محمد رمضان يضرب شابًا في الشارع.. هل صفعة نمبر وان بسبب فضيحة مصورة أم سرقة؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
انتشر خلال الساعات الأخيرة مقطع فيديو للفنان محمد رمضان وهو يصفع شابًا مجهول الهوية بأحد الشوارع العامة، وسط تجمهر عدد من معجبيه، حيث كان يتشاجر معه ويطلب منه هاتفه ولكن الشاب كان يرفض رفضًا تامًا مما تسبب في انفعال محمد رمضان ودفعه لصفعه بشكل مفاجيء.
طارق الشناوي يفجر مفاجأة عن السبب الحقيقي وراء خناقات شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب محمد رمضان يصفع شابًا بسبب الموبايليظهر في الفيديو محمد رمضان وهو منفعلًا، كرد فعل على تصرف صدر من الشاب لم يوضح في الفيديو، مما أدى إلى اشتباكه معه ول يقول له: "هات الموبايل .
أعرب رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن استيائهم من الواقعة التي قاموا بتشبيهها بواقعة صفعة عمرو دياب لأحد معجبيه في حفل زفاف، مؤكدين رفضهم التام لما يحدث للجمهور من قبل نجوم الوسط الفني، فكانت أبرز التعليقات: "هو بقي عادي ان كل مشخصاتي يضرب واحد من الجمهور علشان يركب الترند ؟ .. الضرب بقا مستباح من الفانين للشعب .. عجبهم الموضوع ... مهزلة .. ممكن الجارد ال معاك كانو مسكو ع جنب واخدو منو بكل هدوء وانت بعد كدا تتصرف معاه قانوني".
هل السرقة وراء صفعة محمد رمضان للشاب؟في الوقت نفسه، دافع عدد من الجمهور عن محمد رمضان مرجحين إن هذا الشاب من الممكن أن يكون سرق هاتفه أو حاول سرقة هاتف شخص آخر، ما يبرر تصرف رمضان ويجعله رد فعل طبيعي منه كدفاع عن النفس واستردادًا لهاتفه.
ومن أبرز التعليقات التي دافع خلالها الجمهور عن محمد رمضان: "ياسارق موبايل ويا صور حاجة محمد رمضان مش عايز يذيعها لانه بيقولة هجيبو حاضر ... الشاب سرق تليفون رمضان ايه هياخده بالحضن ويبوسه ... ردة فعل طبيعيه اذا كان سارق الموبيل .. شكلو سرق منه للموبايل ولو حد سرق الموبايل منكم هتاخده بلحضن يعني ماهو رد فعلو طبيعي ... 100% سرقه".
الجمهور يلقب الشاب المصفوع من محمد رمضان بسبب الموبايل بـ"الشاب المتاخد منه موبايله"كما سخر البعض من صفعة محمد رمضان للشاب وأطلق عليه لقب "الشاب المتاخد منه موبايله"، تشبيهًا بلقب "الشاب المصفوع من عمرو دياب".
عمرو دياب يصفع معجبًا بالقلم في حفل زفافأعادت صفعة محمد رمضان للشاب لأذهان الجمهور واقعة عمرو دياب والشاب المصفوع، حيث قد تداول عدد من وراد مواقع التواصل الاجتماعي منذ ما يقرب من شهر مقطع فيديو للهضبة عمرو دياب، وهو يصفع أحد معجبيه بالقلم، بعد محاولته لالتقاط صورة معه خلال حفل الزفاف بأحد فنادق القاهرة الكبرى، معربين عن استيائهم وغضبهم من تصرفه، فيما طالبه الكثيرون بالإعتذار عما بدر منه، خاصُة وأنها لم تكن المرة الأولى.
وظهر عمرو دياب في الفيديو وهو يرفض التقاط الصور مع المعجبين، حيث أمسك هذا الشاب بملابس الهضبة، الأمر الذي أثار حفيظة وغضب عمرو دياب وأزاح يده، ومن ثم صفعه بالقلم على وجهه وسط صدمة ودهشة الحضور.
في الوقت نفسه، طالب الناقد طارق الشناوي الفنان عمرو دياب بضرورة نشر اعتذارًا رسميًا لجمهوره بعد صفعه لشاب حاول التقاط صورة معه، مشيرًا إلى أنه مهما حدث ليس من حق الفنان أن يصفع شخصًا، ويهينه بهذا الشكل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد رمضان صفعة محمد رمضان اخبار محمد رمضان صفعة عمرو دياب عمرو دياب والشاب المصفوع أخبار عمرو دياب طارق الشناوي أزمات محمد رمضان أخبار الفن أخبار الفنانين مشاهير الفن عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
باصات بأسعار خيالية: فضيحة جديدة تهز البصرة
11 مارس، 2025
بغداد/المسلة: في تطور لافت يثير الجدل في الأوساط العراقية، وجهت اتهامات برلمانية حادة إلى مكتب محافظ البصرة بسبب عقد مثير للشكوك أبرم مع شركة “البشرى للتربية والتعليم” اللبنانية.
يتعلق الأمر بمشروع تجهيز باصات لنقل الطلبة في جنوب المحافظة، حيث بلغت كلفة الحافلة الواحدة من طراز مرسيدس (47 راكبًا) نحو 579 مليون دينار عراقي، أي ما يعادل أكثر من 400 ألف دولار أمريكي بسعر الصرف الحالي.
وبحسب وثائق الكشف التخميني، فإن العقد الإجمالي لتجهيز 4 حافلات وصل إلى 2.316 مليار دينار، وهو رقم أثار تساؤلات واسعة حول جدوى الصفقة وشفافيتها.
يبرز في هذا السياق موقف لجنة النزاهة النيابية التي طالبت مكتب المحافظ بتقديم الأوليات والتفاصيل الكاملة للعقد
وبحسب مراقبين، فان الأرقام تبدو “غير طبيعية” وتتجاوز بكثير القيمة السوقية المتوقعة لمثل هذه المركبات.
من زاوية أخرى، تكشف هذه القضية عن معضلة أعمق تتعلق بإدارة الموارد في البصرة، المحافظة الغنية بالنفط والتي تعاني في الوقت ذاته من تدهور البنية التحتية. ففي حين يتم إنفاق مبالغ طائلة على شراء حافلات بأسعار مبالغ فيها، تظل مشاريع الطرق والمدارس والمستشفيات في حالة انتظار دائم.
تحليل السوق يشير إلى أن سعر حافلة مرسيدس حديثة من هذا الطراز لا يتجاوز عادةً 150-200 ألف دولار في الأسواق العالمية، مما يعني أن الكلفة المحلية قد تضاعفت بشكل غير مبرر، ربما بسبب عمولات أو وساطات غير معلنة.
ما يزيد الطين بلة هو أن هذه الصفقة تأتي في وقت تشهد فيه البصرة احتجاجات متكررة بسبب نقص الخدمات الأساسية. ففي عام 2024، أفادت تقارير محلية بأن نسبة الطرق المعبدة في المحافظة لا تتجاوز 40% من إجمالي الشبكة، وفقًا لإحصاءات ديوان المحافظة، بينما يعاني أكثر من 60% من المدارس من نقص في التجهيزات الأساسية.
في هذا السياق، يبدو قرار تخصيص أكثر من ملياري دينار لأربع حافلات بمثابة إهدار واضح للمال العام، خاصة إذا ما قورن باحتياجات أكثر إلحاحًا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts