوصلات وتعقيم المستلزمات الطبية والصناعية مما يساهم في تحسين الكفاءة ويساهم في أنشطة التصدير بالتعاون مع الشركات الوطنية.
وخلال الزيارة، استمع الدكتور عصمت، إلى شرح حول اختيار المركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع كأحد مراكز التميز والتعاون الفني الدولية من الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مجالات استخدام التقنيات النووية والإشعاعية في التطبيقات الصناعية والحفاظ على التراث، بالإضافة إلى الدراسات الفنية الخاصة بأمن وأمان المصادر الإشعاعية والمنشآت النووية والإشعاعية، ودور هيئة الطاقة الذرية في تقييم مواقع المنشآت النووية والإشعاعية والبحوث وتقييم الأثر البيئي للمنشآت النووية والإشعاعية ومجالات البحوث التطبيقية في رقابة الجودة والطوارئ النووية والإشعاعية والضمانات النووية والقانون والمعاهدات الدولية والرقابة الإشعاعية وأمان المنشآت النووية والإشعاعية والوقاية الإشعاعية وأمان دورة الوقود النووي وكذلك التعامل مع الحوادث والطواريء النووية والاشعاعية.
وتضمن الشرح كذلك، متطلبات الأمان النووي للمحطات النووية وخدمات الوقاية الإشعاعية لشركات البترول والغاز ووحدات الطب النووي، وأبحاث هندسة النظم وآمانها وتقييمها من ناحية التصميم والتصنيع والتشغيل وأمان أنظمة المفاعلات النووية وهندسة الأمان في مجالات الهندسة وأبحاث وتطبيقات أنظمة الضمانات النووية وخطط الطوارئ الإشعاعية والنووية.
وشمل الشرح محطة الطاقة الشمسية بقدرة 130 ميجاوات داخل الهيئة والتي تم تنفيذها في إطار استراتيجية وزارة الكهرباء والطاقة للتوسع في استخدامات الطاقات المتجددة وتعد نموذجًا متكاملًا لنشر استخدامات الطاقة الشمسية في المنشآت البحثية لتوفير الطاقة المستخدمة، والالتزام بالمعايير الدولية والتعاون المستمر مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والتصنيف العلمي والبحثي وعدد الأبحاث المنشورة في الدوريات العالمية والمشروعات الجديدة التي يجرى العمل عليها.
وقال الدكتور محمود عصمت، إن استراتيجية عمل الوزارة وبرامجها التنفيذية تشمل الاهتمام وتقديم الدعم اللازم للهيئات التابعة، لا سيما هيئة الطاقة الذرية والتي تعد شريكًا رئيسيًا في خطة التنمية المستدامة والمشروعات التنموية في شتى المجالات الاقتصادية خاصة مجالات العلوم الطبية وعلاج الأمراض والاستصلاح وزيادة إنتاجية المحاصيل والتصنيع الزراعي وحفظ المنتجات وتوطين الصناعة والتكنولوجيا الحديثة، خاصة في مجال تطوير ونشر ودعم الاستخدامات السلميّة للطاقة الذرية.
وأوضح الوزير، دور هيئة الطاقة الذرية في الاقتصاد القومي وخفض الواردات وزيادة الصادرات، حيث يتم تصدير النظائر المشعة للهند والصين وبنجلاديش وجار إنتاج أحد النظائر المستخدمة في علاج البروستاتا، ونجحت الهيئة في إنتاج الخلايا الشمسية ويتم تجربتها حاليًا تمهيدًا لإنتاج الخلايا الشمسية في مصر مما سيفتح مجالًا كبيرًا لاستخدامات الطاقة الشمسية طبقًا لاستراتيجية الوزارة لتوسيع استخدام الطاقات المتجددة، مشيرًا إلى إنتاج طفرات زراعية تتميز بأنها ذات قاعدة وراثية مختلفة مما يساعد في قدرتها على مقاومة الأمراض وتحملها للظروف البيئية المعاكسة وزيادة الإنتاجية في وحدة المساحة بنسبة 33% عن الأصناف التجارية الحالية.
اقرأ أيضًا:
دليل تركيب عداد كهرباء مسبوق الدفع لأول مرة - نصائح وتفاصيل
القيمة والرابط.. خطوات حصول موظفي الدولة على قرض بدون فوائد
قطع المياه لمدة 6 ساعات عن عدد من مناطق الجيزة غدًا
رئيس الوزراء يستعرض الفرص السياحية بالمنطقة المحيطة بهضبة الأهرام
محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة منتجات اليورانيوم عمرو الحاج علي
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة محمود عصمت: إتاحة الكهرباء بجودة واستمرارية.. و7,6 مليار جنيه استثمارات أخبار وزير الكهرباء لـ"مصراوي": ربط سيناء بشبكة الكهرباء القومية عبر شبكة أخبار وزير الكهرباء يستقبل سفير ماليزيا لبحث تعزيز الاستثمار بمشروعات الطاقة أخبار انطلاق فعاليات مؤتمر الأهرام الثامن للطاقة بحضور وزراء الكهرباء وقطاع أخبار أخبار مصر وزير الكهرباء: جار استخراج تراخيص وحدة منتجات اليورانيوم منذ 14 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حجاج هنداوي قارئًا.. نقل شعائر صلاة الجمعة غدا من بورسعيد منذ 25 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الشئون النيابية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة منذ 38 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "الحق في الدواء" يطالب بتفعيل قوانين مواجهة الإعلانات الطبية المضللة منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر وزيرة التنمية المحلية تتابع مشروعات حياة كريمة ومخالفات البناء بالجيزة منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر الطقس الآن.. ظاهرة تحجب الشمس وفرص أمطار على هذه المناطق منذ 1 ساعة قراءة المزيدإعلان
إعلان
أخباروزير الكهرباء: جار استخراج تراخيص وحدة منتجات اليورانيوم
أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك أسباب تخارج الشركات وروشتة إنقاذ.. أبرز تصريحات رجال المال والأعمال في اجتماع رئيس الوزراء اصطدام طائرة خاصة وسيارة نقل بمهبط مطار القاهرة .. وإصابة 3 القيمة والرابط.. خطوات حصول موظفي الدولة على قرض بدون فوائد للإعلان كامل للإعلان كامل 18القاهرة - مصر
18 12 الرطوبة: 28% الرياح: جنوب غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك