عمره أقدم من الأرض.. 10 حقائق مذهلة لا تعرفها عن الأماس
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
بمرور كل يوم تتوالى الاكتشافات التي تبهر العالم خاصة القشرة الأرضية التي تضم كنوزا لم يتم التوصل إليها بعد، ومؤخرًا تم الكشف عن منجم قديم للألماس يعد بمثابة كنز جديد حيث يحتوي على أكبر مخزون للماس في العالم.
اكتشاف أكبر منجم للماسعثر العلماء مؤخرًا على أكبر منجم يحتوي على ألماس الوردي في العالم حتى اليوم، ويقع على ضفاف بحيرة أرجيل في منطقة نائية شمال شرق أستراليا الغربية، ويحتوي على أكثر من 191 طنا من الألماس، حسب مجلة «لايف ساينس العلمية».
يعد الألماس بأنواعه وأشكاله المختلفة من الأحجار التي لا تقدر بثمن، وهو ما نستعرضه خلال التقرير الآتي وفق موقع «forevermark» العالمي:
- يعد حجر الألماس قديم قدم الأرض نفسها، ولا يوجد ألماستان متماثلتان على الإطلاق.
- اعتقد الإغريق قديمًا أن الألماس هو عبارة عن دموع الآلهة، وكان الرومان يعتقدون أنه شظايا من النجوم.
- تحتوي العديد من النجوم على نوى من الماس.
- تشكلت الماسات قبل فترة طويلة من ظهور الديناصورات على الأرض، وبعضها أقدم من النجوم، حيث يبلغ عمر الماسة الأصغر سنًا ما يقرب من مليار عام.
- يتشكل الألماس في أعماق الأرض، تحت حرارة وضغط شديدين، ويندفع إلى السطح بسرعات لا تصدق في ارتفاعات الحمم البركانية المنصهرة.
- يعد الألماس هو أصعب مادة طبيعية عرفها الإنسان، فهو أصعب بـ 58 مرة من أصعب معدن على وجه الأرض.
- لا يمكن خدش الألماس إلا بالماس.
- يعد الألماس نادرا للغاية، فإذا تم جمع كل الماسات المصقولة منذ بداية الزمان، فلن تملأ سوى حافلة ذات طابقين.
- الألماس الذي يزيد وزنه عن قيراط واحد هو واحد في المليون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اكتشاف منجم
إقرأ أيضاً:
شاب في الـ 20 من عمره.. من هو منفذ عملية الطعن بـ حيفا؟
أفادت هيئة البث الإسرائيلية ، بأن منفذ عملية حيفا شاب درزي من مدينة شفا عمرو يدعى يثرو شاهين، بينما زعمت وسائل إعلام إسرائيلية أخرى، بأن القتيل في عملية حيفا قتل برصاص عناصر أمن ظنوا أنه منفذ العملية.
وأفادت تقارير عبرية، بأن منفذ عملية الطعن التي وقعت في مدينة حيفا المحتلة في وقت سابق اليوم الاثنين، هو شاب ينتمي للطائفة الدرزية من مدينة شفا عمرو ويدعى يثرو شاهين.
وقالت وسائل إعلام عبرية، في وقت سابق اليوم، إن شخص قتل وأصيب 4 آخرين على الأقل في عملية طعن ، وإطلاق نار بمحطة الحافلات المركزية في حيفا.
وحسب المعلومات الأولية، وصل منفذ العملية بواسطة حافلة اقلته من شفا عمرو حتى المحطة المركزية العامة في حيفا، ونزل المنفذ من الحافلة وما أن دخل مركزا تجاريا حتى أشهر سكينه وردد صيحات (الله أكبر) وقام بطعن عدد من المستوطنين قبل أن يصل عناصر قوات الاحتلال للمكان.
وبعد أن وصلت مجموعة كبيرة من قوات الاحتلال، فتحوا النار بكثافة باتجاه المنفذ وأصابوا بالخطأ مستوطنا كان مسلحا حيث ظنوا أنه شريك لمنفذ العملية.
وقد أسفرت العملية عن مقتل مستوطن رميا بالرصاص فيما أصيب 6 مستوطنين آخرين بجراح خطيرة بعد تعرضهم لعدد كبير من الطعنات، كما استشهد منفذ العملية برصاص قوات الاحتلال.
وعقب تنفيذ العملية، وصل المفتش العام لشرطة الاحتلال، إلى مكان العملية وباشر تقييم الأوضاع، وذكر في تصريح له، أن هوية المنفذ "لم تعرف بعد. نحن نقوم بأعمال تمشيط وبحث في المنطقة من أجل التأكد من عدم وجود منفذين آخرين"، وذلك قبل أن يتم الإعلان عن اسمه.
ودفعت قوات الاحتلال بقوات معززة إلى مكان العملية وباشرت التحقيق وفحص هوية المنفذ.
وأعلنت "سلطة القطارات" عن تغييرات في حركة القطارات بخط "بيت شان - عتليت" وعدم توقفها بشكل مؤقت في المحطة المركزية "همفراتس"، وذلك في أعقاب عملية الطعن.