تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أفتتح  الأنبا باسيليوس مطران المنيا للأقباط الكاثوليك،  أمس  الأحد ،  فعاليات الندوة التكوينية لخدام الإيبارشية (السنة الثالثة للذين اتموا حضور العامين الماضيين )،  وذلك بمنبى التكوين والخدمات بسمالوط المقامة في الفترة من اليوم ٧ إلي ١٢ من الشهر الجاري تحت إشراف وتنظيم مكتب التعليم المسيحي بالإيبارشية بقيادة الأب شنودة شفيق  .

 
و ترأس الأنبا باسيليوس القداس الالهى لأفتتاح الندوة وأعطى الأنبا باسيليوس العظة بعنوان ( الخادم المؤثر ) .
وعقب القداس الإلهي أجرى الأنبا باسيليوس حوارًا أبويًا مع شباب الندوة مشجعا إياهم و مؤكدا لهم على الألتزام و الأستفادة من الموضوعات التكوينية التى تهم بنيان الخادم .
حيث تتضمن موضوعات الندوة عن ( عقيدة - قانون كتاب مقدس  - تاريخ كنيسة  - طقوس )
وجدير بالذكر تأتى هذه الندوة في إطار اهتمام و حرص الأنبا باسيليوس وضع رؤية موحدة لتكوين الخدام على مستوى الإيبارشية
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأنبا باسيليوس مطران المنيا للأقباط الكاثوليك الندوة التكوينية تاريخ كنيسة طقوس الأنبا باسیلیوس

إقرأ أيضاً:

البابا يستقبل المشاركين في الندوة الثانية عشرة لدائرة الحوار بين الأديان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقبل قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان صباح اليوم الأربعاء المشاركين في الندوة الثانية عشرة لدائرة الحوار بين الأديان مع "مركز الحوار بين الأديان والثقافات" في طهران وللمناسبة وجه البابا كلمة رحّب بها بضيوفه وقال يسعدني أن ألتقي بكم خلال ندوتكم الثانية عشرة. كما تعلمون، هذا تعاون طويل يجب أن نفرح به جميعًا لأنه يصب في صالح ثقافة الحوار، موضوع أساسي وعزيز جدًا بالنسبة لي.

وقال البابا فرنسيسإن مصير الكنيسة الكاثوليكية في إيران، "القطيع الصغير"، عزيز جدًا على قلبي. أنا على دراية بوضعها والتحديات التي تواجهها لكي تواصل مسيرتها وتشهد للمسيح وتقدم مساهمتها لخير المجتمع بأسره، بعيدًا عن التمييز الديني أو العرقي أو السياسي، أهنئكم على اختيار موضوع هذه الندوة: "تربية الشباب، وخاصة في العائلة: تحدٍ للمسيحيين والمسلمين". موضوع جميل جدا! فالعائلة، مهد الحياة، هي المكان الأوّل للتربية. فيها يخطو المرء خطواته الأولى ويتعلم الإصغاء والتعرف على الآخرين واحترامهم ومساعدتهم والعيش معهم. يمكن العثور على عنصر مشترك في تقاليدنا الدينية المختلفة في المساهمة التربوية التي يقدمها المسنون للشباب؛ فالأجداد بحكمتهم يضمنون التربية الدينية لأحفادهم ويشكلون حلقة وصل حاسمة في العلاقة العائلية بين الأجيال. إن تكريم الأجداد هو أمر في غاية الأهمية. وهذا التديُّن الذي يُنقل بدون شكليات وبشهادة الحياة يعتبر ذا قيمة كبيرة لنمو الشباب. وأنا لا أنسى أن جدتي هي التي علمتني كيف أصلي.

وأضاف :"من الممكن أيضًا أن نجد تحديًا تربويًا مشتركًا، للمسيحيين والمسلمين، في الأوضاع الزوجية المعقدة الجديدة ذات التباين في الدين. في هذه السياقات العائلية يمكننا أن نجد مكانًا مميزًا للحوار بين الأديان و إن ضعف الإيمان والممارسة الدينية في بعض المجتمعات له تأثيرات مباشرة على العائلة. نحن نعلم مدى التحديات التي تواجهها في عالم يتغير بسرعة ولا يسير دائمًا في الاتجاه الصحيح. ولهذا السبب، تحتاج العائلة إلى دعم الجميع، بما في ذلك دعم الدولة، والمدرسة، والجماعة الدينية التي تنتمي إليها، والمؤسسات الأخرى، لتتمكن من أداء مهمتها التربوية على أفضل وجه.

مقالات مشابهة

  • الأنبا باسيليوس يترأس لقاء أمناء خدمة التعليم المسيحي بإيبارشية المنيا
  • الأنبا باسيليوس يترأس لقاء أمناء خدمة التعليم المسيحي بالإيبارشية بكنيسة السيدة العذراء بجاهين
  • تدشين معمودية وشمامسة جدد بمنفلوط على يد الأنبا ثاؤفيلس |صور
  • "الأرثوذكسية" توقع عقد شراء أرض لبناء أول كنيسة في الإكوادور
  • الأنبا توماس يترأس قداس راحة نفس إحدى الدراسين بكلية العلوم الدينية بالسكاكيني
  • شراء أرض.. بناء أول كنيسة قبطية في الإكوادور .. صور
  • توقيع عقد شراء أرض لبناء أول كنيسة قبطية في الإكوادور
  • البابا يستقبل المشاركين في الندوة الثانية عشرة لدائرة الحوار بين الأديان
  • شمامسة جدد لكنيسة "العذراء ومارجرجس" بمدينة الأمل واجتماع للكهنة
  • تفاصيل قداس تنصيب الأمانة العامة للشبيبة المسيحية للعام 2025 في الأردن