“طريقة غريبة” للحد من الرغبة في التدخين
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
#سواليف
اعتمد فريق البحث على ما يسمى “إطار اتجاه التقييم”، وهو نموذج نظري للعاطفة واتخاذ القرار، ودراسات تجريبية سابقة حول العلاقة بين العواطف والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر، لافتراض أن إثارة #المشاعر_الإيجابية المتعلقة بالامتنان يمكن أن تؤدي إلى الحد من التدخين.
ووجد الباحثون أدلة ثابتة على أن تحفيز مشاعر الامتنان ارتبط بانخفاض معدلات #التدخين.
ووجدت الدراسات الاستقصائية الممثلة على المستوى الوطني في الولايات المتحدة وعينة عالمية، أن المستويات الأعلى من الامتنان ترتبط بانخفاض احتمال التدخين، حتى بعد الأخذ في الاعتبار العوامل الأخرى المعروفة للتدخين.
مقالات ذات صلة طبيب: فوائد الكولاجين “خدعة تسويقية” 2024/07/07وأدى تحفيز الامتنان أيضا إلى زيادة تسجيل المشاركين في برنامج #الإقلاع عن التدخين عبر #الإنترنت.
وكشفت الدراسة أن إثارة مشاعر التعاطف والحزن والرحمة، لا تنتج تأثيرات مقصودة على سلوكيات الإقلاع عن التدخين.
وعلى عكس المشاعر الإيجابية الأخرى (مثل السعادة والرحمة والأمل)، فإن للامتنان خاصية فريدة تجعل الناس أقل ميلا نحو الإشباع الفوري، وأكثر تركيزا على العلاقات طويلة الأمد والصحة.
ويعتقد فريق البحث أن هذا التأثير الفريد يرتبط بتأثير العاطفة على سلوكيات التدخين والرغبة في الإقلاع عن هذه العادة السيئة.
وتخلق هذه النتائج فرصا لإعادة التفكير في الأسس العلمية لحملات مكافحة التدخين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المشاعر الإيجابية التدخين الإقلاع الإنترنت
إقرأ أيضاً:
السعودية تستنفر عسكرياً في سقطرى
الجديد برس|
أعلنت السعودية استنفارها العسكري عقب الإعلان عن “مجلس سقطرى” التابع للإمارات في الجزيرة اليمنية الخميس الماضي.
وأكدت مصادر مطلعة بالجزيرة أن السعودية أرسلت وفدا عسكريا إلى أرخبيل سقطرى “شرق خليج عدن”، الاثنين الماضي برئاسة محمد بشير العنزي، برفقة قائد القوات السعودية بالجزيرة “808” عقب إعلان المجلس التابع للإمارات ما يسمى بـ”الحكم الذاتي”.
وأوضحت المصادر أن الاعلان الإماراتي بـ”الحكم الذاتي” الذي يقف خلفه “خلفان المزروعي” شكل استفزازا للنفوذ السعودي في الجزيرة، مبينة أن الوفد السعودي ألتقى عبدالله بن عفرار فور وصوله حديبو مركز الأرخبيل.
وأشارت المصادر إلى أن الإمارات اتجهت مؤخرا للحد من التواجد السعودي بالجزيرة منذ وصول قواتها في 2018م.
وأفادت المصادر أن الخلافات السعودية الاماراتية في سقطرى وصلت إلى حالة من الاحتقان مرشحة للانفجار، بالتزامن مع اتساع المصالح السعودية في حضرموت، والمهرة.
ولفتت المصادر إلى أن السعودية دفعت بعودة شيخ مشايخ سقطرى عيسى سالم بن ياقوت الخميس الماضي إلى سقطرى بمعية محافظ سقطرى السابق التابع للإصلاح رمزي محروس للحد من صلاحيات المجلس الجديد الذي انشأته الإمارات برئاسة “علي بن عفرار” الحاصل على الجنسية الاماراتية.