سواليف:
2024-10-06@05:39:48 GMT

“طريقة غريبة” للحد من الرغبة في التدخين

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

#سواليف

اعتمد فريق البحث على ما يسمى “إطار اتجاه التقييم”، وهو نموذج نظري للعاطفة واتخاذ القرار، ودراسات تجريبية سابقة حول العلاقة بين العواطف والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر، لافتراض أن إثارة #المشاعر_الإيجابية المتعلقة بالامتنان يمكن أن تؤدي إلى الحد من التدخين.

ووجد الباحثون أدلة ثابتة على أن تحفيز مشاعر الامتنان ارتبط بانخفاض معدلات #التدخين.

ووجدت الدراسات الاستقصائية الممثلة على المستوى الوطني في الولايات المتحدة وعينة عالمية، أن المستويات الأعلى من الامتنان ترتبط بانخفاض احتمال التدخين، حتى بعد الأخذ في الاعتبار العوامل الأخرى المعروفة للتدخين.

مقالات ذات صلة طبيب: فوائد الكولاجين “خدعة تسويقية” 2024/07/07

وأدى تحفيز الامتنان أيضا إلى زيادة تسجيل المشاركين في برنامج #الإقلاع عن التدخين عبر #الإنترنت.

وكشفت الدراسة أن إثارة مشاعر التعاطف والحزن والرحمة، لا تنتج تأثيرات مقصودة على سلوكيات الإقلاع عن التدخين.

وعلى عكس المشاعر الإيجابية الأخرى (مثل السعادة والرحمة والأمل)، فإن للامتنان خاصية فريدة تجعل الناس أقل ميلا نحو الإشباع الفوري، وأكثر تركيزا على العلاقات طويلة الأمد والصحة.

ويعتقد فريق البحث أن هذا التأثير الفريد يرتبط بتأثير العاطفة على سلوكيات التدخين والرغبة في الإقلاع عن هذه العادة السيئة.

وتخلق هذه النتائج فرصا لإعادة التفكير في الأسس العلمية لحملات مكافحة التدخين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المشاعر الإيجابية التدخين الإقلاع الإنترنت

إقرأ أيضاً:

الطفل المدلل يعاني من سلوكيات وأضرار نفسية خاطئة.. ما هي؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يتعامل الوالدين مع بعض أبنائهم بتدليل ورفاهية زائدة دون إدراك العقبات والنتائج المؤثرة عليه مستقبلا؛ فالطفل يحتاج إلى العطف والرعاية، بالإضافة إلى الالتزام بالقواعد العامة،  فتقويم الأطفال يحتاج إلى مسئولية واتزان، حتي لا يتعرض إلى سلوك انحرافي أو نفسي صعب مثل الانحراف والكراهية، والنبذ والعنف والشذوذ والإلحاد وغيرها الكثير.

ووفقا لتقرير نشر في موقع seetmir؛ فإن الطفل المدلل تدليلا مفرطا تظهر عليه  علامات، تلك العلامات تؤثر على السلوك العام له، وطبيعة شخصيته،  تنذرك بدخولك في مرحلة الخطر في تربيته:

علامات تحذيرية

ـ لا يستطيع القيام بأي واجبات مهما كانت سهله؛ مثل: “تنظيف غرفته/ أو جمع ألعابه”.

ـ لا يستطيع التواصل مع الآخرين ومواجهة الواقع.

ـ يحب الاعتماد علي الآخرين ويفشل في القيام بأي مهمة ولا يستطيع إنجازها مهما كانت سهله .

ـ لا يتقبل النقد ولا يتقبل الأوامر.

أما عن النتائج والأضرار النفسية والسلوكية التي يعانيها الطفل بعد أن يتعرض للتدليل المفرط تتمثل فى:

الأضرار النفسية

ـ يكون شخص عديم المسئولية ولا يستطيع   القيام بأي مهام، يظل متعسرا طوال حياته حتى في الكبر.

ـ يصبح شخص مضطرب سلوكيا وعاطفيا  فلا يمكنه التعامل مع المشكلات أو المواقف الحياتية.

ـ يصبح أنانيا يمكنه سلب حقوق الآخرين دون الشعور بالذنب.

ـ يصبح شخصيه يملؤها الغرور والكبر  .

ـ نتيجة عدم قدرته على مواجهة الواقع قد يصبح الطفل ضحية للتنمر في مراحل حياته.

ـ اضطراب حاد في ثقته بنفسه وقد تقل تدريجيا.

ـ تتأثر شخصيته وسلوكياته وتضطرب علاقاته الاجتماعية بصورة كبيرة .

لذلك لابد من تقويم سلوكه وضبط تربيته وخضوعه للشروط والعقاب دون مبالغة، حتى يتمكن من تحمل المسئولية ولا يقع ضحية الدلال الزائد.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالصورة والفيديو.. الجمهور السوداني يشجع الغرافة القطري في مباراته أمام العين الإماراتي ويحتفل بالفوز على طريقة “زردية” البرهان
  • شاهد بالفيديو.. وسط هتافات داوية بالتكبير.. قائد متحرك سنار يحمس جنوده على طريقة “زردية” البرهان
  • الطفل المدلل يعاني من سلوكيات وأضرار نفسية خاطئة.. ما هي؟
  • إعلام غربي يكشف طريقة اختراق إسرائيل لـ “حزب الله” استخباراتيا.. ما علاقة سوريا؟
  • اختراق موقع الشرقية من قبل جهة تسمى” فريق فاطميون الالكتروني”
  • هذه طريقة الاشتراك في عرض “إيدوم فيبر”
  • طريقة عمل شيش الدجاج بالتتبيلة اليونانية
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الفنانة ندى القلعة تتصدر قائمة المشاهير الذين احتفلوا بانتصارات الجيش على طريقة “زردية” البرهان
  • بيتكوفيتش: “علينا التركيز على طريقة لعبنا ونقاط قوتنا في مواجهة الطوغو”
  • شروط تسجيلات الحج 2025 بالجزائر عبر رابط “www.interieur.gov.dz” .. ووزارة الداخلية توضح طريقة التسجيل