#سواليف

تسبب #كلب في إشعال #النيران في #مطبخ أحد المنازل بمدينة #كولورادو سبرينغز الأميركية، وذلك أثناء نوم أصحابه.

وأظهر مقطع فيديو على منصة “إكس” كيف ساعد الكلب في اشتعال النيران عندما قام بتشغيل الموقد داخل المطبخ.

وتبين في الفيديو الذي شاركته العائلة من إحدى الكاميرات الأمنية في المنزل، كلبهم وهو يقفز نحو #الموقد ويشعل إحدى المواقد.

مقالات ذات صلة “طقس العرب”: 3 دول عربية على موعد مع درجات حرارة لاهبة 2024/07/08

وتمكن رجال الإطفاء من السيطرة على النيران بمجرد وصولهم إلى مكان الحادث.

A Colorado family’s home caught fire after the family dog helped ignite a fire by turning the stove on https://t.co/aMfkpIZw7L

pic.twitter.com/w76ZWsTvbh

— philip lewis (@Phil_Lewis_) July 6, 2024

وأوضح رجال الإطفاء أن الحريق اشتعل على ما يبدو من الورق المقوى الذي كان موضوعا فوق الموقد.

وقد أكد أفراد الأسرة أنهم انتقلوا من المنزل، حيث أصبح الطابق العلوي غير صالح للعيش منذ الحريق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كلب النيران مطبخ كولورادو الموقد

إقرأ أيضاً:

الصراع أثناء الحرب الحالية يأوي إلي “السودان المفيد”

يتركز الصراع أثناء الحرب الحالية في أماكن كثيرة في السودان. لكنه يأوي إلي “السودان المفيد”.هذا الجزء من البلاد الذي يحتوي على الموارد الطبيعية و الثروات الزراعية و الصناعية. و هو جزء كثيف السكان و يحتوي على العنصر البشري الأكثر تمدناً و قابليّة للعيش المشترك و التشرب بقيم الحرص على التعليم و العمل و الإنتاج . الحرب الآن تتمحور حول المنطقة التي طالما وصفوها بمثلث حمدي في إشارة لخطاب منسوب بإصرار لوزير المالية السوداني الأسبق د. عبد الرحيم حمدي ، و هي التي تعني السيطرة عليها ؛ تحكماً في ثروات البلاد و شعبها المتجانس القابل للحكم و الأبعد عن قبول سرديّات التهميش و سهولة تأجيج الحرب ضد الدولة أو ضد بعضه البعض ، و المثلث فيما نُسب لقائله هو متساوي الأضلاع بين سنار و الأبيض و دنقلا. تاريخيّاً خلت هذه المناطق من الحرب و عاشت منذ دولة الفونج بشعور قومي متصل و متسامح. و مثّلت قلب السودان و خزّانه البشري في الخدمة المدنية و العسكرية.
الرئيس السوري المطرود بشار الأسد أطلق على المناطق التي سعى للسيطرة عليها ب : سوريا المفيدة ، و هي المناطق الغنية بالبشر و الموارد و تضم : حلب و دمشق و الساحل ، ثم سمح للفصائل المتمردة و المعارضة السنية بالتكوّم في إدلب التي لا يهمه السيطرة عليها “لقلة فائدتها”. لكن إنطلق المقاتلون من مناطقهم غير المفيدة للسيطرة على أراضيه المفيدة و منطقة الساحل. طالما كان مثلث حمدي منطقة موارد جغرافية و سكانية يسيل لها لعاب الساعين للسيطرة على حكم السودان منذ تمرد جون قرنق.

استراتيجيّا سمحت الأنظمة المتعاقبة لحكم السودان للمسلحين الأناركيين بالعيش خارج هذا المثلث و بالتالي خارج سياق الشرعية و الموارد. هذه الحرب التي تم لها التخطيط من الخارج هدفت لتوجيه ضربة موجعة للدولة السودانية في قلبها النابض. و انطلقت جموع العطاوة من خارج المثلث لتحتله و تمنع الدولة من التمتع بموارده في حربها، بل استغلال هذه الموارد السكانية و الإقتصادية و الموقع الإستراتيجي لإستكمال إسقاط الدولة. لكن الدولة صمدت بإعجوبة ـ و عاشت بلا قلب – لتحاول إسترداد هذا المثلث المفيد. بعضهم روّج للكلام المنسوب لعبد الرحيم حمدي بأنه عنصري و يحمل نوايا تقسيم البلاد من منظّر نظام إسلامي ( أو إسلامو عروبي ) لتحرّم أي نقاش علني حول الموضوع بوصمه بأنه تفكير شرير ، لكن المثلث هي رؤية إقتصادية و إستراتيجية نفعية و ديمغرافية تهم كل الأنظمة التي تريد أن تحكم من الخرطوم بغض النظر عن توجهاتها الفكرية و الإثنية.

و على النموذج السوري تسوّر المقاتلون من أقاليم خارج المثلث السعيد ليقوموا بإحتلاله و يتحمل الإقليم العبء الأكبر من الإنتهاكات و السرقة. من المهم عودة المثلث إلى سياق جدل الإنصهار القبلي و سهولة الخضوع للسلطة ، و إبعاده من جدال الهامش و العنصرية التي وُصم بها مجرد ذكر المثلث أو التفكير فيه.

د. عبد الرحيم حمدي أنكر أنه صاحب الفكرة ، لكنه رجل إقتصادي حقيق بأنه يكون هذا هو منهج تفكيره. و على النقيض تماماً ستكون طرائق التفكير التي تبحث عن النقاء العرقي في جبال النوبة أو الأنقسنا أو دولة النهر أو حتى الباحثة عن إنفصال دارفور ليكون تشاد التوأم. الجدوى الإقتصادية هي أكبر دعائم تكوين الدول و ليس العِرق كما ظنّت نخب الهامش و المركز التي تغض الطرف الآن عن مولودها الشرعي : دولة جنوب السودان لئلا يحاسبها الناس و ينتقدونهم على فشلهم المريع و يتسامحون معهم في مواصلة التبشير بالفكر الضال عديم الجدوى للذين حملوا رأيته بعد إنفصال الجنوب من أمثال عبد العزيز الحلو و مستشاره أبكر آدم إسماعيل.

عمار عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ما الذي اختلف بين سورية ولبنان في مواجهة العدوان “الإسرائيلي”؟
  • “رفض قصف حماة”.. طيار سوري يعود لأهله بعد فترة اعتقال دامت 43 عاما في سجون النظام (صور+ فيديو)
  • الصراع أثناء الحرب الحالية يأوي إلي “السودان المفيد”
  • “شارجور” يتسبب في وفاة 7 أفراد من عائلة واحدة
  • السجن 15 عام لـ عامل خردة أشعل النيران في منزل سيدة لخلافات سابقة ببورسعيد
  • السجن 15 عام لـ عامل خردة أشعل النيران في منزل سيدة ببورسعيد
  • انهيار منزل من طابقين دون خسائر في الأرواح بالقليوبية
  • السجن 15 عاما لعامل خردة أشعل النيران في منزل سيدة ببورسعيد
  • كارثة مروعة: شاحن جوال يتسبب بوفاة 7 أفراد من عائلة واحدة
  • دبلوماسي روسي عن قيام “أو إم في” بإنهاء عقد الغاز: النمسا دمرت بيديها إحدى ركائز العلاقات الثنائية