دمشق-سانا

951 – تأسيس مدينة باريس الحديثة، والتي أصبحت عاصمة للدولة الفرنسية منذ ذلك التاريخ وحتى الآن.

1497 – فاسكو دا غاما يغادر بأربع سفن من ميناء مدينة لشبونة، متجهاً نحو الهند.

1709 – وقوع معركة بولتافا، التي هزم فيها القيصر الروسي بطرس الأكبر الملك السويدي شارل الثاني عشر، ما أدى إلى نهاية دور السويد كقوة إقليمية في أوروبا.

1760 – وقوع معركة ريستيغوش بين المملكة المتحدة وفرنسا في إطار حرب السبع سنوات، التي وقعت في منطقة مجرى نهر ريستيغوش بين قوات البلدين، وانتهت بهزيمة فرنسا.

1889 – صدور العدد الأول من صحيفة وال ستريت جورنال.

1940 – حكومة النرويج تنتقل إلى لندن إثر سقوط أوسلو في يد الألمان بعد قتال دام 62 يوماً،خلال الحرب العالمية الثانية.

1949- إعدام أنطون سعادة، سياسي ومفكر لبناني، ومؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي.

1669 – انقلاب عسكري بمملكة بوروندي ضد الملك موامبوتسا الرابع، واعتلاء ابنه الأمير نديزي الخامس العرش.

1972 – اغتيال الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني على يد الموساد الإسرائيلي بتفجير سيارته بمنطقة الحازمية قرب بيروت.

1986 – انتخاب كورت فالدهايم رئيساً للنمسا.

1989 – كارلوس منعم يتولى رئاسة الأرجنتين.

1997 – حلف الناتو يدعو كلاً من التشيك وهنغاريا وبولندا إلى الانضمام إلى الحلف في عام 1999.

2010 – إيفيتا راديكوفا تتولى رئاسة وزراء سلوفاكيا.

2014 – تنصيب المشير عبد الفتاح السيسي رئيساً لمصر، خلفاً للرئيس المؤقت عدلي منصور.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

آن الأوان لتصحيح أخطاء التأسيس

2 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: علي مارد الأسدي

حسب البيانات والتقديرات المستخلصة من نتائج التعداد السكاني العام الذي جرى مؤخرًا، على علاته، فإن نسبة الشيعة في العراق تبلغ حوالي 65%. هذه النسبة تعكس واقعًا ديموغرافيًا راسخًا، وتؤكد حقيقة وبديهية معروفة للجميع: أن ثلثي سكان العراق هم من الشيعة، في حين أن الثلث الآخر يتوزع بين السنة من العرب والكرد والتركمان وبقية المكونات الدينية والقومية.

لكن المفارقة الكبرى تكمن في أن هذا الواقع لم ينعكس بصورة عادلة على هيكل الدولة ونظام توزيع السلطات بعد عام 2003. فقد جرى تثبيت عرف سياسي مختل منذ البداية، يقوم على ما يسمى بـ”توازن المكونات”، لكنه في الحقيقة كرّس اختلالاً جسيمًا في تمثيل الأغلبية السكانية، عبر منح الشيعة ثلث المناصب السيادية فقط، واحتكار السنة للثلثين الآخرين.

ومن باب تثبيت الحقوق وترسيخ العدالة أقول: آن الأوان لتصحيح هذا الخلل الجذري الذي سببه يرجع بالدرجة الأولى لضعف وتخاذل وفساد المفاوض الشيعي الذي يفترض به تمثيل الأغلبية بما يتناسب مع حجمهم وتضحياتهم ودورهم في بناء الدولة.

ولذلك أقترح ما يلي:

1.⁠ ⁠إعادة النظر في توزيع جميع المناصب السيادية وفي مقدمتها (رئاسة الجمهورية، رئاسة الوزراء، رئاسة البرلمان)، بحيث يحصل الشيعة على منصبين باعتبارهم يمثلون الثلثين من الشعب، على أن يتبادل العرب السنة والكرد السنة المنصب الثالث.

2.⁠ ⁠إلغاء مبدأ المحاصصة العرفية الذي جرى تثبيته بلا سند دستوري، واستبداله بمبدأ التمثيل السكاني الواقعي وفق نتائج التعداد السكاني.

3.⁠ ⁠تحقيق شراكة عادلة وحقيقية، وليس صورية، في القرار السياسي والاقتصادي والأمني، لكل المكونات العراقية في الحكومة الاتحادية، وفي الحكومات المحلية، وفي الإقليم الشمالي شبه المستقل، الذي يمثل حالة شاذة وغير دستورية بكل المقاييس، بما يضمن لكل مكون حقه دون غبن أو تهميش أو تغول.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • آن الأوان لتصحيح أخطاء التأسيس
  • تطورات متسارعة في استاد مدينة الملك فهد الرياضية
  • اغتيال في قلب العمارة.. مقتل مدني وإصابة آخر بهجوم مسلح
  • حزب الله يؤكد اغتيال حسن بدير بضربة الضاحية الجنوبية
  • ماكرون يمرغ أنف الكبرانات في الرمال ويجبرها على قبول الإعتراف بمغربية الصحراء وإطلاق سراح الكاتب صنصال
  • اندلاع حريق على جسر شهداء 15 تموز في إسطنبول
  • معركة عنيفة بين قائدي مركبات على طريق عام .. فيديو
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1.008 سلال غذائية و1.008 حقائب صحية في مدينة سرمدا بمحافظة إدلب
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 4.661 كرتونًا من التمور في مدينة دير الزور بسوريا
  • موقع صدى البلد ينعى الكاتب الصحفي مصطفى الجمل